تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى |
تركي الحمد: مصر دولة متعثرة وعليها حل مشاكلها بنفسها

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢١ - يونيو - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى 21


تركي الحمد: مصر دولة متعثرة وعليها حل مشاكلها بنفسها

رد الكاتب السعودي تركي الحمد، على مقال للصحفي المصري، عماد الدين أديب، تحدث فيه عن تردي الأوضاع الاقتصادية، مطالبا دول الخليج بدعم كبير بعد تصريحات مماثلة من عبد الفتاح السيسي قال فيها إنه يريد من السعودية والإمارات تحويل "ودائعهما" في مصر إلى استثمارات

وهاجم الحمد ما ورد في مقال أديب، من مطالبة مستمرة بزيادة الاستثمار الخليجي في مصر، متسائلا: "لماذا لا تحل مصر أزمتها بنفسها؟"، واصفا إياها بـ"المتعثرة"، و"القريبة من الإفلاس"

وأضاف بشكل حاد: "كان المفروض على هذا الكاتب أن يتساءل: لماذا لا تستطيع بلاده (مصر) حل أزماتها المزمنة بنفسها بدل أن تصبح عالة على هذا وذاك؟".

واعتبر أن الكاتب المصري: "هو حقيقة يهين مصر حين يجعلها تبحث عن راع خليجي أو إيراني أو تركي، بدل أن تكون هي الراعية، كما كانت في زمن مضى، إذ لا ينقصها شيء مما لدى تركيا وإيران والخليج"

وتابع في تغريدة أخرى انتقد فيها مطالبات تدويل الحج، ليشير إلى قرب مصر من الإفلاس: "من هي الدول المسلمة التي ستدير وتشرف؟ أهي إيران المتربصة، أم تركيا المترنحة، أم مصر المتعثرة، أم العراق وسوريا المنهارة، أم أفغانستان المتخلفة، أم باكستان وإندونيسيا الغارقتان في مشاكلهما الخاصة؟ ثم من سينفق على الحج وتكاليف إدارته؟ معظم هذه الدول هي إلى الإفلاس أقرب، وتستجدي".

يشار إلى أن الكاتب الصحفي المصري، عماد الدين أديب، رجح في مقال له نشره في موقع "أساس ميديا"، أن تقع مصر بين خيارين مؤلمين في ظل أزمة الحرب الروسية الأوكرانية إما دعم اقتصادي أو الفوضى والمهاجرون.

وأشار إلى أن مستقبل العلاقات المصرية-الخليجية، قد يكون أحد ضحايا فاتورة الحرب الروسية-الأوكرانية.

وألمح إلى أنه في حال لم يتعاون الخليج مع السيسي، فإنه سيبدأ سيناريو كابوس الهجرة بالملايين عبر البحر الأحمر إلى دول الخليج.

اجمالي القراءات 2358
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ٢١ - يونيو - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[93308]

هذا ما فعله العسكر بمصر .


أبتليت مصر من 52 بحُكم الحمقى من العسكر ونزلوا بها من ريادة العرب وأفريقيا واشرق الأوسط ومُقاربتها بأوروبا واليابان إلى الحضيض ،حتى أوصلوها إلى أن يتحدث عنها مثل هذا القزم (تركى الحمد ) بهذا الشكل وهذه الطريقة . ونعم مصر قادرة بعلمائها ومُفكريها الأكفاء أن يُنقذوها من عثرتها ويُعيدوها بعلومهم إلى مكانتها التى تستحقها فى مصاف الدول الكُبرى والعظمى ..ولكن بشرط أن تبتعدوا انت وأمثالك وآلهتك من (ىل سعود ) عنها وعن التآمر على شعبها ،لأنكم تعلمون جيدا أنه بقيام مصر وعودتها لمكانتها ستختفى دولتك من على الخريطة السياسية الدولية ،ولن تسمح لكم بإحتلال اليمن ولا بالتدخل فى شئون دول مثل سوريا والعراق وشمال أفريقيا .... فإن شاء الله ففى القريب العاجل ينتهى حكم السيى الحقير ويكون آخر حاكم عسكرى لمصر  ،وتعود مصر لمكنتها وريادتها فى ركب الحضارة وتعود أنت وامثالك يا (ترك الحمد ) إلى وضعك وحجمك الطبيعى الذى لا قيمة له .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق