تعليق: شكرا استاذ مراد الخولى وأكرمك الله جل وعلا | تعليق: أحسنت يا د. أحمد منصور | تعليق: كلامك صحيح يا د. عثمان | تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . حفظكم الله . | تعليق: كلام فى الصميم يا د. عثمان | تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | خبر: حساسية الضوضاء: ما هي؟ وما علاقتها باضطرابات التركيز؟ | خبر: اعتداء على أهالي عزبة الهجانة شرقي القاهرة لرفضهم إخلاء منازلهم | خبر: ككل المُستبدين عائلة موسيفيني تتقاسم المناصب في أوغندا بعد 4 عقود من السلطة | خبر: ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خياراته؟ | خبر: مصر: فصل 100 موظف وعضو هيئة تدريس من أكاديمية علوم الطيران لأنهم لايؤدون التحية العسكرية لسيادة اللو | خبر: أطباء مصر بين العبودية الجديدة والهجرة القسرية | خبر: الكوارث الطبيعية تكبد العالم 135 مليار دولار في النصف الأول من 2025 | خبر: الأمم المتحدة: أطفال الخرطوم الذين يتضورون جوعا باتوا جلدا على عظم | خبر: نبوءة أينشتاين تحققت.. كيف رصد العلماء أضخم اندماج بين ثقبين أسودين بالتاريخ؟ | خبر: 6 دولارات ثمن الصوت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري | خبر: ماذا سيحدث لو انهار الدولار؟ | خبر: البحوث الإسلامية» يعقد الملتقى العلمي حول النوازل الفقهية المستجدة لأحكام الفضاء | خبر: شيخ الأزهر يُحذر من التعليم فى مدارس اللغات فى مصر . | خبر: بعد تقرير البرلمان البريطاني.. هل تمنع لندن تهديدات المعارضين العرب على أراضيها؟ | خبر: اتفاق جديد بين رواندا والولايات المتحدة بخصوص ترحيل المهاجرين |
"جبهة علماء الأزهر" تؤكد دعمها للقرضاوي في مواجهة الهجوم الشيعي وتحذر من خطر "أهل البدع" على الأمة:
اندلاع الحرب الفكرية بين الشيعة والسنية

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٤ - سبتمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


كتب صبحي عبد السلام (المصريون): : بتاريخ 23 - 9 - 2008

أصدرت "جبهة علماء الأزهر"، بيانًا أكدت فيه مساندتها للعلامة الشيخ يوسف القرضاوي في وجه حملة الهجوم الحادة التي يتعرض لها من الشيعة على خلفية تصريحاته التي حذر فيها من تنامي المد الشيعي في أوساط المجتمعات السنية، وهو ثالث بيان من نوعه يدعم موقفه، بعد بيان المفكر الإسلامي الدكتور راشد الغنوشي، وبيان مماثل صادر عن "الجماعة الإسلامية".


وأبدت الجبهة، دعمها للقرضاوي في تحذيره من خطر المد الشيعي، قائلة: "من المقرر دينا عند أهل السنة أن لله عند كل بدعة يكاد بها للإسلام من يتكلم بعلامات الإسلام.. ونحسب أن الشيخ الإمام القرضاوي من هؤلاء وندعو الله أن يسدد رميته".
لكنها مع ذلك، قالت إن "القرضاوي كان لينا في وصفه للرافضة على أنهم مبتدعون دون أن يبني ويكشف كما فعل أساتذة وأئمة له من قبله معالم البدع ودرجاتها، وهو الأمر الذي تسبب في إثارة كثير من جمهور أهل السنة وهم معذورون، ذلك أن أئمة أهل البدع على ما ذهب إليه الجمهور أضر على الأمة من أهل الذنوب (...)، وأن البدعة الفاجرة إذا تزوجت بالحقيقة الكافرة فإنه يتولد منهما خسران الدنيا والآخرة".
وهاجمت الجبهة، خصوم القرضاوي، بوصفهم بـ "الضلال" وهو أحد داءين يترتبان على فساد العلم، وفساد القصد، كما تقول، وتابعت: "كل ذلك متحقق والحمد لله في خصوم الشيخ، فإن من أمَّر السنة على نفسه قولا وفعلا –كما قال أبو عثمان النيسابوري- نطق بالحكمة، ومن أَّمَّر الهوى على نفسه قولا وفعلا نطق بالبدعة".
كما اتهمت الشيعة بالصد عن سبيل الله، وقالت استنادا إلى الإمام ابن تيمية "إن مقصود أول من أظهر بدعة التشيع الصد عن سبيل الله وإبطال ما جاءت به الرسل عن الله، ولهذا كانوا يُظهرون بحسب ضعف الملة، فظهر في الملاحدة حقيقة هذه البدع المضلة، لكن راج كثير منها على من ليس من المنافقين الملحدين لنوع من الشبهة والجهالة المخلوطة بهوى فقبل معه الضلالة، وهذا أصل كل باطل".
وأكدت الجبهة "أن أئمة المسلمين قالوا إن أصل بدعة الراوفض تعود إلى زندقة وإلحاد والكذب، وإن غلو الراوفض أدخلهم فيما حرمه الله فإن الرافضة فيهم من ضلال النصارى ونوع من خبث اليهود".
واستشهدت الجبهة بقول "الشعبي" ، إن الرافضة لم يدخلوا الإسلام رغبة ولا رهبة ولكن مقتا للإسلام وأهله، وآية ذلك أن محنة الرافضة هي محنة اليهود حيث قالت اليهود إنه لا يصلح الملك إلا في آل داود، وقالت الرافضة إن الإمامة لا تصلح إلا في ولد علي، واليهود حرفوا التوراة والروافض حرفوا القرآن، واليهود تبغض جبريل، وكذلك الراوفض الذين يزعمون أنه أخطأ ونزل بالوحي على محمد.
كما أن الراوفض - بحسب البيان- يفعلون مثل النصارى ويتمتعون بالنساء دون أن يلتزموا بالصداق ويستحلون المتعة، في إشارة إلى زواج المتعة الذي يبيحه الشيعة، وهو الزواج لأجل محدد.
وزادت الجبهة بالقول إن اليهود والنصارى يتميزون عن الرافضة بخصلتين، حيث سئلت اليهود عن خير أهل ملتهم، فقالوا: أصحاب موسى، وسئلت النصارى عن خير أهل ملتهم فقالوا: حواري عيسى، وسئلت الرافضة (الشيعة) من شر أهل ملتكم، قالوا: أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.

اجمالي القراءات 2756
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق