وقال حسين، "إن سوء الاستهلاك يعد أيضا هو السبب الرئيسي في أزمة انقطاع الكهرباء، التي تتطلب بدورها حملة ترشيد"، وطالب المواطنين بضرورة أن "يعذروا الحكومة، ويعطوها فرصة حتى العام المقبل لمواجهة هذه المشكلات الطارئة"، مؤكدا أن "تواكب مشكلات الحر والمياه والكهرباء وارتفاع الأسعار مع الصيام في شهر رمضان، يضاعف من ثواب وعفو الله على المواطنين".
وأضاف: "أنا أشعر كمسلم مؤمن أن الحرائق في روسيا والسيول في باكستان وأفغانستان والتي شردت الملايين، رسالة إلهية تحذيرية للإنسان الذي زرع القمح ليستخلص منه الوقود الحيوي والبنزين للسيارات، بدلا من الغذاء في تصرف غير أخلاقي، وهي كذلك إشارة إلهيه تدعونا للتوسع في زراعة القمح بأي صورة لنزيد من إنتاجنا ونرفع اكتفاءنا الذاتي، ويصبح اعتمادنا على الاستيراد في أضيق نطاق".
من جانبه، قال وزير الأوقاف إن المشكلات التي نواجهها "تواجه كافة الدول النامية وسببها الرئيسي الزيادة غير المحسوبة في السكان، مقابل ثبات موارد الدولة من الضرائب وقناة السويس والسياحة والجمارك والثروات المعدنية لتلتهم كل هذه الموارد
بعدما ظهر ان حرمان محطات توليد الكهرباء من الغاز هو السبب فى انقطاع الكهرباء جاء هذا الأخرق ليقول:
أن سؤ الأستهلاك هو السبب الرئيسى فى ازمه انقطاع الكهرباء ..
اما اظرف نكته على الأطلاق فهى:
تكرار انقطاع المياه وأزمات الكهرباء وارتفاع الأسعار، تضاعف من ثواب الصائم ..
أما أعجب تصريح فهو:
أنا أشعر كمسلم مؤمن أن الحرائق في روسيا والسيول في باكستان وأفغانستان والتي شردت الملايين، رسالة إلهية تحذيرية للإنسان الذي زرع القمح ليستخلص منه الوقود الحيوي والبنزين للسيارات، بدلا من الغذاء في تصرف غير أخلاقي ..
هذا الجاهل الأخرق لا يعلم ان اكبر دول العالم إنتاجا للوقود الحيوى هم ( البرازيل – الولايات المتحدة – الأرجنتين - الصين ) .. ولو كان مسلما فعلا كم يدعى فكان لابد له من القراءة كما امره تعالى .. ولو كان ما يستشعره هذا الجاهل صحيح لكانت البرازيل هى التى بها الحرائق .. لكن نقول إيه جاهل بيتكلم ..
* لقد رمى هذا الأخرق مشاكل الحكومه من أنقطاع المياة وأزمات الكهرباء وأرتفاع الأسعار على المواطنين الذين لا يستفيدون من زيادة الثواب ولا يشكرون الحكومه على هذا..
* وأيضا الشعب هو المسئول على انقطاع الكهرباء بزياده استهلاكه وليس تقليص كميه الغاز المورده لمحطات توليد الكهرباء ..
* اما من سخرهم تعالى من الكفار (الوحشين قلاله الأدب) لكى ينتجوا لنا غذائنا وقمحنا هم السبب فى نقص القمح ..