تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: خالد البلشي نقيباً للصحافيين المصريين | خبر: هكذا تحوّل تقاعد المصريين من حلم إلى كابوس | خبر: إنهاء الإيجار القديم.. استرداد لحقوق الملاك أم تشريد لملايين المصريين؟ | خبر: المغرب: الاتحادات العمالية ترفض قانون الإضراب وقلق من تصاعد البطالة | خبر: إيلون ماسك ينسحب من حكومة ترامب الوداع الأخير.. ترامب لماسك: كنت مذهلا! | خبر: مشرّدو العراق... وجوه منسية على هامش المدن | خبر: تونس: مسيرة تطالب بالحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين | خبر: إدارة ترامب تبحث مع نجل حفتر ترحيل مهاجرين إلى ليبيا | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها |
رجب هلال حميدة: اسم سرور في بورتو طرة "كبير كهنة معبد آمون"

اضيف الخبر في يوم الأحد ١١ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


رجب هلال حميدة: اسم سرور في بورتو طرة "كبير كهنة معبد آمون"

رجب هلال حميدة: اسم سرور في بورتو طرة "كبير كهنة معبد آمون"

في واحدة من أجمل الوصلات الكوميدية، كانت تلك التي جرت داخل قفص الاتهام في محكمة جنايات التجمع الخامس أثناء نظر قضية موقعة الجمل.

"الدستور الأصلي"، رصد تلك الوصلة التي كان بطلها رجب هلال حميدة، المتهم في القضية، والذي ظل ممسكا بمسبحة طويلة للغاية طوال الجلسة لدرجة أنه كان يعلقها في رقبته أحيانا، مثلما يفعل الدراويش!

حميدة هاجم الجميع، بداية من فتحي سرور وصفوت الشريف، مرورا بصفوت حجازي، وانتهاء بطلعت القواس ويوسف خطاب المتهمين مثله والمتهمين بإحضار الجمال والخيول من دائرتهما "الهرم" لتفريق المتظاهرين.

حميدة قال أمام فتحي سرور في القفص، أن اسمه -أي سرور - في السجن "كبير كهنة معبد آمون"، وقال ليوسف خطاب: "أنتوا السبب في الهم ده أنتوا اللي جيبتو خيول وجمال وطينتوها".

حميدة أيضا تحدث عن أحمد نظيف رئيس الوزراء الأسبق وأحمد  عز أمين التنظيم السابق بالحزب الوطني المنحل، وما يقوله لهما في السجن حيث قال أنه قال لنظيف: "حتي لوح العربيات سرقتوها؟!".

ولم يسلم من لسان رجب حميدة إلا مرتضي منصور الذي دخل هو الآخر في وصلة نقد لقاضي التحقيق الذي أحاله للجنايات في هذه القضية، أما عائشة عبد الهادي فكانت تجلس على مقعدها في القفص تضحك على ما يجري داخله في صمت.

صفوت الشريف سكت دهرا ونطق كفرا، إذ لم ينطق طوال الجلسة، وعندما سمع أحد المتهمين يتحدث عن الشهود انتفض فجأة كمن ردت له الحياة بعد موت: "دي قضية السمع.. كل شاهد يقولك سمعت.. أصلها قضية قالولو".

رجل الأعمال وعضو مجلس الشعب السابق محمد أبو العينين، ظل مرتديا نظارته الشمسية طوال الجلسة وجالسا على الكرسي، ولم يندمج في حوارات مع باقي المتهمين، وغادر القفص بعد مغادرة المحكمة وظل بغرفة "التخشيبة" إلى أن عادت الجلسة للانعقاد.

ما يدعو للدهشة أيضا؛ أن سرور كان ممسكا بمسبحة هو الآخر وكذلك حسين مجاور وعدد آخر من المتهمين، وأحدهم أحضر مصلية معه، بينما قامت عائشة عبد الهادي بأداء صلاة على كرسي في القفص!

اجمالي القراءات 5133
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الإثنين ١٢ - سبتمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60096]

يا اخوانا الجماعة دول بيغيروا جو زهقوا من الرفاهية قالوا نروح نشوف حياة السجون

ما يحدث في المحاكامت التي تخص قضايا الثورة هي مجرد تمثليليات كبيرة جدا ومسرحيات هزلية بكل أسف ولم يشعرنا أي متهم من عصابة مبارك أنه متهم وأنه سيحكم عليه بساعة واحدة فكلهم لديهم ثقة في البراءة وهذه الثقة لها أسباب اخفاء الادلة والتأثير على الشهود ونقص وعدم دقة الاجراءات في التحقيقات من بدايتها واخفاء كل الادلة كما حدث يوم 9/9 من حرق مخزن الادلة الجنائية فهذه مجرد مسحرية بيسلوا الناس بها لحين اخفاء جميع الادلة والتخلص من كل شيء يدينهم وبعد ذلك سيحصلون على البراءة
اما بخصوص حالتهم وكلامهم ومشيهم وشكلهم ولبسهم فهذه أكبر مسرحية لأنهم ملوا من الحياة المليئة بجميع سبل الرفاهية والمتع التي لا يتخيلها عقل وملوا من كل هذا ففكروا في تغيير جو وفسحة قصير لسجون مصر لكي لا يكتئبوا من الفسح والرفاهية الزائدة لذلك تجد معظمهم أصبح بصحة جيدة جدا داخل السجن

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more