تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: الخُلد و المُلك الذي لا يبلى . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هذا تقديم لكتاب: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى. بقلم الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي. | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي. تعليق من الذكاء الاصطناعي. | خبر: حلّ الاتحاد العام للشغل أو تجميد دوره.. سيناريوهات الصدام غير المسبوق بين قيس سعيّد وأكبر منظمة نقاب | خبر: العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب | خبر: مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص منها؟ | خبر: السجن 5 سنوات لزعيم الطائفة البهائية في قطر | خبر: أزمة قمح تلوح في الأفق: توتر مصري – أوكراني بسبب واردات من “أراضٍ محتلة | خبر: هجوم عربي عنيف على نتنياهو بعد تصريحاته عن إسرائيل الكبرى وقضم أراض من مصر و3 دول عربية | خبر: اتفاقية التجارة الحرة الأفريقية.. ولادة متأخرة ونمو بطيء | خبر: رسوم ترامب تضرب الأردن.. 25% من صادرات عَمان على المحك | خبر: 10 تخصصات مربحة لا تحتاج شهادة جامعية والراتب قد يفاجئك | خبر: السودان: منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل قرابة 100 ألف إصابة بالكوليرا خلال عام | خبر: الجفاف يطال 52% من أراضي أوروبا وسواحل المتوسط | خبر: مصادر: تخفيف “غير معلن” لأحمال الكهرباء في مصر.. “تفرقة” في المعاملة بين المناطق الشعبية والراقية، و | خبر: دراسة: جفاف قاري غير مسبوق يقلص المياه العذبة عالميا | خبر: قانون ترامب الضريبي الجديد يترك 10 ملايين أميركي بلا تأمين صحي خلال عقد | خبر: انهيار شبه تام بمنظومة الكهرباء في معظم محافظات العراق |
قيادات نسائية: وضع المرأة كان أفضل منذ ٣٠ عاماً.. و«النظام» مسؤول عن تهميش دورها:
قيادات نسائية: وضع المرأة كان أفضل منذ ٣٠ عاماً.. و«النظام» مسؤول عن تهميش دورها

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٥ - يناير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


قيادات نسائية: وضع المرأة كان أفضل منذ ٣٠ عاماً.. و«النظام» مسؤول عن تهميش دورها

  كتب   سحر المليجى    ٥/ ١/ ٢٠٠٩

قالت قيادات نسائية وناشطات فى الدفاع عن قضايا المرأة إن تدهور أحوال المرأة فى مصر يعود إلى النظام الحاكم الذى همش دورها، لافتة إلى أن وضع المرأة منذ ٣٠ عاماً كان أفضل منه الآن.

وأضافت الناشطات - فى ندوة صالون قصر الأمير طاز مساء أمس الأول، بعنوان أجندة المرأة التشريعية وقضاياها فى المجتمع المصرى - أنه لا يمكن فصل قضية المرأة عن المجتمع لأنها ترتبط بالديمقراطية الغائبة فى مصر.

وقالت نازلى الشربينى - عضو اللجنة التشريعية بالمجلس القومى للمرأة- إن الأوضاع السياسية للمرأة تدهورت خلال العقدين الأخيرين وهو ما استدعى البحث عن طريقة لزيادة التمثيل النسائى للمرأة فى البرلمان بتخصيص ٤٤ مقعداً للمرأة، إلا أن هناك من يرى ذلك غير دستورى لافتة إلى أن الحل الأمثل لقضايا المرأة هو تنظيم العملية الانتخابية من خلال تبنى الأحزاب قضاياها والتزامها بترشيح نسبة معينة من أعضائها من النساء، فضلاً عن وضع حلول جادة للتصدى للممارسات الخارجة من بلطجة ورشاوى خلال الانتخابات وإلزام المرشحين بسقف محدد للإنفاق على الدعاية.

وأشارت فريدة النقاش رئيس تحرير جريدة الأهالى إلى أن الأوضاع المتردية للمرأة سببها السياسات التى همشت أدوار فئات كثيرة فى المجتمع منها المرأة وطالبت بمحاكمة النظام الذى أوصل المرأة إلى هذا الحد من السوء، وتابعت: «الحديث عن زيادة المشاركة السياسية للمرأة جاء بسبب بحث الحزب الحاكم عن صيغة يزيد بها عدد ممثليه من النساء فى البرلمان، إلا أن الحل الأمثل هو وضع منظومة سياسات شاملة لأنه لا يمكن وضع المرأة فى جزر منعزلة، لأن تدهور أوضاعها جزء من تدهور المجتمع».

وأضافت كاميليا شكرى عضو الهيئة العليا بحزب الوفد أن تدهور أوضاع المرأة يسىء إلى صورة مصر عالمياً، مشيرة إلى أن نسبة مشاركة المرأة فى البرلمان الأوروبى ١٧.٢٪ والدول العربية ١٢٪ وأفريقيا ٧٪ وفى مصر كانت ١٪ وارتفعت إلى ٢٪ بعد تعيين عدد من النائبات.

وقالت عزة سليمان مدير مركز قضايا المرأة إن النظام هو سبب تدنى مشاركة المرأة السياسية ولا يمكن إلقاء العبء على الأحزاب أو المواطنين، مؤكدة أن وصول المرأة إلى مقاعد البرلمان ليس الهدف المطلوب، وإنما أن يكون لها دور حقيقى وفعال فى المشاركة السياسية.

اجمالي القراءات 5260
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق