المفتي: سفك الدم أشد حرمة من هدم الكعبة.. وماحدث مع الشيعة غريب على المصريين
اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٤ - يونيو - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق
المفتي: سفك الدم أشد حرمة من هدم الكعبة.. وماحدث مع الشيعة غريب على المصريين
مقالات متعلقة
:
- الشيعة
- وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً
- أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ
- كسوة الكعبة ليست من الإسلام في شيء
- ولو كتب ونفذت مشيئة ذلك المفتي لهدمت كنائس وبيع ومعابد
- مسلسل الدم فى خلافة المعتصم ( 218 : 227 ) : مع الشيعة والزط والأكراد والمبرقع
- يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا...
- حرمة قضاء شهوة الزوجين عبر وسائل الاتصال
- حرمة ألعاب الحاسوب عدا التعليمية
الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية
القاهرة - أ ش أ
استنكر الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، ما قام به بعض المواطنين في محافظة الجيزة من قتل أربعة من الشيعة والتمثيل بجثثهم وحرق منازلهم.
وأضاف «شوقي»، في بيان له اليوم الاثنين، أن هذه الممارسات غريبة عن الشعب المصري، مشيرًا إلى أن الإسلام لا يعرف مثل هذه الممارسات التي تنافي الطباع البشرية السليمة.
وأكد المفتي على حرمة سفك الدماء وأنها أشد حرمة عند الله من هدم الكعبة، مضيفا أن الإسلام حرم التمثيل بجثث الموتى وحث على التعامل مع جسد الميت كالتعامل مع الإنسان الحي تماما، فحرم ضربه أو سحله.
وحذر فضيلة المفتي من الانجرار وراء محاولات إشعال الفتنة الطائفية والمذهبية في مصر وهى التي أدخلت بلادا كثيرة في دوامة من العنف لم يزل أثرها حتى الآن.
ودعا جميع المصريين إلى ضرورة التكاتف ووحدة الصف والانتباه إلى المخاطر التي تواجه مصرنا الحبيبة في الوقت الراهن حتى نعبر بسفينة الوطن إلى بر الأمان، على حد قوله.
اجمالي القراءات
2950
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
إضافة رائعة: ( أم يقولو ن افترى على الله كذبا فإن يشأ الله...
دماء صدام حسين: في مقابل ة متلفز ة مع مفتي الديا ر السني ة ...
عمّن يخوض فى القرآن : تجمعن ى جلسات مع بعض الأصد قاء ، ويجرى فيها...
احلام ابن سيرين : من كام ليلة حلمت إن ابويا الله يرحمه جه وخطف...
مدد ..!!: من عادات المحم ديين فى التوس ل بقبور...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)