تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة | خبر: قمة الدوحة تدعو لاتخاذ التدابير الممكنة للتصدي لانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ونتنياهو لا | خبر: قتل المطلوبين أمنياً خارج القانون في مصر: ظاهرة متكرّرة بلا رقابة | خبر: نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...جيل زد ينتفض ويقود مظاهرات أسقطت الحكومة | خبر: الدول الإسلامية تملك مفاتيح الاقتصاد العالمي.. فهل توحد جهودها للتأثير السياسي؟ | خبر: قمة الدوحة تدعو إلى مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل | خبر: خريطة السعادة وجودة الحياة والعيش الأفضل في 2025.. الخليج يتقدم وأوروبا تتراجع | خبر: مشروع قانون يمنح روبيو سلطة سحب الجوازات من أمريكيين استنادا لآرائهم السياسية | خبر: أصعب 10 جامعات في العالم.. تكاليف الدراسة وفرص العمل والعائد على الاستثمار | خبر: أستراليا: تقرير يكشف عن ارتفاع معاداة المسلمين إلى مستويات غير مسبوقة |
هل بقي للمسلمين قيمة أو وزن

رمضان عبد الرحمن Ýí 2009-02-19


هل بقي للمسلمين قيمة أو وزن؟؟؟

هل بقي للمسلمين قيمة أو وزن؟!... ولماذا  يرهب الكثير منا ويقول الإسلام غير صحيح،؟؟

وهذا لا يحدث أو يقال إلا من البعض.. لأنه في النظم الفاشلة وخاصة في الدول الإسلامية، يرفضون لغة الحوار ويقبلون بلغة الإجرام والفساد بشتى أنواعها.وعلى سبيل المثال  النظام المصري منذ أربعة عقود أو أكثر، لا كيان ولا مكان للمصرى في مصر إلا إذا أصبح  مجرم محترف يأخذ حقه بيده، مهدداً النظام  فيجبر النظام أن يتعامل معه باحترام أو بحذر، إلى أن يتخلصوا منه أو يصبح تابع لهم، ينهب ويسرق في أموال الشعب و يصبح له أنياب في الداخل ومن ثم يصعب الاقتراب منه ،  والأنظمة الفاشية دائماً منزعجين من أي فرد شريف أو حر يتحدث في أي موضوع أو ينقد لمجرد النقد، ولا يدركون أن الغرض من  هذا النقد محاولة لتحوي المجتمع بصفة عامة للأفضل، علماً بأنه إذا قبل النظام النقد بشفافية وبأسلوب الحوار سوف يعزز مصداقيتهم أكثر لدى الشعب،


ومن هنا أقول للنظام أن يبصر ويشكر الذين يفكرون بوضوح دون أهداف غير أنهم  يريدون  لمصر وشعبها التقدم ولكي تركب مصر قطار الحضارة مثل  من حولنا.

وكفانا اختلافا  في الدين لأنه لم يحقق شيئاً .ولماذا  يعتقل فلان أو يضطهد على أنه كتب كذا أو يقول كذا؟؟، وطالما أن لكل إنسان القدرة على كيف يسعى في أمور العيش في الحياة فبالتالي له القدرة أيضاً على أن يسعى في أمور الدين والعقيدة، ليعلم هو على أي طريق يسير؟، وأن كل إنسان رهن فيما يختاره لنفسه سواء كان عالم أو جاهل، .

وأن ما يقوم به النظام تجاه أفراد يعبرون عن آراءهم أو معتقداتهم الدينية أصبح أمراً مكشوفاً  وغير مقبول ،ولماذا تقوم  الدولة باحتجاز الناس أو بمعنى أوضح اختطاف مثل هؤلاء الذين يعبرون عن آراءهم وحبسهم  لعدة شهور داخل المعتقلات دون أي ذنب،؟

فمن غير المقبول في مصر، بل وفي جميع الدول الإسلامية، ما زال اضطهاد الفكر مستمر في هذه الدول، ونحن في القرن الواحد والعشرين، وهذا النظام الفاشل في الدول الإسلامية يقودنا إلى سؤال، لماذا لم تفلح دولة من هذه الدول في ركب قطار التقدم المستمر مثل  دول العالم المختلف عن المسلمين؟!...ونكتفى بتعليق   فشلنا الذريع في كل شيء، حتى في التعامل فيما يخص الجانب الإنساني على أننا لم ننضج بعد للعمل بالديمقراطية وحقوق الإنسان؟، 

ولماذا لم يبحث  المسلمين عن الإسلام الصحيح  ويطبقونه على أرض الواقع وما فيه  من عدل وحرية فكر لكل إنسان دون اضطهاد أو كهنوت من الدول على شعوبها؟!..

وكمثال على ذلك

في الأسبوع الماضي عقد مؤتمر في جنيف في مركز حقوق الإنسان كما يقولون بحضور ممثلين عن الدول الإسلامية، ولم يجرؤ أحد من هؤلاء أن يدين البيان الذي صدر عن هذا المركز بما يخص الحرب على غزة، حين قالوا في هذا البيان سوف نرسل وفداً لتقصي الحقائق عن الأحداث، أي حقائق هذه يتقصون عنها وقطاع غزة أصبح مدمر على مرأى ومسمع من العالم؟!.. وكأن الذين يدافعون عن حقوق الإنسان من المسلمين في جنيف يدافعون عن شعوب في كوكب ثاني، وهذا نموذج من الذين يمثلون المسلمين خارج أوطانهم، مثلما يحدث في مجلس الرعب وليس مجلس الأمن، فهذا هو الذي يجعل المسلمين لا يصبح لهم وزن ولا قيمة، والسبب أو الخطأ ليس من الغرب ولكن منا نحن الذين نضع أشخاص لا يصلحون أن يتحدثون باسم المسلمين ولا يعبرون عن قيم الإسلام العادلة للناس جميعاً مسلمين وأقباط ويهود ،وكل الطوائف .


رمضان عبد الرحمن علي

اجمالي القراءات 11715

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   sara hamid     في   الخميس ١٩ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[34561]

thanks broher ramadan

this is our reality


2   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الأربعاء ٢٥ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[34893]

القيمة والوزن الحقيقيين

الأستاذ الفاضل رمضان عبدالرحمن ، إن الدول التي لها وزن هي من لها وزن في حقوق الانسان والديمقراطية ، والعدالة ، أما الدول التي بها حكومات مستبدة تسرق شعبها وثروات بلادها فإنها بلاد بلا وزن ، ولذلك فلابد من ترسيخ قيم حقوق الانسان وتعليمها لكل المواطنيين على أختلاف أديانهم وثقافاتهم ، وأن يعرف حقوقه ويعرف واجباته ، ويعرف أن رئيس الجمهورية يعمل بعقد لكي يخدم بلده ، لا أن ينهبها ويسرقها .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-08-29
مقالات منشورة : 363
اجمالي القراءات : 5,988,769
تعليقات له : 1,031
تعليقات عليه : 565
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : الاردن