مدحت قلادة Ýí 2010-01-21
هؤلاء الغربان أعداء الله ورسوله اسلاميو البترودولار المتاجرين بدين الله أولئك كاالأنعام بل هم أضل
أين هم من: وما أرسلناك الا رحمة للعالمين ؟؟؟؟!!
أين هم من : من آذى ذميا فقد آذاني ؟؟؟؟!!
أين هم من ::من آذى ذميا فأنا حجيجه يوم القيامة ؟؟؟؟!!
أين هم من: اني لأذب عنهم بنفسي وأعواني وأنصاري هم وأموالهم ومعابدهم(من الوصية النبوية المشرفة
والمتعلقة بعهده الكريم للنصارى والمحفوظة في دير سانت كا ترينا0
كل من لايفضحهم فهو منهم
لا يمكن لأحد أن يصمك بوصمة التطرف الأستاذ المحترم/ مدحت قلادة ، فأنت بهذه الأخلاق النبيلة وبدفاعك واعتراضك السلمي على ما يحدث لكم في أرضكم مصر برهان قوي على أنك لست بمتطرف .
ولكن المشكلة كما أشرت إليها أنهم تركوا الساحة الإعلامية لشيوخ التطرف الذين يستهزئون بالعقائد المخالفة لهم ويطبعون الكتب حقاً بتكاليف باهظة ويوزعونها مجاناً للنيل من عقائد المخالفين لهم ، ويملأون كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة حقد وكراهية وتطرف.
فالنتيجة أن من يشعر بذلك هو الغريب من دول الجوار!! أما شريك الوطن الذين اغتصبوا فكره وحولوه لأداة إجرامية ليسرق ويحرق ويغتصب باسم الدين . فلا يشعر إلا بصوته الشيطاني الذي يدله على القتل والتخريب والدمار باسم الدين ، والدين منهم بريء.
المتطرف هو من لا يقبل الآخر كما هو بدون تعديلات ولا رتوش .. طالما أن هذا الآخر قبله بنفس الشرط (بدون تعديلات ولا رتوش ) والمفترض أن هناك قانون غير متحيز فوق الجميع .. يحترم من الجميع وينفذ على الجميع .. من لا يريد هذا بأي درجة من الدرجات فهو متطرف وإن أدعى غير ذلك ، فالتطرف يبدأ بتصور بسيط في النفس ثم يكبر ويكبر إلى أن ينتهي بقتل الآخر .. كما يحدث في مصر الآن وغيرها من دول العالم ، ففي مصر بدأ التطرف فكرا فقط في الكتب التكفيرية والتي تستبيح الآخر ، ثم أنتهت إلى تنفيذ توصيات هذه الكتب بكل ما فيها من تخلف ، والمسلم الحقيقي يؤمن بإن قبول الآخر كما هو ، هو فرض ديني ..
" نعم أنا متطرف لأني أدافع عن بلدى التي تحولت لإمارة وهابية تصيح في أرجائها غربان الظلام وخفافيش الليل شاربي دماء الآخر... مسلم، مسيحي، قرآني، بهائي، شيعي، لا ديني..."
صدقت فهذا هو التطرف بعينه ، بل وأشد أنواع التطرف ، أن ترى من يستمتع برؤية دماء الأخرين تسيل بلا ذنب ولا خطيئة ، بل والأدهى والأمر ان يتم ذلك تحت عباءة الدين وباسم الدين ، والدين منه برىء ، وهم فعلا يحاولون باستماتة حرمانك وحرمان كل صاحب عقل سليم وحق مسلوب وضمير حى من حق الصراخ ، كل من ينادى بالاصلاح كل من يريد الخير لهذا البلد هو حتى من مجرد الصراخ محروم ، ففى داخل بلدك لا تستطيع الصراخ وإن نجحت وصرخت يصموا آذان الناس حتى لا يسمعونك ، فهل هناك تطرف أكثر من هذا ؟ الكل فى الهم سواء مسلم ومسيحيى و قرآنى ..وكل صاحب فكر مختلف يدعو للاصلاح ، يتم التضحية بهم لمصالح سياسية بحته وكأنهم قرابين يتم التضحية بها من أجل مصالحهم فقط .
اللي أعرفه إن قداسة البابا شنودة هو رأس الكنيسة، و الأقباط كلهم تقريباً يعظموا شخص البابا، و من دعم قداسة البابا لمبارك و ابنه دليل على أنه ما كان في الامكان أحسن مما كان، و لا أيه؟ أنا رأي إن احنا اصبحنا حيوانات دينية أكثر من أي شئ أخر، و المطلوب أن تقلل هذه الجرعة إلى أقصى حد إن كان ذلك في المستطاع، اللي أنا شايفه إن المسيحي لا يتبع المسيحية و لا المسلم يتبع الاسلام في شئ، فياريت نقفل دكان الدين و نفتح دكان العلم و العلمانية.
دعوة للتبرع
قرآنيون فى كندا: هل لكم اتباع في مدينة هاليف كس/كن ا؟ اريد ان...
الامتناع عن الحمل: ارجو منكم عدم تجاهل سؤالي لانني فعلا محتاج ة ...
رغبة فى المشاركة: ارغب في المشا ركة بكتاب اتي في موقعك م ، فما...
حجر بن عدى الكندى: أقوم بتحضي ر بحث فى مرحلة الدرا سات العلي ا ...
الصحابة من تانى ..!!: سلام عليكم يا دكتور احمد قال الله...
more
إنجيل متى 14: 23
((وَبَعْدَمَا صَرَفَ الْجُمُوعَ صَعِدَ إِلَى الْجَبَلِ مُنْفَرِدًا لِيُصَلِّيَ.))