تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | خبر: كيف يفيد البرق بعض النباتات الاستوائية؟ | خبر: رواندا-بول كاغامي: فلتذهب إلى الجحيم الدول التي تفرض علينا عقوبات | خبر: تتجه لتسليم السلاح.. ماذا نعرف عن الفصائل العراقية المدعومة من إيران؟ | خبر: أسواق المال العالمية تخسر 9.5 تريليونات دولار في ثلاثة أيام | خبر: 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس |
أوباما يستعين باليوتيوب لإرساء ثقافة التواصل مع الأميركيين:
أوباما يستعين باليوتيوب لإرساء ثقافة التواصل مع الأميركيين

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٧ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إيلاف


أوباما يستعين باليوتيوب لإرساء ثقافة التواصل مع الأميركيين

بعد أن فقد الخطاب الإذاعي للرئيس رونقه الجماهيريأوباما يستعين باليوتيوب لإرساء ثقافة التواصل مع الأميركيين

أشرف أبوجلالة من القاهرة: استمرارا لمنهاج حملته الانتخابية التي بناها على أساس التواصل الجماهيري، والتي كان للانترنت دور كبير في تحقيقها، يخطط الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما للإدلاء بأحاديث وخطابات أسبوعية عبر موقع اليوتيوب الشهيرة، رغبة ً منه في التواصل بالصوت والصورة مع رفاقه الأميركان، بعد أن تحول الخطاب الأسبوعي الإذاعي للرئيس الأميركي إلي عادة لم تعد تحظي بجماهيرية كبيرة هذه الأيام. ويأمل أوباما أن يواصل بفكرته الجديدة سياسة تواصل البيت الأبيض مع الجماهير التي سبق وأن أسسها الرئيس السابق رونالد ريغان في ثمانينات القرن الماضي.

وذكرت صحيفة الدالي ميل البريطانية أن أوباما قام بالفعل بنشر أو خطاب مرئي له مدته أربع دقائق برابط على اليوتيوب على الموقع الخاص بالمرحلة الانتقالية للبيت الأبيض وهو " www.change.gov " يوم السبت الماضي. وأضافت أنه سيواصل هذا الأمر عندما يتولي مقاليد الحكم بصورة رسمية في العشرين من نوفمبر المقبل. وفي تعلىق لها حول هذا الأمر ، قالت الصحيفة أن الاعتماد الواضح للرئيس أوباما على سبل التكنولوجيا الحديثة في إدارته لشؤون سياسية بحته جاء ليتعارض بشكل واضح مع سياسة سابقه جورج بوش، الذي كان يفتقد لوجود حتي حاسب آلي في مكتبه البيضاوي بالبيت الأبيض.

لكن الرئيس المنتهي ولايته، كان يصدر مدونات صوتية لأحاديث الإذاعية الأسبوعية. ومن الجدير بالذكر أن الرئيس ريغان هو من ابتدع هذه الأحاديث التي تطورت فيما بعد إلي أحاديث أسبوعية ثابتة خاصة بالرئيس، مصحوبة برد من الحزب الذي يستعد للخروج من السلطة. لكن ومع مرور الوقت ، لم يعد يستمع لمثل هذه الأحاديث الإذاعية سوى عدد قليل نسبيا من الأشخاص، أما أوباما فيريد أن يتواصل مع أكبر عدد ممكن من الشعب فيما أطلق عليه طاقمه المساعد " فرصة الوسائط المتعددة ".

وفي حملته العسيرة نحو الوصول للبيت الأبيض، وعد أوباما بأن يستعين بالانترنت كي يجعل إدارته أكثر انفتاحا وتفاعلية، وحتي يكون بمقدورها تقديم نظرة مفصلة عما يدور بداخل البيت الأبيض في أي يوم من الأيام أو يطلب من المواطنين نشر تعلىقات على مقترحاته التشريعية. في غضون ذلك، يتوقع أن يٌطلب من أوباما أن يتنازل عن جهاز بلاك بيري متعدد الاستخدامات الخاص به عندما يتولي مقاليد الأمور في البيت الأبيض. فعلى مدار سنوات طويلة، كان أوباما شأنه شأن الجحافل من المهنيين الآخرين، عاشقا ومدمنا لهذا الجهاز.

وقالت الدايلي ميل أن هذا الجهاز لم يفارق أوباما سوى في مناسبات قليلة للغاية، ففي غالبية الأوقات كن لا يفارقه ويقوم بتثبيته في حزامه – للتواصل بشكل كمتميز مع متغيرات العالم الخارجي حيث كانت تنمو الفقاعة من حوله بصورة أكثر صرامة وأكثر تشدداً على مدار حملته الانتخابية. لكن قبل وصوله للبيت الأبيض، سوف يكون مضطرا على الأرجح لترك هذا الجهاز. فبالإضافة للمخاوف المتعلقة بأمن البريد الإلكتروني ، يواجه أوباما قانون التسجيلات الرئاسية، الذي يخضع مراسلاته للتسجيل الرسمي ويضعها أمام العامة لانتقادها ومن ثم احتمالية استدعاؤه للتحقيق معه.

اجمالي القراءات 2932
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق