تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | خبر: كيف يفيد البرق بعض النباتات الاستوائية؟ | خبر: رواندا-بول كاغامي: فلتذهب إلى الجحيم الدول التي تفرض علينا عقوبات | خبر: تتجه لتسليم السلاح.. ماذا نعرف عن الفصائل العراقية المدعومة من إيران؟ | خبر: أسواق المال العالمية تخسر 9.5 تريليونات دولار في ثلاثة أيام | خبر: 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس |
المستشارة نهى الزينى: المادة الثانية "ضحك على الدقون" ولا تعبر عن هوية مصر..

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٤ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


المستشارة نهى الزينى: المادة الثانية "ضحك على الدقون" ولا تعبر عن هوية مصر..

 

المستشارة نهى الزينى

كتب أحمد مصطفى

أكدت الدكتورة المستشارة نهى الزينى أن المادة الثانية من الدستور لا قيمة لها وهى نوع من الهزل السياسى و"ضحك على الذقون"، مضيفة أنها نوع من العبث السياسى وليست مادة هوية، وأن ما حدث مؤخراً من استغلال لها خلال التعديلات الدستورية أوصلنا إلى أن أصبح صندوق الاستفتاء يصنع الطائفية وينشر الانقسام بين المصريين.


وطالبت الزينى خلال ورشة العمل التى نظمها المركز العربى لاستقلال القضاة والمحاماة حول التعديلات الدستورية، ومبدأ المساواة بشأن تعيين المرأة فى وظيفة الإدعاء العام فى مصر، بإلغاء المادة 11 من الدستور لكونها مادة تمييزية ضد المرأة وبها نظرة استعلاء، وقالت إنه يوجد نص فى الدستور ينص على أن تكفل الدولة التوفيق بين عمل الزوج وواجباته، مشيرة إلى أن بعض تيار الاستقلال داخل القضاة كان ضد تعيين المرأة قاضيا بشكل هستيرى ومازال.

من جانبه قال الدكتور نبيل عبدالفتاح نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية إن كمية النصوص الدستورية بها الكثير من اللغط الدستورى والهوى اللغوى، مضيفاً أن العالم كله ينص على مبدأ المواطنة لكنه لا ينص عليها فى الدساتير، وأن وضع نص المواطنة فى الدستور هو من قبيل اللعب السياسى. 

وشدد عبد الفتاح على أن كمية التدليس السياسى الذى تستخدمه جماعات سياسية بعينها خلقت حالة من الضبابية بين أبناء النخب ودارسى كلية الحقوق أنفسهم، حتى أصبح العديد من المتعلمين يتعرضون لموجة من التدليس والتخبط الدينى، وقال إن من يتحدثون الآن عن الهوية الدينية لا يعرف غالبيتهم السياقات التاريخية التى تغير فيها الفقه الإسلامى. 

اجمالي القراءات 5200
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   محسن زكريا     في   الخميس ٢٤ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56836]

العدل والحرية والمساواة والتسامح ..!!

كل ما يتناقض مع العدل والحرية والمساواة والتسامح ليس من الإسلام في شيئ ..
هذا هو الإسلام الذي نفهمه وينبغي تطبيقه ..
لذلك فلا خلاف بين ما ينادي به الإسلام من عدل وحرية وتسامح ومساواة .. وبين أي اتجاه ليبرالي ينادي بنفس المبادئ ..
بمعنى آخر سواء اكانت هذه القيم النبيلة التي نريد تطبيقها أصلها إسلامي أو ليبرالي فهذه ليست مشكلة ..
ولكن المشكلة هي أن لا تطبق هذه المبادئ  تحت أي دعاوى سواء اكانت دينية أو عنصرية أو طائفية ..
العدل أساس الإسلام ..
ولكن المشكلة فيمن يريد أن يحصد ثمار الدنيا مستغلاً اسم الإسلام . 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق