تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً | خبر: إيلون ماسك يغادر منصبه كمستشار في إدارة ترامب | خبر: محكمة أمريكية توقف الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تمنحك وظيفة في أي دولة بالعالم | خبر: اكتشاف رائد لتشخيص وعلاج الفشل الكلوي المزمن | خبر: العراق نحو إنهاء الحظر البحري... أسطول السفن مكبّل منذ 30 سنة | خبر: الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا | خبر: نشطاء مصريون أمام البرلمان الهولندي ينددون بالدعم الأوروبي المستمر لحكومة السيسي | خبر: أعيدوا الأوقاف المصرية لأصحابها | خبر: تأجيل دعوى وقف خصخصة المستشفيات الحكومية في مصر... وخالد علي: القرارات صدرت قبل القانون وتهدد حقوق ا | خبر: من برلمان كندا رد الملك تشارلز على ترامب | خبر: انقضاء محكومية السياسي المصري أحمد الطنطاوي دون أن يفرج عنه بعد | خبر: لماذا تحاول أميركا ترحيل مهاجرين لجنوب السودان؟ وما قصتهم؟ | خبر: مصر فى طريقها لترك المرضى الفقراء يموتون دون علاج . | خبر: لماذا الملك تشارلز في كندا الآن؟ وما هو خطاب العرش؟ |
رجال الأعمال في مصر يستغلون علاقتهم بالقصر الرئاسي ومن تفوح رائحته يتم التخلص منه:
رجال الأعمال في مصر يستغلون علاقتهم بالقصر الرئاسي ومن تفوح رائحته يتم التخلص منه

اضيف الخبر في يوم السبت ١٨ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


رجال الأعمال في مصر يستغلون علاقتهم بالقصر الرئاسي ومن تفوح رائحته يتم التخلص منه

أشارت إلى نموذجي طلعت وأبو الفتوح.. صحيفة بريطانية: رجال الأعمال في مصر يستغلون علاقتهم بالقصر الرئاسي ومن تفوح رائحته يتم التخلص منه
مقالات متعلقة :

عزا الكاتب والمحلل السياسي المتخصص في شئون الشرق الأوسط كانكان جوبتا، المعاملة الخاصة التي يحظى بها رجال الأعمال في مصر إلي علاقتهم الوثيقة بالقصر الرئاسي وعلاء مبارك النجل الأكبر للرئيس حسني مبارك الذي أصبحت له الكلمة الأولي والأخيرة في إتمام صفقاتهم والتصديق عليها، مشيرا إلى أنه أصبح من المألوف في وسط رجال الأعمال الرجوع إليه في كل صغيرة وكبيرة.
وأكد جوبتا في مقال نشرته صحيفة "ديلي بيونير" البريطانية أنه على الرغم من الارتباط الواضح بين النظام المصري ورجال الأعمال النافذين، إلا أن النظام يضطر أحيانا للتخلص من بعضهم إذا أحاطت به الفضائح رغبة في الحفاظ علي صورته وتفويت فرصة انتقاده لاسيما من "الإخوان المسلمين".
ودلل على ذلك بما فعله النظام من قبل مع واحد من أقوي حلفائه وهو حسام أبو الفتوح، حيث لجأ للتخلص منه من خلال تشويه سمعته عن طريق الشريط الجنسي الذي يجمعه بالراقصة دينا الذي اتهم جهة سيادية بطرحه بالأسواق.
وأشار الكاتب إلى أن رجال الأعمال في مصر يعاملون بحرص شديد، فلديهم صلات مباشرة بالقصر الرئاسي وصفقاتهم لا تتم أو لا يتم التصديق عليها، إلا بعد أن يطلع عليها علاء مبارك النجل الأكبر للرئيس، وقال إن هذه الموافقة ليست من قبيل الإحسان أو الحماية السياسية وإنما هو أمر متعارف عليه في وسط رجال الأعمال.
وأضاف أن الأمر في حالة رجل الأعمال طلعت هشام مصطفى لا يتوقف عند هذا الحد، أو لأنه عضو في أمانة "السياسات" بالحزب الوطني ونائب رئيس مجلس الشئون الاقتصادية بمجلس الشورى، ولا لكونه يتمتع بحصانة سياسية، وإنما لأنه شديد القرب من جمال مبارك، الابن الأصغر للرئيس الذي حكم مصر منذ 28 عاما وولي عهده.
وأشار إلى أن القصر الرئاسي قام بعملية حسابية سريعة في أعقاب إثارة القضية المتهم فيها هشام طلعت بالتحريض على قتل المطربة اللبنانية سوزان تميم خلص من خلالها إلى ضرورة الاستغناء عنه، في محاولة لدعم صورة نظام مبارك التي أخذت في التلاشي وحرمان "الإخوان" من فرصة ذهبية لانتقاد النظام.
وقال إن هذه ليست المرة الأولى التي يتخلى فيها القصر الرئاسي عن واحد من أقوي رجال الأعمال المقربين منه، وتابع: عندما كنت أعمل في القاهرة قبل سنوات قليلة، كانت هناك حادثة مماثلة اختلط فيها الفساد بالجنس وهي فضيحة حسام أبو الفتوح، الملتي ملياردير مستورد السيارات الفاخرة، والذي كان معتادا علي استغلال علاقته بعلاء مبارك والقصر الرئاسي لأخذ قروض من بنك القاهرة، وبالطبع فأنه لم يكن يعير أي اهتمام لتسديدها؛ فضلا عن تهربه من دفع ضرائبه الهائلة.
واستطرد: عندما تناثرت قصص فساد أبو الفتوح وعلاقته بعائلة الرئيس وأصبحت مادة للصحف المستقلة، وأصبح من الصعب التستر علي فضائحه رغم الجهود الجبارة التي بذلتها الرئاسة، وتم إلقاء القبض عليه، لكن هذا لم يسكت منتقدو الحكومة ومعظمهم من الإسلاميين والمتعاطفين مع جماعة "الإخوان المسلمي
اجمالي القراءات 3943
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق