تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | خبر: رئيس جامعة سوهاج يعيّن 43 معيداً بالواسطة ويتستر على مخالفات جسيمة | خبر: دعوة البرلمان البريطاني إلى رفض قانون الموت الرحيم | خبر: حصاد قهر سجون مصر: 426 انتهاكاً حقوقياً في مايو 2025 | خبر: أفضل 10 جامعات لتوظيف الخريجين عالميا.. أين تقف الجامعات العربية؟ | خبر: تغيظ الأعداء.. مقتدى الصدر يدعو لمليونية لمبايعة علي بن أبي طالب في عيد الغدير | خبر: نزوح عمالة مصر... هروب إلى الخليج والربح السريع يُفرغ السوق من المهارات | خبر: 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب | خبر: الأمم المتحدة: الملايين في الساحل الأفريقي بحاجة لمساعدات عاجلة | خبر: الفاينانشال تايمز: حان الوقت لأن تستثمر أفريقيا في نفسها | خبر: مصر: منظمة حقوقية توثق تعذيب مواطن حتى الموت في قسم شرطة | خبر: حملة دولية تضامناً مع ليلى سويف ومناشدات للإفراج الفوري عن علاء عبد الفتاح | خبر: ألمانيا تسعى لحكم أوروبي بشأن إعادة المهاجرين عند الحدود | خبر: العاهل المغربي يعفو عن 1526 محكوماً بمناسبة عيد الاضحى سعد اليعقوبي | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية |
غوتيريش: اليمن على شفير أسوأ مجاعة عرفها العالم منذ عقود

اضيف الخبر في يوم السبت ٢١ - نوفمبر - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى 21


غوتيريش: اليمن على شفير أسوأ مجاعة عرفها العالم منذ عقود

حذّر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الجمعة، من أن اليمن يواجه "حاليا الخطر الوشيك لحدوث أسوأ مجاعة عرفها العالم منذ عقود".

كما حذّر غوتيريش من "خسارة ملايين الأرواح ما لم يتم القيام بتحرّك فوري"، وسط اشتداد للمعارك على أكثر من جبهة وجهة في مختلف مدن اليمن.
ويأتي التحذير الذي يعقب تحذيرات عدة مشابهة صدرت عن الأمم المتحدة في الأسابيع الأخيرة، في ظل احتمال إدراج الولايات المتحدة المتمرّدين الحوثيين على قائمتها "للمنظمات الإرهابية"، ما من شأنه أن يعرقل بدرجة إضافية إيصال المساعدات الإنسانية إلى اليمن.
وتابع: "أطالب الجميع بتجنّب اتّخاذ أي إجراءات من شأنها أن تفاقم الوضع المتردي أساسا"، في تلميح للتهديد الأمريكي.
وفي معرض حديثه عن الأسباب التي تزيد من خطر تعرّض اليمن إلى مجاعة، أشار الأمين العام للأمم المتحدة إلى "الخفض الكبير" للتمويل لعمليات الإغاثة التي تنسقها الأمم المتحدة هذا العام مقارنة بالعامين 2018 و2019، إضافة إلى عدم استقرار قيمة الريال اليمني والعقبات التي يواجهها العاملون في مجال الإغاثة ميدانيا.
وقال: "أدعو جميع الأطراف التي لديها نفوذ (في اليمن) لمعالجة هذه المسائل بشكل عاجل لتجنّب وقوع كارثة. وإلا فسنواجه خطر حدوث مأساة لا تقتصر على خسارة أرواح بشكل وشيك فحسب، بل تحمل تداعيات سيتردد صداها إلى ما لا نهاية في المستقبل".
ومن شأن إدراج الولايات المتحدة الحوثيين على قائمتها للمنظمات "الإرهابية" أن يعرقل التواصل مع المسؤولين الحوثيين واستخدام المنظومة المصرفية ودفع الأموال للعاملين في المجال الصحي وشراء الغذاء والوقود وحتى القدرة على الوصول إلى شبكة الإنترنت.

وكانت مجلة "فورين بوليسي" نشرت تقريرا، قالت فيه إن إدارة الرئيس دونالد ترامب ستصنف جماعة الحوثي في اليمن منظمة إرهابية، في إطار المواجهة مع إيران التي تعد حليفا للجماعة.

ويخشى المراقبون من تأثير الخطة التي ستعلن عنها الإدارة قبل مغادرتها البيت الأبيض على توفير المساعدات الإنسانية لمنكوبي الحرب الأهلية، وتقوض الجهود السلمية التي ترعاها الأمم المتحدة بين الحكومة التي تدعمها السعودية والجماعة الحوثية التي تسيطر على العاصمة صنعاء منذ عام 2014. 
وحاولت جماعات الإغاثة الإنسانية إقناع الإدارة بعدم التحرك ضد الحوثيين، لكن القرار القريب سيعطي وزير الخارجية مايك بومبيو انتصارا جديدا في جهوده ضد إيران، وفي وقت يزور فيه السعودية والإمارات العربية المتحدة وإسرائيل. 
وحاول مبعوث الأمم المتحدة لليمن، مارتن غريفيث، في الأسابيع الماضية، الضغط على الولايات المتحدة للتراجع، وناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش التدخل، وفي الشهر الماضي حث غوتيريش مسؤولة بعثة الولايات المتحدة في نيويورك، كيلي غرافت، على إعادة التفكير بتصنيف الجماعة الحوثية كإرهابية.
وضغطت ألمانيا والسويد على الولايات المتحدة كي تتراجع عن الخطة، لكن الجهود فشلت، وبدأت الأمم المتحدة بالتحضير للقرار الأمريكي المرتقب.

في غضون ذلك تتواصل بصورة عنيفة حدة المواجهات بين الجيش اليمني ومليشيا قوات المجلس الانتقالي في اليمن المدعوم إماراتيا، حيث ما تزال تشهد محافظة أبين أكثر المعارك ضراوة.

وأسفرت معارك، الجمعة، عن مقتل 4 وإصابة 10 من عناصر الانتقالي الجنوبي، تزامنا مع تزويد أبو ظبي لقوات الانتقالي بطائرات بدون طيار.
وقالت مصادر عسكرية في القوات الحكومية، للأناضول، إن المواجهات مع قوات المجلس الانتقالي تجددت الجمعة في منطقة الطرية القريبة من مركز محافظة أبين.
من جهته، قال المتحدث باسم قوات المجلس، محمد النقيب، في بيان، إن "القوات الحكومية هاجمت مواقع الانتقالي لكن الأخير تصدى للهجوم"، مشيرا إلى استمرار المواجهات بالمحافظة.

اجمالي القراءات 1747
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق