تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي |
لا ريبوبليكا: أظافر الطالب الإيطالي انتزعت في مصر

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٩ - فبراير - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصر العربية


لا ريبوبليكا: أظافر الطالب الإيطالي انتزعت في مصر

قالت صحيفة لا ريبوبليكا الإيطالية اليوم الإثنين إن أظافر الطالب الإيطالي جيوليو ريجيني الذي لقي مصرعه في مصر انتزعت جميعها، مع كسر كافة أصابعه.

مقالات متعلقة :

جاء ذلك في سياق تقرير عرضته وكالة أسوشيتد برس حول مستجدات وفاة طالب جامعة كامبريدج الذي اختفى في 25 يناير وعثر على جثته أوائل الشهر الجاري.

وأخبرت السلطات المصرية نظيرتها الإيطالية في 3 فبراير بالعثور على جثة ريجيني بأحد الطرق السريعة.

وفي البداية ذكر مسؤولون مصريون أن الواقعة حادث تصادم.

وبعد تشريح أولي للجثة أجرته السلطات المصرية، تم إجراء تشريح آخر في روما بعد نقل الجثمان إلى إيطاليا.

وكشف التشريح الإيطالي أن ريجيني عانى من كدمات وكسور شديدة، ولقي مصرعه بعد كسر فقرة عنقية، ربما جراء ضربة ثقيلة، أو التواء عنيف للرأس.

وقالت لا ريبوبليكا أن أظافر قدميه ويديه انتزعت جميعها، مع كسر جميع أصابعه.

ونقلت أسوشيتد برس عن جينارو ميليوري وكيل وزارة العدل الإيطالي قوله : "القتل الوحشني اريجيني وصمة عار خطيرة على نظام استبدادي في الأساس".

وفي سياق مشابه، قال وزير الخارجية الإيطالي باولو جينتيلوني في مقابلة مع الصحيفة الإيطالية: “لن نرضى بحقائق مزعومة، وهو ما قلناه عندما ألقي القبض على شخصين بدعوى صلتهما بوفاة جيوليو ريجيني"، لكنه وصف القاهرة كشريك إستراتيجي لروما.

وعلقت وكالة أسوشيتد برس قائلة إن إيطاليا استمرت في ضغوطها على مصراليوم الإثنين بغية التعاون في تحديد هوية الذين عذبوا وقتلوا الطالب الإيطالي، حيث تصر روما على أنها لن تقبل حقائق غير مؤكدة.

واستطرد جينتيلوني: “نريد العثور على هؤلاء المسؤولين حقا عن قتل ريجيني، ومعاقبتهم على أساس القانون".

وبحسب الوكالة، فقد كان الوزير الإيطالي يشير إلى تصريحات أدلى بها مسؤولون مصريون وتم نفيها لاحقا بشأن إلقاء القبض على اثنين من المشتبه فيهما واستجوابهما بشأن مقتل الطالب الإيطالي.

وكان طالب جامعة كامبريدج يعيش في مصر منذ أشهر قليلة قبل مقتله لإجراء بحث بشأن الحركات العمالية المصرية، وقضايا اجتماعية أخرى.

وفُقد أي أثر لريجيني مساء 25 يناير، بعد أن استقل مترو الأنفاق، مخبرا أصدقاءه أنه في طريقه لحضور حفل عيد ميلاد.

وتزامن تاريخ اختفائه مع الذكرى الخامسة لثورة 25 يناير، التي كانت فيها قوات الأمن متمركزة بهدف سحق أي علامات احتجاج، وفقا للوكالة الأمريكية.

واتهمت جماعات حقوقية الشرطة المصرية بالتعذيب الممنهج للمعتقلين، واحتجاز نشطاء أو إسلاميين دون الإبلاغ عن ذلك.

النتائج المعملية للأنسجة وسائل الجسد تمثل مفتاحا أساسيا لفهم الوقت المنقضي بين موت ريجيني واكتشاف الجثة، لكن التحليل يستغرق المزيد من الوقت.

ووصف جينيلوني القاهرة بالحليف الإستراتيجي، وصاحبة الدور "الرئيسي" في إرساء الاستقرار بالمنطقة، لكنه شدد على دفاع إيطاليا عن حقوق مواطنيها، والتيقن من تنفيذ العدالة، عندما يكونوا ضحايا لجرائم.

اجمالي القراءات 3083
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عبد الرحمن اسماعيل     في   الثلاثاء ٠٩ - فبراير - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[80347]

نظام السيسي وعقيدة الانتقام ..!!


لقد وثق الكثير من شرفاء مصر في السيسي في كونه الرجل الامثل في هذه المرحلة .. وحاول الكثيرين ان يبتلغوا الكثير من الممارسات السيئة للنظام في قمع الحريات وسجن شباب الثورة .. وكأن التضخية بالثوار من اجل نجاح الثورة شيئ ممكن ..!!



ولكن سقط السيسي بسبب تحالفاته سواء الامنية أو الاقتصادية ..فعادت الداخلية كشريك امنى لنظام السيسي بغقيدة الانتقام من الجميع وخاصة من ينتمون تنظيميا أو حتى فكريا لثورة 25 يناير ..



وعاد رجال الاعمال اكثر وحشية بعدما تحالفوا مع اصحاب السلطة الجدد .. 



بالطبع العالم الغربي يفهم ما يحدث في مصر , لأنه مر بكل هذه المراحل سابقاً فهو لن يقبل الا بالخقيقة حتى لو كانت مؤلمة ومؤسفة .. 



العدل اساس الملك .. لا يمكن لنظام ان يستمر بالقمع .. مقاومة الارهات ليست مبرر للفساد والتعذيب ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more