مروة احمد مصطفى Ýí 2016-04-26
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أصدقائي وأحبائي(أهل القرآن في كل مكان)
من المفترض أن يكون المسلمون في كل مكان كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضآ ولايزكي أحدهم نفسه علي الأخر وتكون لديهم قناعه تمامه أنهم عبيد الله وخاضعون لمشيئته وأنه جلا وعلا هو الوحيد الذي بيده أن يهدي لرحمته من يشاء ويضل من يشاء، وكذلك يجب أن يعرف كل المسلمين وخاصه العرب منهم أن كل أنسان ليس له من الأخر إلا حسن المعامله والخلق الطيب أما الدين فهو لله .
ولكن للأسف قد يتغيير الزمان والمكان ولاتتغيير عقول أغلب المسلمين (ولاأريد أن أقول كلهم لأَنِّي حتي الأن لم أقابل علي أرض الواقع من يؤمن بكتاب الله وحده الشريك له)
كالذين يصرون علي إشراك إله أخر مع الله وهو كما نعلم جميعآ كتاب الأحاديث والروايات افتراه والمنسوبه ظلمآ إلي الرسول الكريم (محمد عليه السلام)والتي بقدر ماأسأت إلي الرسول الكريم فقد أسأت بنفس القدر إلي الدين الإسلامي الحنيف الذي هو منها براء ، والذي أصبح ينظر إليه جراء هذه الروايات المفتراه علي أنه دين قتل تحت أرهاب ونساء وجعلوا قتل الأخر المخالف في العقيدة هو الطريق إلي الجنيه والفوز بالحور العين الذين هم غايتهم المنشودة .
ومع الأسف عندما تحاول أن تحاور أحد المسلمين العرب (ومنهم المصريين) تجد أنهم لكي يبدوا إنهم مؤمنون تقيون يتكلمون بالأحاديث والروايات والكتب التي تتحدث عن حياه النبي وينتهي الحوار ولايذكرون آيه واحده من كتاب الله الكريم الذي هو أصدق الحديث فتصل إلي نتيجه واحده أن العقليات متحجرة ولاتتغيير .
الاخت مروة احسنت حين سالت واحمد الله ان هذه المرأة كانت غبية لانها تعتقد انها على الحق فشددت عليك بحضور اطفالك للدروس الشيطانية مما جعلك تنقذين اطفالك من ان يكونوا دواعش المستقبل
اما ما اعتقد انه عليك فعله فهو حمايتهم و السبق لاعدادهم ووقايتهم لان ما درأته عنهم اليوم قد يتجدد فيما بعد حين يكبرون ويختلطون بالجالية العربية هناك
واقترح اختي ان توجهي ابنائك لممارسة الرياضة والتعامل الانساني مع كل الموجودين من حولهم ومتابعتهم فيما بعد حسب ما يرد عليك من مفاهيم تعترضهم في حياتهم ثم في نفس المسار وبتواز مع هذا النشاط عليك بالقرآن وقصصه فهي تثبت الفؤاد وتنير المنهج وتشجع على التمسك بالفضيلة
الفضل يرجع لحضرتك فلم تبخل علي يومآ بأأجابه سؤال مهمآ كان بسيطآ فمن كتابات حضرتك أستمديت ألقوه وواجهت الكثير من المصاعب جزاك الله عني خير الجزاء.
بأذن الله سوف أحاول كتابه مقال عن تحولي من الدين الأرضي لدين الله وحده لاشريك له
الحقيقه أنا أحاول قدر ماأستطاعة أن أدمج أطفالي مع أصدقاء معتدلين . وأخاف جدآ من شيوخ الأحاديث الشيطانيه الذين بفضلهم أنتشر الأرهاب وكره الأخر .وأحاول ماأستطعت أن أغرس فيهم أخلاق الكريم وأحكي لهم قصصه التي تحمل العديد من الدروس المستفاده.والله الموفق
مبروك على كتابة المقالات استاذه مروه ، وإن شاء الله نقرا لك مقالات جميله قادمه ..
وأُحييك على هذه المقاله التى ربطتى فيها بين التمسك بكتاب الله ورفض ما سواه مما يدّعون أنه دين ، وبين تجارب الحياه وما يُلاقيه من يعتصم بحبل الله جل جلاله ..
استاذه مروه نعم من حقك أن تعتزلى المجموعات المُتشدده والمُتطرفه .ولكن لا تعتزلى ولا تحرمى اولادك من الإختلاط بباقى الجالية العربيه من المُعتدلين المُسالمين ، فالأطفال يحتاجون إلى دوائر صداقات اكبر من دوائر اصحابنا نحن . المهم هو إعطاء (التطعيم الدينى فى البيت ) بحيث تتربى عند الأولاد مناعة ومقاومة للتدين الفاسد المغشوش القائم على روايات الحديث واقوال الفقهاء المخالفة للقرآن ....
حفظكم الله وبارك فيكم ..ونحن فى إنتظار مزيد من المقالات .
بالفعل كل ماأبحث عنه هو الأعتدال الديني وأتمنى أن يؤمن الجميع أن الدين لله ، وعندي أمل كبير في المستقبل الذي أشعر أنه يحمل الخير بأذن الله .
وشكرآ لنصيحتك فحضرتك تعلم جيدآ كم يعاني الأهل في الغربه للحفاظ علي أبنائهم والعمل علي تنشئتهم تنشئه دينيه صحيحه.
وأتمني كل الخير لحضرتك
مواقع التواصل الاجتماعي هل اصبحت للتباعد الاجتماعي
عزيزتي المرآه في كل مكان اأنتي لست عوره بل أنتي أجمل مافي الحياه
التغيير الإيجابي يبدأ من الداخل.
تعقيبآ علي قتل الشاب اليمني الحكيم الذي سبق عمره وفهم فكر الدواعش مبكرآ فقتلوه برصاص الغدر
مسلمو الروايات والأحاديث الشيطانيه لايتغيرون مهما أختلف الزمان والمكان
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤا ل الأول من الاست اذ أبو أسامة يوسف : (...
الايمان و العبادة: أريد من حضرتك معرفة الفرق بين الإيم ان ...
المايوه والبيكينى : هل لبس الماي وه والبك ينى هل عليه عقوبة ؟ وما...
انتشار الالحاد: أتكلم عن الارت داد والال حاد فى الدول...
أهلا وسهلا بك معنا : السل ام عليكم بتمني من الله ان يكرمك م ...
more
وهى بداية مبشرة ، ونريد معرفة ( بعض ) تجاربك والمصاعب التى واجهتيها فى تحولك من الدين الأرضى الى دين الله جل وعلا ـ الحق .