اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٧ - يونيو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوطن
أزهريون لـ"السيسى": اضرب رقاب الملحدين
«مهنا»: لن نسمح بإنشاء قناة إلحادية.. و«النور»: زنادقة.. و«حرقان» يرد: كفوا عن مناطحة الهواء
كتب : إسراء طلعت
شن عدد من علماء الأزهر هجوماً حاداً على مؤسسى قناة «العقل الحر»، وقال العلماء إن مؤسسيها «ملحدون ويتطاولون على الدين الإسلامى»، وطالبوا الرئيس عبدالفتاح السيسى بدعوة هؤلاء الملحدين للتوبة، وإذا لم يرجعوا عن مواقفهم فعليه ضرب رقابهم فى ميدان عام، وإسقاط الجنسية عنهم، فيما رد أحد مؤسسى القناة على تلك الدعوات بالقول: «كفوا عن مناطحة طواحين الهواء». وقال الدكتور محمود مهنا، عضو هيئة كبار علماء الأزهر: «أطالب الرئيس عبدالفتاح السيسى بدعوة الملحدين للتوبة، وإذا لم يستجيبوا يسجنهم، وإذا لم يرجعوا عن موقفهم فعليه ضرب رقابهم فى ميدان عام حتى يكونوا عبرة لغيرهم»، وأضاف أن «السيسى هو المسئول عن الحفاظ على الإسلام ومن حقه وقف أى شىء يضر بثوابت الدين ويجب إسقاط الجنسية على من لا يحترم الأديان السماوية»، مشيراً إلى أن مؤسسة الأزهر ستصعِّد الأمر لمنع إنشاء القناة. وقال الدكتور أحمد زكى، أحد علماء الأزهر الشريف: «الملحدون يقولون ما يشاءون، فليس بعد الكفر ذنب، وحماية الإسلام مسئولية ولاة الأمر والأزهر، وبعدها يأتى دور العلماء والدعاة»، وأكد أنهم سيتصدون لهذه القناة، قائلاً: «لا يجوز إنشاء قناة تنشر الإلحاد فى بلد مسلم، والملحدون يعتبرون أنفسهم أعداءً لأمة بأكملها، ويشنون حرباً نفسية ضد الوطن، وهى أقوى من الحرب العسكرية». وقال الدكتور طارق السهرى، رئيس الهيئة العليا لحزب النور السلفى: «هذه الدعوات تأتى من زنادقة أصحاب عقول مغيَّبة لا تفهم طبيعة الدين ولا تؤمن بوجود إله». فى المقابل، هاجم أحمد حرقان، مؤسس قناة «العقل الحر»، عبر صفحته على موقع «فيس بوك»، رجال الأزهر والسلفيين قائلاً: «رسالة مخلصة للأزهر وللدعوة السلفية، أنتم لا تملكون الأثير، لذلك كفوا عن مناطحة طواحين الهواء، فالعالم أصبح قرية صغيرة جداً».
دعوة للتبرع
إعادة السجود: انسى بسبب الكبر عدد السجد ات ، هل سجدت مرة أو...
الرسول والرسالة: سؤالي هو حول قوله تعالى ما غنمتم من شيء فان لله...
العم والعمات : ( يا ايها النبي انا احللن ا لك ازواج ك ...
من موريتانيا: أفتى المجل س الأعل ى للفتو ى المظا لم، ...
more
ازهريون أغبياء لا يستطيعون مقابلة الحُجة بالحُجة ..
ازهريون كفروا بما أُنزل على محمد عليه الصلاة والسلام ، لأنهم يدعون لقتل مخالفيهم فى العقيدة ، ويتجاهلون اكثر من 600 آية قرآنية تتحدث عن حرية العقيدة فى الإسلام .
أزهريون جُهلاء ، يركعون للحاكم ،ويرفعونه مكانته فوق مستوى النبوة ، ويوهمونه بأنه (حامى حمى الإسلام والمُحافظ عليه ) ، وتناسوا أن مُحمد عليه الصلاة والسلام رسول الإسلام لم يُكن منوط به حماية الإسلام ولا المحافظة عليه ،بل مات عند أجله المحتوم ،وتركه ،ولا يعلم عنه ،ولا عن المسلمين شىء الآن فى قبره ..
ازهريون حمير يحملون اسفارا لأنهم لا يعلمون أن الإسلام باق ببيقاء القرآن إلى يوم القيامة ،وأن الحافظ للقرآن هو رب العالمين ،وليس أحدا من خلقه ...
ازهريون حقراء ،لأنهم مازالوا مُصرين على الوصاية على عقول المُسلمين ، ولم يُصدقوا أن المسلمين بلغوا مرحلة الفطام ،ومنهم من بلغ مرحلة الفُتيا والشباب فى فهم الدين الصحيح عندما تخلى عن روثهم وزبالتهم ورماها فى أقرب مصرف للصرف الصحى التراثى ..
- لا تسمع لهم يا رئيس مصر ، لكى لا تحمل اوزارهم مع أوزارك يوم القيامة ...