تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | خبر: رئيس جامعة سوهاج يعيّن 43 معيداً بالواسطة ويتستر على مخالفات جسيمة | خبر: دعوة البرلمان البريطاني إلى رفض قانون الموت الرحيم | خبر: حصاد قهر سجون مصر: 426 انتهاكاً حقوقياً في مايو 2025 | خبر: أفضل 10 جامعات لتوظيف الخريجين عالميا.. أين تقف الجامعات العربية؟ | خبر: تغيظ الأعداء.. مقتدى الصدر يدعو لمليونية لمبايعة علي بن أبي طالب في عيد الغدير | خبر: نزوح عمالة مصر... هروب إلى الخليج والربح السريع يُفرغ السوق من المهارات | خبر: 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب | خبر: الأمم المتحدة: الملايين في الساحل الأفريقي بحاجة لمساعدات عاجلة | خبر: الفاينانشال تايمز: حان الوقت لأن تستثمر أفريقيا في نفسها | خبر: مصر: منظمة حقوقية توثق تعذيب مواطن حتى الموت في قسم شرطة | خبر: حملة دولية تضامناً مع ليلى سويف ومناشدات للإفراج الفوري عن علاء عبد الفتاح | خبر: ألمانيا تسعى لحكم أوروبي بشأن إعادة المهاجرين عند الحدود | خبر: العاهل المغربي يعفو عن 1526 محكوماً بمناسبة عيد الاضحى سعد اليعقوبي | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية |
القوى الثورية: إذا كان السيسى يعطي نصائح سياسية للشعب فأولى به أن يعطيها لقائده الأعلى

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٢ - مايو - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور الأصلى


القوى الثورية: إذا كان السيسى يعطي نصائح سياسية للشعب فأولى به أن يعطيها لقائده الأعلى

الرئيس مرسي ووزير الدفاع أول عبد الفتاح السيسي

"لا السيسى ولاغيره هم أصحاب نزول الجيش.. بل الشعب عندما يثور مثلما حدث فى يوم 28 يناير 2011".. هكذا جاء تعقيب عدد من القوي الثورية على التصريحات التى أدلى بها الفريق أول عبدالفتاح السيسى القائد العام للقوات المسلحة  أول أمس خلال تدريبات (تفتيش الحرب)، مؤكدين أنه لا تعليق على ما جاء فى كلمته حول نزول الجيش من عدمه، سواء فى لقاء أمس أو غيره من اللقاءات والأحاديث السابقة، لأن هذا أمر يخص الشعب المصري بأكلمة.

مقالات متعلقة :

 

 وأضاف القوي الثورية في بيان لها نشرته الصفحة الرسمية لتحالف القوي الثورية على موقع التواصل الإجتماعي "الفيس بوك" ان تحدث  الفريق أول عبد الفتاح السيسى عن رؤيته السياسية والتى يلخصها فى ضرورة اجراء انتخابات برلمانيةعلى الرغم من دعوة المعارضة المصرية الحقيقية لمقاطعة تلك المسرحية الهزلية ، بل وتعهد الجيش بحمايتها ، فهو ما نرفضه ونستنكره عليه كأفراد من الشعب ، فإذا كان قيادات القوات المسلحة قد أكدت مراراً وتكراراً بشكل حاسم عدم خوض الجيش فى الجدل السياسى الدائر ، فإن حديث السيسى أمس ليس فقط حديث سياسى بل تدخل سياسى فج لايقبل من جانب قيادات القوات المسلحة.

 

وأضاف البيان انه " إذا كان الفريق السيسى قد عزم على إعطاء نصائح سياسية للشعب، كان أولى به أن يعطيها لقائده الأعلى ، عندما قسم البلاد وشتتها منذ اصدار الاعلان الدستورى الديكتاتورى ، ومنذ تعيين نائب عام جديد على عكس رغبة جموع القضاء ، ومنذ ان قرر مرسى تحصين قراراته فى سابقة لم تحدث فى التاريخ ، ومنذ ان حصن مجلس الشورى المنحل ، ومنذ ان حاصر انصاره المحكمة الدستورية العليا ومنعها من مباشرة عملها.  

 

وأشار البيان الى انه علي السيسى ان يبلغ الرئيس مرسى ، والسفيرة الأمريكية ، ان عليهم احترم ارادة الشعب الذى ثار ، واختار الحرية والعدالة الاجتماعية والاستقلالية بعيداً عن التبعية الامريكية هدفاً لن يتوانى عن تحقيقه ، وان العودة بالبلاد الى الوراء لاعادة انتاج نظام مبارك سيترتب عليها ثورة اخرى عاجلاً أم اجلاً.

 

وأعلنت القوى الثورية مواصلة رفضها لاى انتخابات على ارض مصر غير الانتخابات الرئاسية المبكرة وانه لن تجرى انتخابات برلمانية نهائياً وتماماً الا على جثثنا وان الدعوة لانتخابات برلمانية تحت حكم الاخوان هى دعوة خضوع لنظام فقد شرعيته تماماً ، وكرهه كل مصرى ، بعد ان رأى في سياساته وممارساته النظام السابق بوجه القبيح.

 

معلنين رفض هذه التصريحات ومؤكدين على أن القوى الثورية لم تراهن يوماً على أي مؤسسة بعينها لتحرر الوطن و تحقق أهداف الثورة، فقد كان رهاننا منذ ٢٥ يناير ٢٠١١ على الشعب المصري و لا أحد غيره. و الوضع الآن لم يختلف كثيراً عن لحظة ماقبل قيام الثورة ، بل أن السخط الشعبي ربما تعدى ما كان عليه وقتها لما آلت إليه الأوضاع من تدهور إقتصادي و تفتت إجتماعي لم تر مصر له مثيلاً في تاريخها، و مثلما بدأ الشعب ثورته في ٢٠١١ فهو قادر على استكمالها و تحقيق أهدافها في ٢٠١٣, واختتم البيان بكلمات  "عاش كفاح الشعب المصرى و عاشت ثورتة".

 
 
 
اجمالي القراءات 4767
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق