تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: المغرب: الاتحادات العمالية ترفض قانون الإضراب وقلق من تصاعد البطالة | خبر: إيلون ماسك ينسحب من حكومة ترامب الوداع الأخير.. ترامب لماسك: كنت مذهلا! | خبر: مشرّدو العراق... وجوه منسية على هامش المدن | خبر: تونس: مسيرة تطالب بالحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين | خبر: إدارة ترامب تبحث مع نجل حفتر ترحيل مهاجرين إلى ليبيا | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام |
الإيكونوميست عن حقوق الإنسان في مصر: أمنع النَفس

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٦ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.


الإيكونوميست عن حقوق الإنسان في مصر: أمنع النَفس

الإيكونوميست عن حقوق الإنسان في مصر: أمنع النَفس

 
 

كُتب في: 25 أكتوبر 2014 , ( 12 : 21 ) | لا توجد تعليقات

مقالات متعلقة :

نظرة

كتبت صحيفة الإيكونوميست اليوم عن بداية العام الدراسي بالمدارس والجامعات بمصر فى ظل غياب دور البرلمان كسلطة تشريعية، ومع فرض سلسلة من القوانين التي تصفها الصحيفة بـ”المقيدة للحريات” حيث تتيح التصدي لاي احتجاجات مناهضة للحكومة داخل الجامعات الحكومية بالغاز المسيل للدموع وأسلحة الشرطة.
وأضافت الصحيفة “من المفارقات أن النظام الحالي استمد شرعيته من الاحتجاجات الحاشدة ضد حكم الإخوان المسلمين، والتي مهدت الطريق لعزل محمد مرسي فى يوليو عام 2013، واليوم دولة الرئيس السيسي تحظر الاحتجاجات والمظاهرات، ما لم يتم الترخيص لها، ولكن فى الحقيقة نادرا ما يتم منح هذه التراخيص.
وتضيف الإيكونوميست ” إنه تحت ستار “تنظيم” تمويل المنظمات غير الحكومية، تهتم الحكومة بحظر الكثير من مراكز المساعدات القانونية وجماعات حقوق الإنسان. وفى نتيجة لذلك قامت بعض المنظمات الدولية، مثل مركز كارتر لمراقبة الانتخابات الأمريكي، وأغلقت مكتبها بمصر. كما استقال العديد من الموظفين المصريين داخل المنظمات غالير الحكومية أو فروا من البلاد”.
وجاء فى ختام التقرير “حتى تلك الجماعات التي على استعداد أن تخضع لرقابة القوانين الجديدة لديها مخاوفها أيضا، حيث قررت حكومة الرئيس السيسي أن قبول أو “تسهيل” تمويل أي نشاط حقوقي يعد جريمة يعاقب عليها بالسجن مدى الحياة ويعتبر خطرا على الأمن القومي أو “السلم العام”وإذا كان المتهم مسؤول حكومي، فإن العقوبة ستكون الإعدام. ويتسائل المصريين على تويتر “لماذا يسنون قوانين لتخويف المواطنين بدلا من حمايتهم؟” وكان الجواب: ” لأنهم يريدون فقط حماية الدولة”.

اجمالي القراءات 2710
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق