ياكلوها والعة فتوي سعودية تبيح إستخدام بطاقات التمويل المسروقة الصادرة من بنوك غير مسلمة

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٣٠ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الفجر


ياكلوها والعة فتوي سعودية تبيح إستخدام بطاقات التمويل المسروقة الصادرة من بنوك غير مسلمة

فتوي سعودية تبيح إستخدام بطاقات التمويل المسروقة الصادرة من بنوك غير مسلمة

1/30/2012   5:37 AM

فتوي سعودية تبيح إستخدام بطاقات التمويل المسروقة الصادرة من بنوك غير مسلمة

الشيخ السعودي عبد العزيز الطريفي

 

 

اصدر الشيخ السعودي عبد العزيز الطريفي الباحث في وزارة الأوقاف السعودية فتوي تجيز إستخدام البطاقات التمويلية الإسرائيلية المسروقة لأنها صادرة من بنوك غير مسلمة .

 

وقال الطريفي في رده على سؤال لأحد المشاهدين في برنامج تلفزيوني بث على الهواء مباشرة في قناة «الرسالة» الفضائية، إن الحسابات البنكية التي تصدر منها البطاقات الائتمانية المسروقة لا تخلو من حال من اثنين، إما ان تكون صادرة من بنوك معصومة كحال بنوك المسلمين او الدول المعاهدة التي بينها وبين دول الاسلام سلام، وفي هذه الحالة لا يجوز لأي انسان ان يأخذ المال الا بحقه.

 

أما في حال عدم وجود عهود ولا مواثيق بين دول الاسلام وغيرها من الدول، فهذه الدول ليست دولا مسالمة وعندئذ يكون مالهم من جهة الأصل مباحا ولا حرج على الانسان أن يستعمل البطاقات المسروقة سواء ما يتعلق منها في اسرائيل، وما يلحق بها من الدول ان لم يكن بينها وبين الدول الاسلامية شيء من العهد والميثاق حينئذ نقول انه يجوز للانسان ان يستعمل ذلك ان وجده متاحا.

اجمالي القراءات 6595
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٣٠ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64266]

دار الكفر والحرب

مهما يتجمل السلفيون والتراثيون فإن تدينهم يفضحهم . فنظرية ديار السلم والحرب التى قسموا العالم على أساسها تنص على أن كل بلاد غير المسلمين هى بلاد كفر وحرب ،ويجوز للمسلم الذى على تدينهم أن يُسبى نساءها ويستحل أموالها وأعراضها ،وإن إستطاع أهلكها ودمرها وإستعمرها . ومن هنا جاءت فتوى الشيخ السعودى السلفى المُتخلف بإستباحة أموال الغير تحت حُجة أنه كافر وليس بيننا وبينه عهد على الا نسرقه ونستبيح عرضه وماله ودمه !!!!! بالذمة ده منطق ولا دين ولا أخلاق ولا أى حاجة تمت للفطرة السليمة ؟؟؟؟
الا لعنة الله على أولئك مشايخ ....

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق