تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ |
ثلث سكان القرى المغربية بلا حمامات واحد من 3 أشخاص في المغرب لا يتوفر على دورة مياه لائقة،

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٠ - نوفمبر - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العرب


ثلث سكان القرى المغربية بلا حمامات واحد من 3 أشخاص في المغرب لا يتوفر على دورة مياه لائقة،

ثلث سكان القرى المغربية بلا حمامات

واحد من 3 أشخاص في المغرب لا يتوفر على دورة مياه لائقة، و34 بالمئة من سكان القرى يفتقرون إلى المرافق الصحية.

كلما عاش الفرد في بيئة نظيفة تبنى سلوكا لائقا

الرباط ــ أكدت جمعية “النساء والبيئة”، بالرباط، أن واحدا من أصل ثلاثة أشخاص في المغرب لا يتوفر على دورة مياه لائقة، وأن 34 بالمئة من سكان القرى يفتقرون إلى المرافق الصحية.

وقالت رئيسة الجمعية فريدة الجعيدي خلال مائدة مستديرة نظمت حول موضوع “المراحيض والصرف الصحي، تحد لا ندرك أهميته”، إنه “بالرغم من أن المغرب بذل جهودا ملموسة في مجال التطهير، إلا أن واحدا من كل ثلاثة أشخاص لا يتوفر على مراحيض لائقة، وأن 34 بالمئة من سكان القرى ليست لديهم مرافق صحية، فضلا عن أن 6 آلاف مدرسة تفتقر إلى التجهيزات الصحية، وهو ما يؤدي إلى تخلي الفتيات عن التعليم.

وأضافت الجعيدي أن المدن تفتقر بدورها إلى المراحيض العمومية، وحتى إن وجدت فإنها غالبا ما تكون في حالة متردية، لافتة إلى أنه “كلما عاش الفرد في بيئة نظيفة وصحية، كلما تبنى سلوكا لائقا ومحترما”.

وأكدت أن الاستثمار في مجال التطهير والصرف الصحي، لا سيما المراحيض اللائقة، يتيح ربح ما لا يقل عن 3 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، المرتبط أساسا بزيادة الإنتاجية في المدارس وأماكن العمل؛ داعية بهذه المناسبة السلطات الحكومية والجماعات الترابية وقطاع التطهير والقطاع الخاص، للعمل سويا من أجل التغلب على هذه المعضلة من خلال تضافر الجهود والتنسيق بينها.

وأوضحت الجمعیة، التي تعتزم تنظيم حملة توعویة حول النظافة ونظافة المراحیض العمومية على مدى عدة أیام بمدينة الرباط، أن المدن المغربية تعاني من نقص شدید في المراحیض العمومیة، خاصة في المواقع السیاحیة والشواطئ والمواقع الترفیهیة، كما أن بعض المراحیض العمومية القلیلة الموجودة، لا تراعي شروط النظافة.

وأضافت الجمعية في بلاغ، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لدورات المياه الذي يصادف 19 نوفمبر من كل سنة، أن الواقع المقلق نفسه يسجل بالمؤسسات العمومیة من مدارس وكلیات ومراكز ریاضیة ومستشفیات وإدارات ومحطات القطار ومحطات الطرقات وغيرها، وكذلك في أغلب المواقع الخاصة كالمقاهي والمطاعم والمراكز التجاریة، مسجلة انعدام التجهيزات الصحية في العالم القروي.

وتحتفل جمعیة “النساء والبیئة” التي تناضل من أجل بیئة نظیفة وصحیة ومن أجل جودة العیش ومقتضیات المواطنة لدى المغاربة باليوم العالمي لدورات المياه بالتعاون مع بلدية الرباط، من خلال برنامج يشمل تنظيم حملة توعویة حول النظافة ونظافة المراحیض العامة على مدى عدة أیام.

كما يشمل البرنامج تنظيم مائدة مستدیرة حول أهمیة المراحیض العامة، وذلك بالمركز الثقافي أكدال بمشاركة ممثلي قطاعات الصحة والتعلیم والحبوس والبیئة مع عرض دراسة عن المراحیض العامة أعدها طلاب المدرسة الوطنیة للتجارة والتسییر بالقنیطرة وفتح كشك للجمعیة بمارينا الرباط -رصيف أبي رقراق وعروض ترفیهية وموسیقى.

ونبهت الجمعية إلى التأثيرات السلبية للنقص الشديد في المراحيض العمومية بالمغرب على الصحة، حیث يساهم في انتشار الأمراض الخطیرة كالإسهال الفیروسي والبكتیري والتیفوید والالتهاب الكبدي والكولیرا والكساح والأمراض الطفیلیة والالتهابات البولیة.

وأضافت الجمعية أن من أسباب الهدر المدرسي عدم وجود مراحیض للتلمیذات في المدارس القرویة، كما أن غياب مراحيض عمومية يمثل تهديدا للماء.

اجمالي القراءات 2176
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق