5873 حدثنا يحيى بن جعفر حدثنا عبد الرزاق عن معمر عن همام عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ثم خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعا فلما خلقه قال على أولئك نفر من الملائكة جلوس فاستمع ما يحيونك فإنها تحيتك وتحية ذريتك فقال السلام عليكم فقالوا السلام الله الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن.
صحيح البخاري ج 5 ص 2299.

ترى كيف تكون نهاية قامات بني آدم في المستقبل، ونحن نلاحظ أن الشباب اليوم يزداد طولا!!!
ربما حدث ذلك في الصين فكانت قامتهم قصيرة !!!

4944 حدثني محمود حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن بن طاوس عن أبيه عن أبي هريرة قال ثم قال سليمان بن داود عليهما السلام لأطوفن الليلة بمائة امرأة تلد كل امرأة غلاما يقاتل في سبيل الله فقال له الملك قل إن شاء الله فلم يقل ونسي فأطاف بهن ولم تلد منهن إلا امرأة نصف إنسان قال النبي صلى الله عليه وسلم لو قال إن شاء الله لم يحنث وكان أرجى لحاجته.
صحيح البخاري ج 5 ص 2007.

الظاهر أن سليمان عليه السلام أوتي قوة أكثر من سبعين رجلا....

308وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا حفص بن غياث ح وحدثنا أبو كريب أخبرنا بن أبي زائدة ح وحدثني عمرو الناقد وابن نمير قالا حدثنا مروان بن معاوية الفزاري كلهم عن عاصم عن أبي المتوكل عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم إذا أتى أحدكم أهله ثم أراد أن يعود فليتوضأ زاد أبو بكر في حديثه بينهما وضوءا وقال ثم أراد أن يعاود 309 وحدثنا الحسن بن أحمد بن أبي شعيب الحراني حدثنا مسكين يعني بن بكير الحذاء عن شعبة عن هشام بن زيد عن أنس ثم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يطوف على نسائه بغسل واحد.
صحيح مسلم ج 1 ص 249.

14018 عبد الرزاق عن ابن عيينة عن عبد الرحمن بن حرملة قال لما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمعرس أمر مناديا فنادى لاتطرقوا النساء قال فتعجل رجلان فكلاهما وجد مع امرأته رجلا فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال قد نهيتكم أن تطرقوا النساء.
مصنف عبد الرزاق ج 7 ص 495.
و العياذ بالله كأن ألرسول يعلم بما سوف يجدون في بيوتهم!!!

606 أبو عبيدة عن جابر قال أتى رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يقال له عاصم بن عدي الأنصاري فقال يا رسول الله أرأيت رجلا وجد مع امرأته رجلا أيقتله فتقتلونه أم كيف يصنع فكره النبي صلى الله عليه وسلم المسألة حتى عابها وبلغ ذلك بالرجل مبلغا عظيما ثم أتاه بعد ذلك رجل يقال له عويمر العجلاني فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن المسألة بعينها فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أنزلت فيك وفي صاحبتك فاذهب فأت بها فأتى بها فتلاعنا ففرق رسول الله صلى الله عليه وسلم بينهما قال الربيع قال أبو عبيدة لا تحل له أبدا وإن نكحت زوجا غيره فمات عنها أو طلقها.
مسند الربيع بن حبيب ج 1 ص 240.

1. لمذا كره النبي المسألة حتى عابها لما سأله عاصم بن عدي الأنصاري؟
2. لمذا لما أتاه عويمر العجلاني فسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن المسألة بعينها فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أنزلت فيك وفي صاحبتك فاذهب فأت بها؟
3. هل كان الزنا منتشرا في عهد الرسول " عليه أفضل الصلاة و التسليم" لدرجة أن الرجال يجدون مع نسائهم رجالا، عند عودتهم من السفر وعند دخولهم إلى بيوتهم؟
4. هل صحيح أن الرسول فرق بينهما بعد الملاعنة؟ و هل كان ذلك قبل نزول الآية رقم "3" من سورة النور أم كان بعدها؟
5. ما معنى قوله تعالى : الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُ