محمد صادق Ýí 2010-05-19
فقه الأسرة المسلمة – النكاح فى الدين السنى الوهابى
الحقوق الزوجية ، الإستمتاع وآدابه
فتاوي سنية يقولون بتفخيذ الرضيعة و وطئها وهي في المهد
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِم&oute;ادِمِينَ "
ابتليت أمَّة الإسلام بمن لا يتورَّعون عن اختراع الفتاوى الدينيَّة النكدية، بلا هدى ولا كتاب منير، يخدمون بها، أكثر شئ، مآربهم الحزبيَّة ، فإن العالم الإسلامي قد ابتلي بصنوف من الفتاوى الغريبة لتشمل مختلف مجالات الحياة.وفي الحقيقة فإن الكثير ممَّن يتصدُّون للفتوى أقوام عجيبون. والكثير من فتاواهم غثاء كغثاء السيل يسيئون به للإسلام بأكثر ممَّا يفعل أعداؤه. ولا يحتاج المرء، كي يدرك هذه الحقيقة، لأن يكون متبحّراً في الدّين، أو مؤمناً، أو حتى مسلماً عاديَّاً، بل يكفي أن يكون عاقلاً، وأن يتبع كتاب اللــــه فيستفتي قلبه.
الفتاوى التى نتعرض لها اليوم، فتاوى لا رحمة ولا شفقة ولا ورع ولا عُرف ولاعقل يقبل هذه الفتاوى بأى شكل من الأشكال. والأهم ليست من الدين السماوى ولكن نجدها فقط فى الدين الأرضى السنى الوهابى الذى لا يعتمد على النصوص وتغلب عليهم عقلية ذكورية ساقطة حتى فى أعين ما يسمونهم ببلاد الكفر " الغرب" ويشيعون عنهم- فقط- الإباحية والإنحلال. ولم يتعرضوا للمبادئ الإنسانية وحسن الخلق والأدب فى التعامل مع الغير. فى هذه بلاد الكفر، حسب زعمهم، إذا علمت الجهات الرسمية والقانونية بأن هناك كبير يمارس الجنس مع القاصر، سواءا صبى أو صبية، يتم القبض عليه ويحاكم وتنشر صوره فى الجرائد وعلى القنوات الفضائية ويسجل فى ملفه الشخصى إلى الآبد، أنه مريض نفسيا ويُمنع من التواجد فى أماكن يتواجد فيها قُصَّر. هؤلاء الكفرة، كما يقولون، حددوا سن للنكاح أو حتى المداعبة بسن الرشد والبلوغ الجنسى بالنسبة للجنسين. وأقول لشيوخ وعلماء أمة الإسلام الذين يكفرون مجرد القول عن أى حديث "نسبوه للرسول الكريم" انه أى الحديث كاذب فيكون رد فعلهم هو التكفير أو الخروج من الملة وفى بعض الأحيان يحل دمه.
يقال السبب الأســاسى لتخبط الأمة وتأخر النصر هو عدم وحدة الأمة وإتحاد صفها وتلاحمها, فليس الأساس كذلك, بل نحتاج إلى أن نؤكد للمسلمين بأن أمتنا لن تنتصر النصر الحقيقي و حتى لــــو اتحــــــــــدت وتلاحم أبناؤها طالما أنها لم تطبق شرع الله وتحترم أوامره وذلك حتى لا تعتقد الأمة أن أساس دائها هو التفرق (ولا خلاف في أنه مشكلة هامة), ولتـدرك فــــــي واقعنا الحالي أنه ليس إلا عــــــــــرضاً من أعراض مأساتها الكبيرة, ألا وهي بعدها عن حقيقة الدين, وعن التمسك الكامل به في كل أمور وجوانب الحياة. قال تعالى: (أو يلبسكم شيعـــاً ويذيق بعضكم بأس بعض) الآية (الأعراف:65
يبدو أن كثــــرة استخدام الدعاة والمشايخ مصطلح العودة إلى الدين بالشكـل الذي يخاطب الأمة بشكل عـام لا بشكل فردي مثل عبارة "عودوا إلى الله" التي تخاطب الأمة وعبارة "الحل في عودتنا لما كنا عليه سابقا" قــد لا تشعــر الفرد المسلم بواجبه في التغيير، خاصة مع وجود الغبش الكبير في فكر وسلوك أمتنا الديني، فقد يعتقد الكثير من أبناء الأمة أنهم ليســوا هم المقصودين بهذه العودة، خاصــــة مع وجود عدو الإنسان الكبير الشيطان الرجيم وشياطين الإنس، الذين يلبســون على المسلم أحكام دينه ويجعلونــه يرضى بواقعه، على الرغم من وجود التقصير الكبير في تطبيقه والتزامه بالدين وأحكامه. وأيضا قد لا يكون واضحا للفرد أن بداية تغيير واقع الأمة وعودتها إلى الله تبدأ بالفرد نفسه، بالتـــزامه الصادق الكامل وبدعــوته غيره من أفراد المجتمع.
والآن نخوض معا فى هذه الفتاوى التى تنم على هوس وشذوذ جنسى لا يقبله عقل ولا دين فأربط حزام المقعد وإقرأ..........
ارتضوا لأنفسهم أخس ما انتجه المسلمون وهو تلك الشرائع القائمة على الكذب على النبى محمد والتلاعب بآيات القرآن الكريم ، والسقوط فى مستنقع التفكير الرغبى الغرائزى ، وربط هذا التفكير بالاسلام.
تخيلوا حتى الطفلة في المهد لها يوم او ساعة تتفخذ و توطئ عند علماء السنة الوهابية المهووسين بالجنس.
- ابن عمر الجاوي الشافعي - نهاية الزين
الجزء الأول رقم الصفحة334
وخرج بالتمكين التام، كما إذا كانت صغيرة لا تطيق الوطء ولو تـمتع بالمقدمات ، يقصد بالمقدمات الأمور تسبق الوطء كالتقبيل والضم والتفخيذ وغيرها من الاستمتاعات.
كتاب المغني لابن قدامة
الجزء الثامن الصفحه120
" وهو ظاهر كلام أحمد , وفي أكثر الروايات عنه , قال : تستبرأ , وإن كانت في المهد . وروي عنه أنه قال: إن كانت صغيرة بأي شيء تستبرأ إذا كانت رضيعة . وقال في رواية أخرى : تستبرأ بحيضة إذا كانت ممن تحيض , وإلا بثلاثة أشهر إن كانت ممن توطأ وتحبل . فظاهر هذا أنه لا يجب استبراؤها , ولا تحرم مباشرتها . وهذا اختيار ابن أبي موسى , وقول مالك , وهو الصحيح ; لأن سبب الإباحة متحقق . وليس على تحريمها دليل , فإنه لا نص فيه , ولا معنى نص ; لأن تحريم مباشرة الكبيرة إنما كان لكونه داعيا إلى الوطء المحرم , أو خشية أن تكون أم ولد لغيره , ولا يتوهم هذا في هذه , فوجب العمل بمقتضى الإباحة . فأما من يمكن وطؤها , فلا تحل قبلتها , ولا الاستمتاع منها بما دون الفرج قبل الاستبراء , إلا المسبية , على إحدى الروايتين.
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري
الجزء التاسع - رقم الصفحة 101
وقال إبن بطال ، يجوز تزويج الصغيرة بالكبير إجماعا ولو كانت في المهدلكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء.
الإمام العلامة محيي الدين بن شرف النووي الدمشقي
روضة الطالبين - الجزء الرابع رقم الصفحة 379
يجوز وقف ما يراد لعين تستفاد منه ، كالاشجار للثمار ، والحيوان للبن والصوف والوبر والبيض ، وما يراد لمنفعة تستوفى منه ، كالدار ، والارض . ولا يشترط حصول المنفعة والفائدة في الحال ، بل يجوز وقف العبد والجحش الصغيرين ، والزمن الذي يرجى زوال زمانته ، كما يجوز نكاح الرضيعة.
- فقه الأسرة المسلمة - النكاح
الحقوق الزوجية ، الإستمتاع وآدابه رقم الصفحة 380
رقم الفتوى : 23672
عنوان الفتوى : حدود الاستمتاع بالزوجة الصغيرة
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد
فإذا كانت هذه الفتاة لا تحتمل الوطء لصغرها، فلا يجوز وطؤها لأنه بذلك يضرها، وقد قال النبي (ص) لا ضرر ولا ضرار وله أن يباشرها ، ويضمها ويقبلها ، وينزل بين فخذيها ، ويجتنب الدبر لأن الوطء فيه حرام ، وفاعله ملعون. رواه أحمد وصححه الألباني
ولمزيد الفائدة تراجع الفتوى رقم 13190 والفتوى رقم 3907
راجع كتاب : بدائع الفوائد
تأليف : ابن قيم الجوزية
الجزء الرابع، صفحة 906
رقم الفتوى : 78529
عنوان الفتوى : الاستمتاع بالزوجة الصغيرة.. رؤية شرعية
تاريخ الفتوى : 17 شوال 1427 / 09-11-2006
سؤال إفتراضى ولننظر فى الإجابة ....
بالنسبة لفتوى جواز مفاخذة الزوجة الصغيرة التي لا تطيق الوطء فمن الثابت علمياً أن الفتاة التي لم تبلغ جنسيا مجرد مداعبتها جنسيا, حتى وإن لم يتناول ذلك الوطء فى الفرج, كالتقبيل بشهوة والمفاخذة ونحو ذلك يؤدي إلى الإضرار بالفتاة ولا فرق فى ذلك بين إن كان من يداعبها زوجها أو لا، وفي القرآن قد جعل الله وقتا معينا للنكاح بقوله تعالى: وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم... الآية، بلغوا النكاح أي البلوغ، فها هنا ربط النكاح ببلوغ الحلم وبالطبع النكاح هاهنا يتضمن الوطء. ومجرد المداعبة فهذا يعني أن مجرد المداعبة لا تجوز قبل البلوغ
والدخول بالطبع يشمل الوطء وحتى مجرد المداعبة. فمن هذا نستنتج أنه لا زواج قبل البلوغ حتى وإن جاز العقد قبل البلوغ إلا أن الزوج لا يمكن من الزوجة إلا مع البلوغ أو تصير صالحة للوطء ، والصلاحية للوطء مقترنة بالبلوغ الجنسي وليس قبل ذلك كما يؤكد على ذلك الأطباء والمختصون، فما هو موقف فضيلتكم من جواز إباحة مداعبة الزوجة الصغيرة التي لم تبلغ الحلم في ضوء ما سبق؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد
وفيما يتعلق بموضوع سؤالك، فإنه لا حرج في تقبيل الزوجة الصغيرة بشهوة والمفاخذة ونحو ذلك ولو كانت لا تطيق الجماع، وقد بين العلماء رحمهم الله تعالى أن الأصل جواز استمتاع الرجل بزوجته كيف شاء إذا لم يكن ضرر، وذكروا في ذلك استمناءه بيدها ومداعبتها وتقبيلها وغير ذلك... قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري في الغرر البهية: (والبعل) أي: الزوج (كل تمتع) بزوجته جائز (له) حتى الاستمناء بيدها، وإن لم يجز بيده وحتى الإيلاج في قبلها من جهة دبرها. انتهى، ولك أن تراجع في هذا الفتوى رقم: 2367
حتى التي في المهد ما سلمت منكم....
فتاوي سنية عند أبو حنيفة
لو عقد رجل في بلاد الهند على امرأة كانت في الروم عقدا شرعيا ، ثم أتاها بعد سنين فوجدها حاملا وبين يديها صبيان يمشون ويقول لها : ما هؤلاء ؟
وتقول له : أولادك فيرافعها في ذلك إلى القاضي الحنفي فيحكم أن الأولاد من صلبه ، ويلحقونه ظاهرا وباطنا يرثهم ويرثونه ، فيقول ذلك الرجل : وكيف هذا ولم أقربها قط ؟
فيقول القاضي : يحتمل أنك أجنبت أو أن تكون أمنيت فطار منيك في قطعة فوقعت في فرج هذه المرأة ، هل هذا يا حنفي مطابق للقرءآن ؟
المصدر الفقه على المذاهب الأربعة : ج 4 - ص 14 و 15 . هامش
و قال ثم قال الشافعي عن الحنفيه
قال أبو حنيفة : لو أن امرأة زفت إلى زوجها فعشقها رجل فادعى عند قاضي الحنفية أنه عقد عليها قبل الرجل الذي زفت إليه ، وأرشى المدعي فاسقين حتى شهدا له كذبا بدعواه ، فحكم القاضي له تحرم على زوجها الأول ظاهرا وباطنا وتثبت زوجية تلك المرأة للثاني وأنها تحل عليه ظاهرا وباطنا ، وتحل منها على الشهود الذين تعمدوا الكذب في الشهادة ! فانظروا هل هذا مذهب من عرف قواعد الإسلام ؟
المصدر الأم للشافعي ج 5 - ص 22
و قال الشافعي عن الحنفيه
قال أبو حنيفة : لو أن امرأة غاب عنها زوجها فانقطع خبره ، فجاء رجل فقال لها : إن زوجك قد مات فاعتدي فاعتدت : ثم بعد العدة عقد عليها آخر ودخل عليها ، وجاءت منه بالأولاد ، ثم غاب الرجل الثاني وظهرت حياة الرجل الأول وحضر عندها فإن جميع أولاد الرجل الثاني أولاد للرجل الأول يرثهم ويرثونه
المصدر الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 - ص 119 هامش
ثم ثم قال الشافعي : وإمامك أبو حنيفة قال : أيما رجل رأى امرأة مسلمة فادعى عند القاضي بأن زوجها طلقها ، وجاء بشاهدين ، شهدا له كذبا فحكم القاضي بطلاقها ، حرمت على زوجها ، وجاز للمدعي نكاحها وللشهود أيضا ، وزعم أن حكم القاضي ينفذ ظاهرا وباطنا.
المصدر تاريخ بغداد ص 370 ، قال الحارث بن عمير : وسمعته يقول ( يعني أبو حنيفة ) : لو أن شاهدين شهدا عند قاض ، أن فلان بن فلان طلق امرأته ، وعلموا جميعا أنهما شهدا بالزور ففرق القاضي بينهما ، ثم لقيهاأحد الشاهدين فله أن يتزوج بها
و قال الشافعي : وقال إمامك أبو حنيفة : إذا شهد أربعة رجال على رجل بالزنا ، فإن صدقهم سقط عنه الحد ، وإن كذبهم لزمه ، وثبت الحد . فاعتبروا يا أولي الأبصار
المصدر الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 - ص 129
ثم قال الشافعي : وقال أبو حنيفة : لو لاط رجل بصبي وأوقبه فلا حد عليه بل يعزر ( المصدر الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 ص 141) . وقال رسول الله صلى الله عليه وآله ( من عمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول ) ( المصدر المستدرك للحاكم ج 4 ص 355 ، كنز العمال ج 5 ص 340 ح 13129 هامش). فمن نصدق الشافعى أم أبو حنيفة........!
ثم قال : يا حنفي ، يجوز في مذهبك للمسلم إذا أراد الصلاة أن يتوضأ بنبيذ ، ويبدأ بغسل رجليه ، ويختم بيديه. المصدر الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 68 ، الفقه على المذاهب الأربعة ص 37 و ويلبس جلد كلب ميت مدبوغ (المصدر الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 26 ) ، ويسجد على عذرة يابسة ، ويكبر بالهندية ، ويقرأ فاتحة الكتاب بالعبرانية ( الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 230 ) ، ويقول بعد الفاتحة : دو برك سبز - يعني مداهمتان - ثم يركع ولا يرفع رأسه ، ثم يسجد ويفصل بين السجدتين بمثل حد السيف وقبل السلام يتعمد خروج الريح، فإن صلاته صحيحة ، وإن أخرج الريح ناسيا بطلت صلاته( الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 307 . هامش)
فأفحم الحنفي وامتلأ غيظا وقال : يا شافعي أقصر فض الله فاك ، وأين أنت من الأخذ على أبي حنيفة وأين مذهبك من مذهبه ؟ فإنما مذهبك بمذهب المجوس أليق لأن في مذهبك يجوز للرجل أن ينكح ابنته من الزنا وأخته ، ويجوز أن يجمع بين الأختين من الزنا ، ويجوز أن ينكح أمه من الزنا ، وكذا عمته وخالته من الزنا ( الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 ص 134 ) ، والله يقول ( حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم ) ( سورة النساء الآية : 23 ) وهذه صفات حقيقية لا تتغير بتغير الشرائع والأديان ، ولا تظن يا شافعي يا أحمق أن منعهم من التوريث يخرجهم من هذه الصفات الذاتية الحقيقية ولذا تضاف إليه ، فيقال : بنته وأخته من الزنا ، وليس هذا التقييد موجبا لمجازيته كما في قولنا أخته من النسب بل لتفصيله ، وإنما التحريم شامل للذي يصدق عليه الألفاظ حقيقة ومجازا اجتماعا ، فإن الجدة داخلة تحت الأم إجماعا ، وكذا بنت البنت ، ولا خلاف في تحريمها بهذه الآية ، فانظروا يا أولي الألباب هل هذا إلا مذهب المجوسي ، يا خارجي.
وطال بينهما الجدال واحتمى الحنبلي للشافعي ، واحتمى المالكي للحنفي ، ووقع النزاع بين المالكي والحنبلي ، وكان فيما وقع بينهما أن الحنبلي قال : إن مالكا أبدع في الدين بدعا أهلك الله عليها أمما وهو أباحها ، وهو لواط الغلام ، لواط المملوك وقد صح أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : ( من لاط بغلام فاقتلوا الفاعل والمفعول ) ( الفقه على المذاهب الأربعة ج 5 ص 140 ، ونقل لنا العلامة الزمخشري في تفسير الكشاف : 3 - 301 فإنه يقول : إذا سألوا عن مذهبي لم أبح به وأكتمه كتمانه لي أسلم فإن حنفيا قلت قالوا بأنني أبيح الطلا وهو الشراب المحرم وإن مالكيا قلت قالوا بأنني أبيح لهم أكل الكلاب وهم هم وإن شافعيا قلت قالوا بأنني أبيح نكاح البنت والبنت تحرم وإن حنبليا قلت قالوا بأنني ثقيل حلولي بغيض مجسم وإن قلت من أهل الحديث وحزبه يقولون : تيس ليس يدري ويفهم تعجبت من هذا الزمان وأهله فما أحد من ألسن الناس يسلم . وإذا رأيت مالكيا ادعى عند القاضي على آخر أنه باعه مملوكا والمملوك لا يمكنه من وطئه ، فأثبت القاضي أنه عيب في المملوك ويجوز له رده ، أفلا تستحي من الله يا مالكي يكون لك مذهب مثل هذا وأنت تقول مذهبي خير من مذهبك ؟ ! وإمامك أباح لحم الكلاب فقبح الله مذهبك واعتقادك.
فرجع المالكي عليه وصاح به : اسكت يا مجسم يا حلولي ، يا حولي ، يا فاسق ، بل مذهبك أولى بالقبح ، وأحرى بالتنفير ، إذ عند إمامك أحمد بن حنبل أن الله جسم يجلس على العرش ، ويفضل عنه العرش بأربع أصابع ، وأنه ينزل كل ليلة جمعة من سماء الدنيا على سطوح المساجد في صورة أمرد ، قطط الشعر ، له نعلان شراكهما من اللؤلؤ الرطب ، راكبا على حمار له ذوائب ( الإمام الصادق والمذاهب الأربعة ج 2 ص 509 ، وممن روى أنه تعالى ينزل إلى سماء الدنيا ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) البخاري في التهجد بالليل ، مسند أحمد بن حنبل ج 1 - ص 120 و ص 446 ، الترمذي ج 1 - ص 142 ) .
أن أزمة فرق أهل السنة أنها لا زالت تتمسك بهذه الأحاديث إلى اليوم ولا زالت تعيش بعقل الماضي في مواجهة عصر يختلف في توجهاته وأوضاعه كل الاختلاف عن العصر الذي نشأت في ظله، فقد كان يمكن استخدام سلاح الأحاديث في الماضي أما اليوم فهذا السلاح لا يصلح للمواجهة وتحقيق الأمن والاستقرار لعقائدهم وأفكارهم
واذا افترضنا ان التمتع المقصود به المفاخذة وليس الوطأ
هل يعقل ان تفاخذ الرضيعة ؟؟؟؟
بل هل يعقل ان يتزوج احد رضيعة ؟؟؟
اليس من شروط الزواج موافقة الزوجة ؟؟؟
هل الرضيعة سوف تعطي الموافقة ؟؟؟
ومن أقوال الشيعة فى" كتاب تحرير الوسيلة " بقلم الإمام الخمينى: يقول الإمام الخميني في الصفحة رقم 221 "المسألة 12" من كتابه "تحرير الوسيلة"، الجزء الثاني: "لا يجوز وطء الزوجة قبل إكمال تسع سنين، دواما كان النكاح أو منقطعا، وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة، ولو وطأها وقبل التسع ولم يفضها لم يترتب عليه شيء غير الإثم على الأقوى،وإن أفضاها بأن جعل مسلكي البول والحيض واحدا أو مسلكي الحيض والغائط واحدا حرم عليه وطؤها أبدا، لكن على الأحوط في الصورة الثانية، وعلى أي حال لم تخرج عن زوجيته على الأقوى، فيجري عليها أحكامها من التوارث وحرمة الخامسة وحرمة أختها معها وغيرها، ويجب عليه نفقتها مادامت حية وإن طلقها بل وإن تزوجت بعد الطلاق على الأحوط، بل لا يخلو من قوة، ويجب عليه دية الإفضاء وهي دية النفس، فإذا كانت حرة فلها نصف دية الرجل مضافا إلى المهر الذي استحقته بالعقد والدخول، ولو دخل بزوجته بعد إكمال التسع فأفضاها لم تحرم عليه ولم تثبت الدية، ولكن الأحوط الإنفاق عليها مادامت حية وإن كان الأقوى عدم الوجوب " . إنتهى.
يا ترى هل يمكننا أن نقبل هكذا نص أو هكذا فعل باسم الشرع؟ نرى أن فيه الكثير من الإهانة للنفس البشرية التي كرمها الله، ما هو ذنب هذه الرضيعة المسكينة حتى تتعرض لهذه المسلكيات؟ من هو الأب الذي سيقوم بتزويج هذه الرضيعة لمثل هذا الوحش؟إذ نتساءل: كيف يمكن الحصول على رضا الزوجة التي لم تبلغ التسع سنوات، وربما هي رضيعة؟
نعتقد أن المسلمين جميعا محتاجون إلى تنظيف تراثهم من الكثير من الآراء التي تسيء إلى الإنسان وتسلبه إنسانيته وآدميته، وبالتالي تسيء إلى الإسلام برمته.
وفى الختام ليس لى أن أقول إلا...حسبى اللـــــــه ونعم الوكيل.
لقد اتصل الفنان المصري حسن يوسف مجسد شخصية الشعراوي ببرنامج المعجزة الكبري ليتهم الاخ عدنان الرفاعي بطريقة غير مباشرة انه من الذين تدفع لهم جهات اجنبية لتشويه الدين الاسلامي مثله مثل غيره ممن يقيمون في اوروبا والغرب وانكار السنة الشريفة
الفنان حسن يوسف يسترزق من كتب الصحاح ذالك بتمثيله في عدة مسلسلات اسلامية
فهل يا ترى قد قراء الممثل حسن يوسف هذا العفن الذي كتبوه الائمة الذين يقدسهم وراينا كيف صورهم لنا على انهم من اهل التقوى
ما هذا النفاق؟ كم اتمنى ان احصل على البريد الاكتروني للفنان حسن يوسف
تحياتي لك وشكراً لك على هذا المجهود الذي تبذله ,لا لشيء فقط لنعري فتاوى هذه الأديان الأرضية ,نعريها حتى يعلم كل مسلم ومسلمة ,أن الدين هو في القرآن وكفى.
ما تفضلت به يا أخي موجود كله بالتلمود ,الكتاب الذي حرف فيه الاحبار كتاب الله ,والتلمود هو كتاب الفتاوى أيضاً وهو بمثابة الصحيحين عندنا ..
عندما قرأت مقالتك ,وقارنت مع ما قرأت من فتاوى تلمودية ,وقف شعر رأسي .
أخي محمد كما ذكرت ,الوحدة الإسلامية بدون كتاب الله فقط لا معنى لها ولن تحقق عزة الأمة وتسامحها .لهذا طريقنا طويل طويل ,والأجر عند رب العالمين
الفاضل الأستاذ محمد صادق السلام عليكم ورحمة الله أعانك الله أستاذنا على أنك تتحمل أن تقرأ في هذه الفتاوى المقززة التى تدعوا إلى شرع ما أنزل الله به من سلطان ولكنهم ارتضوه لأنفسهم فهنيئاً لهم الذي ارتضوه ويدافعوا عنه بكل ما أتوا من قوة ونفوذ ، وهنيئا لنا أن ارتضينا بالقرآن الكريم مصدراً أوحد للتشريع ولن نرتضي إلا به وما يخالفه فلا شأن لنا به حتى ولو كره الكارهون لنا ذلك .
أستاذنا الكبير لقد قرأت هذه الفتوى وانزعجت كثيرا منها (ثم قال : يا حنفي ، يجوز في مذهبك للمسلم إذا أراد الصلاة أن يتوضأ بنبيذ ، ويبدأ بغسل رجليه ، ويختم بيديه. المصدر الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 68 ، الفقه على المذاهب الأربعة ص 37 و ويلبس جلد كلب ميت مدبوغ (المصدر الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 26 ) ، ويسجد على عذرة يابسة ، ويكبر بالهندية ، ويقرأ فاتحة الكتاب بالعبرانية ( الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 230 ) ، ويقول بعد الفاتحة : دو برك سبز - يعني مداهمتان - ثم يركع ولا يرفع رأسه ، ثم يسجد ويفصل بين السجدتين بمثل حد السيف وقبل السلام يتعمد خروج الريح، فإن صلاته صحيحة ، وإن أخرج الريح ناسيا بطلت صلاته( الفقه على المذاهب الأربعة ج 1 - ص 307 . هامش) فهؤلاء الفقهاء التي تعتمد على فقههم الأمة الإسلامية ولا تقبل أن ينتقد أحد أياً كان كتبهم هذه فما رأي المدافعين بل المستميتين في الدفاع عنهم ؟؟ .
إن وجود هذا التهريج وهذا الهراء في كتبهم لابد له من الوقوف وقفة جادة وفضح ما بهذه الكتب التي تحوي بين دفتيها مخالفة صريحة وواضحة لديننا الحنيف المستقى من القرآن العظيم .
جزاك الله عنا خير الجزاء وأعانك على مواصلة هذه السلسلة التي تعري وتفضح أصحاب الأباطيل .
كلام لا يصدقه عقل ، وفتاوى يندى لها الجبين خجلا ، أريد ان أسأل هل قرأ الشيوخ هذه الفتاوى ؟ و إذا كانت بالإجابة بنعم فما موقفهم منها هل يؤيدونها بحجة أن الثراث مقدس ولا يمكن المساس به ؟وقد تمت كتابته في زمن العلم والورع أما نحن الآن ففي زمن الجهل وانعدام الإيمان وكل ما هو قديم صادق وكل ما هو جديد عاري عن الصحة ، باختصار النظرة الدونية إلى الحداثة قد تحدث عنها القرآن وانتقد نظرة العرب المقدسة إلى الآباء والجداد دون تفكير : {وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ }البقرة170
ألأستاذ محمد صادق
السلام عليكم وجدت هذه الفتوى على صفحات النت وهي كانت ردا على مقال الدكتور خالد منتصر في تاريخ 11/ 5/ 2010 بعنوان ترخيص سعودي بقتل طبيب سوري وارجوا ان يتسع صدركم كونها خارجه عن موضوعكم ولكنها تقاربه في المحتوى وإليك السؤال والفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أبا بعد:
فهناك طبيب سوري مقيم في المملكة العربية السعودية في بريدة يدعى خالص جلبي، وله آراء تناقض العقل والشرع، ويعمل على نشرها في بعض مؤلفاته وكتاباته في صحف المملكة وغيرها، بل اشتهر أن له تلاميذ من المثقفين، وأنه أنشأ بهم مدرسة لترويج أفكاره، وإليكم شيئا من كلماته:
ـ يقول في كتابه (سيكولوجية العنف، ص143) : "كانت الحروب قديماً تؤدي دوراً من الغنائم والأسلاب والرقيق، واليوم فات وقتها ، فكما تم إلغاء الرق فالعالم في طريقه لإلغاء مؤسسة الحرب".
ـ ويقول تحت عنوان (الدولة العالمية كمقصد أعلى للبشر): "إن وجود دولة عالمية تحتكر العنف من الدول سيحقق الأمن عالمياً، فندخل العصر الذي تتوقف فيه الحروب" (المرجع السابق ص158) .
ـ ويقول: "الأمل أن تتحقق الدولة العالمية الواحدة في مدى القرنين القادمين، أو ربما أسرع… عندها تنتهي لعبة الحروب نهائياً، ويلغى عصر الجوع" (المرجع السابق ص158) .
ـ يقول الدكتور: "غدت الحرب موضة قديمة يمارسها المتخلفون، وكل بؤر النـزاع والحروب في العالم اليوم هي في معظمها مناطق المتخلفين" (المرجع السابق، ص 164).
ـ ويقول: " إن الجنس البشري بلغ من النضج ما يجعله يحقق الحلم النبوي القديم في إلغاء مؤسسة العنف جملة وتفصيلاً، وكل ما قرب إليها من قول وعمل، والمؤسسات الدولية اليوم هي نطف بدائية لأفكار عظيمة نادى بها الأنبياء" (المرجع السابق، ص 151).
ـ ويقول: "الجهاد ليس لنشر الإسلام، بل لحماية الرأي الآخر، ولتطبيق مبدأ (لا إكراه في الدين)، أي دين أو مذهب أو عقيدة، تركاً أو اعتناقاً، فالجهاد هو لحماية التعددية داخل المجتمع الإسلامي" (المرجع السابق ص12-13).
ـ ويقول عن نوح عليه السلام: "نوح عليه السلام فشل في تغيير المجتمع" (في النقد الذاتي ص 71).
فما حكم الشرع في نظركم في هذا الرجل خالص جلبي؟ جزيتم خيرا
شبكة نور الإسلام
فالأمر عنده لا يعدو أن يكون أملا، وقد جعل لتحققه قرنين من الزمان، وماله على ذلك من برهان! ولعل القرنين عنده هي مدة الحمل لتلك النطف (المؤسسات الدولية)، أما مدة البلوغ فلعلها عنده تحتاج إلى خمسة عشر قرنا، وعليه فلم يكن الآن نضج ولا تقدم.
وقوله: "عندها تنتهي لعبة الحروب نهائياً، ويلغى عصر الجوع" نقول فيه: هذا جهل بالله وبسننه الكونية في ابتلاء العباد بعضهم ببعض، وابتلائهم بالشدة والرخاء، والقبض والبسط، وتفرده سبحانه بالرَّزق وقسم المعايش، (( يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر )) نحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُم بَعْضاً سُخْرِيّاً )) ((وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ )) وسبب هذا الجهلِ وقوفه مع الأسباب وإعراضه عمن خلقها، وهو المتصرف فيها.
ومن المعلوم بالخبر والمشاهدة أن الحياة دول في الخير والشر(( وتلك الأيام نداولها بين الناس )) ومن جهله بقدر الأنبياء قوله: "نوح عليه السلام فشل في تغيير المجتمع"، نقول: قل مثل ذلك في هود وصالح وشعيب وكثير من الأنبياء، وعليه؛ فالأنبياء فاشلون على حد تعبيره، ومعلوم أن النعت بالفشل ذم وتنقص. وقد تبين أن هذه لغة جلبي، فقد وصف نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم وصحابته أيضا بالفشل في كتابه (سيكولوجية العنف، ص 125،34)، ومعنى ذلك أن الأنبياء كلهم عنده فاشلون، فمقياس النجاح والفشل عنده هو تغيير المجتمع وجودا وعدما، أما عند المؤمنين فالرسل كلهم قد نجحوا ونُصِروا، إذ بلغوا رسالات الله،(( فهل على الرسل إلا البلاغ المبين )) (( ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين * إنهم لهم المنصورون ))
وبعد كتابة هذا الجواب وقفت على ما جمعه الشيخ عبد الرحمن بن سعد الشثري وفقه الله من أقوال هذا الطبيب، موثقة بذكر المصادر، بعنوان (ضلالات طبيب القصيم: خالص جلبي) فإذا هي أقوال طوام، تتضمن أمورا:
1ـ الاستخفاف برب العالمين.
2ـ الاستخفاف بالأنبياء.
3ـ إنكاره حد الردة أو طعنه فيه.
4ـ تفضيل العقل على النقل.
5ـ بكاؤه على من قتل من الزنادقة بحكم الردة.
6ـ استعباد أمريكا لعقله.
و بالجملة فأقوال هذا الرجل (جلبي) تنبئ عن زندقته، ومن العجب أنه مقيم في المملكة منذ قرابة ثلاثين سنة فيما ذكر، ويتنقل في مدنها، ويكتب في صحفها، والذي ندين لله به أن إبقاءه في البلد ـ وهذه حاله ـ حرام، يحمل وزره من هيأ له المقام، ومن يحميه ممن هو على شاكلته.
وفي الختام نسأل الله أن يزلزله، وأن يخرجه من هذه الأرض الطيبة ذليلا خاسئا، إن الله على كل شيء قدير.
أملاه: عبد الرحمن بن ناصر البراك
عضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
في 25/5/1431هـ
http://albarrak.islamlight.net/index...6837&Itemid=31
الأخوات الكريمات سلام اللــه عليكن...
الأخت العزيزة الأستاذة إيناس عثمان، أشكرك على مداخلتك والتعليق الذى أقلقنى لفترة، وأنا على علم بما شعرتى به حين قرأتى الفتوى. اقول من الضرورة إذا إستشهدت بمقولة أو رأى فلابد أن اذكر المقولة أو الفتوى أو غيرها، لا بد أن اذكر المحتويات كاملة كما هى وايضا من أين جائت هذه المقولة وهذا من الأسس الذى يجب أن يتبعها الكاتب أو الباحث. فأرجو المعذرة ولك منى كل التقدير والإحترام.
أختنا الكريمة الأستاذة ساره حميد، شكرا على مداخلتك الكريمة وللأسف ليس لدى أى إتصال بهؤلاء الفنانين لأنى ليس من الفنانيين مثلهم وإذا إستطعت الحصول على طلبك سأخبرك فورا وتقبلى كل التقدير واإحترام.
أختنا الكريمة الأستاذة نورا الحسينى، أشكرك على هذه المداخلة وكلماتك الطيبة التى تنم على قوة العقيدة والتمسك بكتاب اللــه الذى لا يأتيه الباطل من أى جهة إلا هذه الفتاوى النكدية التى يريدون أن يجعلوا منها فقه لم يأذن به اللــه. بارك اللــه فى عقلك وعلمك وأدعو اللــه السميع العليم أن يزيدك من فضله وعلمه. كل التقدير والإحترام.
الأخت الكريمة الأستاذة عائشة حسين، أكرمك اللــه وأشكرك على هذه المداخلة الطيبة. وصدقت فى كل ما ذهبت إليه وفعلا هل يُعقل هذه الفتاوى وللأسف هناك من يدافعون عنها بكل الوسائل وحتى وصلوا إلى السب واللعن وفى بعض الأحيان بالكفر وإباحة الدم كما يدعون. إن اللــه سميع بصير وهو القادر على كل شيئ. كل التقدير والإحترام.
أخوكم محمد صادق
أخى الحبيب إلى قلبى واللــه يشهد على ما فى النفوس،
بارك اللــه فيك أستاذنا الكبير ويجعل اللــه كل كلمة تخطها فى ميزان حسناتك.
أخى الكريم، اشكرك شكرا جزيلا على هذه المداخلة الكريمة وبالذات ما ذكرته عن وجود نفس هذه الفتاوى فى كتب أهل الكتاب وأقول لسيادتكم إنتظر المقالة القادمة وفيها ما تفضلت بذكره عن وجود هذا الهراء فى الكتب التلمودية، وبالمناسبة لقد فتحت علىَّ باب كنت لا أود أن أدخل فيه ولكن لأجل تكملة ما ذهبت إليه قد شجعنى إلى الرجوع إلى مذكراتى القديمة عندما درست هذه الكتب قبل الدخول على القرءآن الكريم وحسب التسلسل الإلهى فى التنزيل. بارك اللــه فيك وزادك علما وتقبل منى كل التقدير والإحترام.
أخوك محمد صادق
أخى العزيز الأستاذ كمال اشكرك على هذه المداخلة والمعلومة التى أوردتها فى تعليقكم فأشكرك شكرا جزيلا.
أخى العزيز، فتاوى القتل لا تُعد ولا تُحصى وسوف أذكر فى المقالة التالية إن شاء اللــه وإن كان فى العمر بقية" عددا لابأس به ولكن سوف أختصر على العنوان لكل فتوى بدون الدخول فى التفصيلات. وأود أن أنبه إلى أن فتاوى القتل ما هى إلا إختراع من أسياد الوهابيين السلفيين لكى لا يتجرأ أى شخص على الإعتراض وبذلك يذرعون الخوف فى نفوس العباد عباد اللــه وأيضا تكفير كل من يعارض أو حتى يناقش ليضع النقط فوق الحروف وبهذا المنهج أغلقوا باب الإجتهاد والتدبر. أليس هذا المنهج هو نفس منهج القاعدة وما على شاكلتها، فلا فرق بينهما على الإطلاق حتى فى بعض الأحيان أثناء تدبرى أشعر أنهم هم الذين يحمون ويدافعون ويمولون القاعدة وأمثالها حتى يظلوا فى رفاهية وأموال ممدودة وما خفى كان أعظم.
تقبل منى كل تقدير وإحترام
أخوك
محمد صادق
الموروث قال لنا أن الصلاة عماد الدين"”
وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
دعوة للتبرع
لا كهنوت فى الاسلام: تقول في إحدى مقالا تك : الإسل ام لا مكان فيه...
تنصت الجن والشياطين: جاء فى القرآ ن الكري م أن الجن والشي اطين ...
مسألة ميراث: احنا ولد و بنتين و ورثنا بيت مكون من دور أرضى و...
مستويات النفس: هل النفس اللوا مة هى النفس الأما رة بالسو ء ...
النذر ..مرة أخرى : أصيب ابنى الوحي د بأزمة صحية خطيرة فنذرت إن...
more
الأستاذ المحترم محمد صادق لم أستطع إكمال الموضوع من فقد اصابني غثيان من سماع هذه الفتاوى المقذذة والحمد لله إ في المسلمين بقية من عقل لأنه معظمهم لم يقرأ هذه الفتاوى ، وهو يدافع عن هؤلاء الفقهاء دون قراءة ، أعرف أن الغرض من عرضها إظهار التناقض ، لكنني لا أقوى أن أواصل قراءة الفتوى !!!!!!!