تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب |
الإسلام تسامح ورحمة ورد اعتداء:
مداخلة : الإسلام ليس دين عنف

احمد شعبان Ýí 2006-11-02


المحاضر تحدث عن أخطر قضية تواجه الإسلام والمسلمين في عصرنا الراهن ، وفحواها أن آيات العنف في القرآن نسخت آيات التسامح وعليه فالإسلام من خلال القرآن يدعوا ويحض على العنف . وكانت المداخلة على النحو التالي : بالنظر سنجد معظم آيات العنف والقتل وردت في سورة التوبة ، وهى 129 آية جميعها تتحدث عن مجتمع المدينة في وجود سينا رسول الله ، ولا يجب إخراج النصوص عن سياقها ( خلفيتها ) التي تقول أن هذا المجتمع كان في حالة حرب لا أحد يستطيع إنكار هذا ، وكان هناك معاهدات ومواثيق مبرمة بين المسلمين وبعض من الكفرة والمشركين وأهل الكتاب ، ثم هلت الأشهر الحرم فتوقف القتال ( هدنة ) ، ووجد من خان العهود والمواثيق ، ثم نزلت الآيات لتقول بعد انسلاخ الأشهر الحرم تحترم العهود والمواثيق من جانب المسلمين لمن إلتزم بها من الجانب الآخر ويستمر القتال لمن يقاتلوكم ، وفرض الجزية بعد النصر لمن خانوا العهود ( كالعقوبات الدولية اليوم ) .
وبإنتهاء هذه الظروف كان يجب أن توقف هذه الأحكام ، ولكنها مازالت مستمرة نتيجة المرض الاجتماعي الخطير " التسلط " الذي أصاب الأمة نتيجة نتيجة التلقين للتدين الخاطئ .
وعليه نحتاج إلى منهجية علمية للتعامل مع القرآن بديلا عن التلفيق والترقيع ، والتي أخرجت النصوص عن سياقاتها ، ولم تراعي ما هو مطلق مما هو مقيد ، البحث عن وسيلة لعلاج أمراضنا الاجتماعية التي مازالت تلازمنا حتى هذه اللحظة .
اجمالي القراءات 25036

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الأربعاء ٢١ - مايو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[21488]

استمرارا لنقاشنا ..

لعل هذا أفضل تفسير لسورة التوبة قرأته ..


وبإنتهاء هذه الظروف كان يجب أن توقف هذه الأحكام ، ولكنها مازالت مستمرة نتيجة المرض الاجتماعي الخطير " التسلط " الذي أصاب الأمة نتيجة نتيجة التلقين للتدين الخاطئ .

وعليه نحتاج إلى منهجية علمية للتعامل مع القرآن بديلا عن التلفيق والترقيع ، والتي أخرجت النصوص عن سياقاتها ، ولم تراعي ما هو مطلق مما هو مقيد ، البحث عن وسيلة لعلاج أمراضنا الاجتماعية التي مازالت تلازمنا حتى هذه اللحظة .



أتفق معك تماما .. ولكن هذا الموضوع وأنت تملك أليات لا أملكها ... لكتابة هذا الموضوع بتفصيل أكثر .. يستطيع أن يصل الي عقول وقلوب .. أراها ماوالت تعاني من المرض الاجتماعي الخطير الذي أتفق معك تماما في وصفه "التسلط"


تقديري مرة أخري


2   تعليق بواسطة   داليا سامي     في   الخميس ٢٢ - مايو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[21502]

الاستاذ الفاضل احمد شعبان

احييك على هذا الطرح الرائع والمبسط لأوامر سورة التوبة .. فى دستور اى بلد هناك قوانين تحكم البلد وقت الرخاء ووقت الشده ووقت الحرب ووقت الطوارئ .. وتشريع الاسلام الحنيف قد وضع الضوابط التي من الممكن ان تقابل الدولة والمواطنين فى مختلف الحالات فعلى سبيل المثال تحدثت سورة التوبة عن اسلوب الرد على نقض العهد والطعن فى الدين او اتمام العهد واحترام المواثيق وايضا وجود خونة ومرجفين ومنافقين وبينت كيفية التعامل مع كل تلك الحالات الطارئة التي تواجه أمن الوطن .. ولكن المرجفون فى المدينة الان والمتشددون وقساة القلوب بطبعهم ينتشون بتطبيق حالة الحرب دائما -كما لاتزال مصر تطبق حالة الطوارئ بدون طارئ !!! - والاسوء ينسبونها للاسلام وهي ليست شريعه الاسلام بل شريعة غابتهم والافظع ان بعد ذلك يواجهون العالم بوجوه وقحة ويقولون " الاسلام دين رحمة يا اخوانى ! الاسلام دين محبة يا اخوانى ! " نعم هو كذلك ولكنهم ابعد الناس عن رحمتة ورحمانة


شكرا لك وتقبل ارق التحيه


3   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الإثنين ١٤ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42089]

الأستاذة الفاضلة / داليا سامي

معذرة أختي الغالية لأني لم أرى تعليق سيادتك إلا الآن


والذي أشكرك عليه جدا لأنك استكملتيه ببعض النقاط الهامة والحيوية


بارك الله فيك أختي الفاضلة .


وكل عام وسيادتك بكل خير


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-09-27
مقالات منشورة : 144
اجمالي القراءات : 2,442,896
تعليقات له : 1,291
تعليقات عليه : 915
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt