تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء |
المستشارة نهى الزينى: المادة الثانية "ضحك على الدقون" ولا تعبر عن هوية مصر..

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٤ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


المستشارة نهى الزينى: المادة الثانية "ضحك على الدقون" ولا تعبر عن هوية مصر..

 

المستشارة نهى الزينى

كتب أحمد مصطفى

أكدت الدكتورة المستشارة نهى الزينى أن المادة الثانية من الدستور لا قيمة لها وهى نوع من الهزل السياسى و"ضحك على الذقون"، مضيفة أنها نوع من العبث السياسى وليست مادة هوية، وأن ما حدث مؤخراً من استغلال لها خلال التعديلات الدستورية أوصلنا إلى أن أصبح صندوق الاستفتاء يصنع الطائفية وينشر الانقسام بين المصريين.


وطالبت الزينى خلال ورشة العمل التى نظمها المركز العربى لاستقلال القضاة والمحاماة حول التعديلات الدستورية، ومبدأ المساواة بشأن تعيين المرأة فى وظيفة الإدعاء العام فى مصر، بإلغاء المادة 11 من الدستور لكونها مادة تمييزية ضد المرأة وبها نظرة استعلاء، وقالت إنه يوجد نص فى الدستور ينص على أن تكفل الدولة التوفيق بين عمل الزوج وواجباته، مشيرة إلى أن بعض تيار الاستقلال داخل القضاة كان ضد تعيين المرأة قاضيا بشكل هستيرى ومازال.

من جانبه قال الدكتور نبيل عبدالفتاح نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية إن كمية النصوص الدستورية بها الكثير من اللغط الدستورى والهوى اللغوى، مضيفاً أن العالم كله ينص على مبدأ المواطنة لكنه لا ينص عليها فى الدساتير، وأن وضع نص المواطنة فى الدستور هو من قبيل اللعب السياسى. 

وشدد عبد الفتاح على أن كمية التدليس السياسى الذى تستخدمه جماعات سياسية بعينها خلقت حالة من الضبابية بين أبناء النخب ودارسى كلية الحقوق أنفسهم، حتى أصبح العديد من المتعلمين يتعرضون لموجة من التدليس والتخبط الدينى، وقال إن من يتحدثون الآن عن الهوية الدينية لا يعرف غالبيتهم السياقات التاريخية التى تغير فيها الفقه الإسلامى. 

اجمالي القراءات 5541
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محسن زكريا     في   الخميس ٢٤ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56836]

العدل والحرية والمساواة والتسامح ..!!

كل ما يتناقض مع العدل والحرية والمساواة والتسامح ليس من الإسلام في شيئ ..
هذا هو الإسلام الذي نفهمه وينبغي تطبيقه ..
لذلك فلا خلاف بين ما ينادي به الإسلام من عدل وحرية وتسامح ومساواة .. وبين أي اتجاه ليبرالي ينادي بنفس المبادئ ..
بمعنى آخر سواء اكانت هذه القيم النبيلة التي نريد تطبيقها أصلها إسلامي أو ليبرالي فهذه ليست مشكلة ..
ولكن المشكلة هي أن لا تطبق هذه المبادئ  تحت أي دعاوى سواء اكانت دينية أو عنصرية أو طائفية ..
العدل أساس الإسلام ..
ولكن المشكلة فيمن يريد أن يحصد ثمار الدنيا مستغلاً اسم الإسلام . 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق