تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | خبر: رئيس جامعة سوهاج يعيّن 43 معيداً بالواسطة ويتستر على مخالفات جسيمة | خبر: دعوة البرلمان البريطاني إلى رفض قانون الموت الرحيم | خبر: حصاد قهر سجون مصر: 426 انتهاكاً حقوقياً في مايو 2025 | خبر: أفضل 10 جامعات لتوظيف الخريجين عالميا.. أين تقف الجامعات العربية؟ | خبر: تغيظ الأعداء.. مقتدى الصدر يدعو لمليونية لمبايعة علي بن أبي طالب في عيد الغدير | خبر: نزوح عمالة مصر... هروب إلى الخليج والربح السريع يُفرغ السوق من المهارات | خبر: 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب | خبر: الأمم المتحدة: الملايين في الساحل الأفريقي بحاجة لمساعدات عاجلة | خبر: الفاينانشال تايمز: حان الوقت لأن تستثمر أفريقيا في نفسها | خبر: مصر: منظمة حقوقية توثق تعذيب مواطن حتى الموت في قسم شرطة | خبر: حملة دولية تضامناً مع ليلى سويف ومناشدات للإفراج الفوري عن علاء عبد الفتاح | خبر: ألمانيا تسعى لحكم أوروبي بشأن إعادة المهاجرين عند الحدود | خبر: العاهل المغربي يعفو عن 1526 محكوماً بمناسبة عيد الاضحى سعد اليعقوبي | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية |
محبو الملك فاروق يحيون ذكراه بـ«الورود والشموع».. ويترحمون على أيام الملكية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


محبو الملك فاروق يحيون ذكراه بـ«الورود والشموع».. ويترحمون على أيام الملكية

محبو الملك فاروق يحيون ذكراه بـ«الورود والشموع».. ويترحمون على أيام الملكية
كتب محسن سميكة ٢٠/ ٣/ ٢٠٠٩
«يا صاحب الجلالة، نحن بعدك افتقدنا الكثير، فالحال أسوأ مما يتصور بشر، ولو كنت بيننا لما انتحر شبابنا أثناء سفرهم للخارج فى الهجرة غير الشرعية»، هذه واحدة من العبارات التى سطرها محبو الملك فاروق، على اللوحة التذكارية، التى وضعوها بجوار قبره، أثناء إحياء ذكراه بالمسجد الرفاعى، أمس، والتى شارك فيها أعضاء جروب «الملكية المصرية» على موقع الـ«فيس بوك»، ومجموعة أخرى من السائحين الإيرانيين والإسبان والأتراك والبريطانيين.



بدأ إحياء ذكرى ملك مصر والسودان، بالوقوف دقيقة حدادًا على روحه ثم قراءة الفاتحة، ووضع باقات الورود وإشعال الشموع، وبعدها تجمع أعضاء الـ«جروب»، وناقشوا كيف تم تزوير التاريخ الذى تحدث عن فاروق وعن طريقة حكمه وعزله وخروجه من البلاد،

ثم وضع أحد الإيرانيين لوحة بيضاء لكتابة التعليقات، التى كان من بينها أن قيمة الجنيه المصرى أيام الملكية كانت تضاهى الجنيه الذهب الحالى، وأن بريطانيا أيام الملك فاروق كانت مدينة لمصر بـ«٤٠٠» مليون جنيه، ومجموعة من العبارات الأخرى باللغتين الفرنسية والألمانية، منها عبارة: «لن ننساك..

فهذا هو عطاء المحسنين وهذا هو العطاء نفسه». وقال الطالب عمر أحمد، مصمم الجروب، على الـ«فيس بوك»، إن الملك أحمد فؤاد، أرسل لنا برقية شكر عبر الإيميل لاحتفالنا بذكرى فاروق، وأبلغنا بموعد حضوره إلى القاهرة بداية الصيف، وسعيه للقاء أعضاء «الملكية المصرية»، كما حاولنا الاتصال بـ«ياسمين»، ابنة الأميرة فريال حفيدة الملك فاروق، المقيمة بالإسكندرية لكننا فشلنا.


اجمالي القراءات 7168
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٢٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36070]

يا سبحان الله !!! حُكام تترحم على أيامهم ،وحُكام تلعنهم وتلعن سنينهم السودة::

هل تعتقدون أن فى حد فى مصر حيترحم على (مبارك)؟؟؟ ما أعتقدش __ لأنه أسوأ من (السلطان قرقاوش ) ..... ربنا ياخده ، ويرحم الناس من شروره ،وشروره أسرته ، وزبانيته -


2   تعليق بواسطة   sara hamid     في   الجمعة ٢٠ - مارس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[36080]

كانت ايام كل شيئ له طعم فيها

رغم انني  من مواليد الستينات لكنني وعيت على مشاهدة الافلام المصرية التي تصور الحياة في عهد الملكية في مصر


واتذكر جيدا كم كانت الحياة حلوة وكانت تغمرنا البهجة في كل المناسبات اتذكر عصر الminijupe


لقد لبسته ولا اعرف لماذا لم اتعرض للمضايقات من طرف الشباب ---كان زمن تبني الماركسية والشيوعية اولاد وبنات والقومية العربية


 وكان الاختلاط في المدارس لاتشوبه شائبة وكان الاولاد يساعدون الطالبات في الدروس وجلب الكتب والمعلومات--كانوا صادقين معنا وكانت كل قصة حب جدية وتتوج بالزواج كان الحب مقدس--لا اعرف لماذا كان الشباب جادا في تلك الفترة وانا اتحدث كمواطنة تونسية


واعرف تماما ان بورقيبة بذل مجهودا لتخرج المراة لتتعلم---وقد كفروه ---هذا طبيعي--


لم اسمع في تلك الفترة ابدا بحالة اعتداء او نقد للفتيات---كانت ايام كلها براءة واندفاع نحو التحظر وكلها جدية حتى وصلوا الينا


الاخوان المسلمون وانا كنت في الثانوية حيث اتذكر موعضة من زملائي ان لا احك مكان في جسدي عند الصلاة لان في تلك الحركة اقتل


خلية او بكتيريا والله ما اتذكر-بالظبط--الاسم العلمي--- المهم انني اقتل روح او شيئ فيه حياة وانا اثناء الصلاة- فتبطل صلاتي ---شيئ غريب فعلا --


انا يقتلني الحنين لذلك الزمن --كانت ايام حلوة زي الشهد


ادفع كل ما املك لارجع واعيش يوم واحد من تلك الحقبة ----ولكن هل يرجع الزمن الى الوراء --هي نظرية علمية فقط---


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق