تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى |
أسامة الغزالى حرب يدعو لتغيير النظام السياسى و«نور»: الليبرالية.. البديل الحقيقى للاستبداد

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٦ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


أسامة الغزالى حرب يدعو لتغيير النظام السياسى و«نور»: الليبرالية.. البديل الحقيقى للاستبداد

 

 

أسامة الغزالى حرب يدعو لتغيير النظام السياسى و«نور»: الليبرالية.. البديل الحقيقى للاستبداد

  كتب   فاطمة زيدان    ٦/ ٣/ ٢٠١٠

 

جانب من الاحتفال

دعا الدكتور أسامة الغزالى حرب، رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، إلى تغيير النظام السياسى إلى ديمقراطى ليبرالى، قائلا إن مفتاح حل مشاكل مصر هو الليبرالية، فيما أشار الدكتور أيمن نور، مؤسس حزب الغد، إلى أن تأسيس الحزب كان مرتبطاً باحتياج مصر لحركة ليبرالية جديدة، تجدد الحياة الليبرالية فيها، لأنها البديل الحقيقى للاستبداد.

جاء ذلك فى الحفل الذى أقامته المؤسسة الألمانية «فريدريش ناومان.. من أجل الحرية»، فى ساقية الصاوى، بمناسبة إطلاق أول فيلم وثائقى مصرى عن الليبرالية بعنوان «الليبرالية..حدوتة مصرية»، مساء أمس الأول، ضمن إطار حملة «أنا ليبرالى» التى ترعاها المؤسسة.

وشارك فى الفيلم مجموعة من القيادات الليبرالية السياسية من أحزاب الوفد، والغد، والجبهة، كما شارك مجموعة من قيادات الشباب الليبرالى من الأحزاب السياسية، والمنظمات الليبرالية المستقلة، وبعد عرض الفيلم، شارك أعضاء المنظمات الشبابية الليبرالية الذين ظهروا فى الفيلم فى حلقة نقاش حول موضوع «الليبرالية فى مصر.. التحديات والفرص».

وقال أحد الشباب الليبراليين المشاركين فى الفيلم : «الليبرالية ضد سلطة الدين، أو علاقة الدين بالبلد، فهى مع فكرة أن الدولة موقفها واحد من كل مواطنيها، فالليبرالية هى الحل للمشاكل التى تعانى منها مصر، وتستطيع أن تعيدنا كنسيج واحد، مرة أخرى، مسلمين ومسيحيين، فمصر وطن واحد ويجب أن يحكمه نظام ليبرالى».

وطالب أحد الحضور بضرورة وجود مصطلح مصرى نابع من ثقافتنا المصرية قائلا: «أنا مؤمن بفكرة الليبرالية ولكن مصطلح الليبرالية نفسه، (يقلقنى)، لأنى أستشعر غربيته، فأنا أريد شيئا نابعاً من مصريتنا»، وهنا رد الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى، رئيس تحرير جريدة «الدستور» معلقا: «إذن بالمرة فلنتوقف عن استخدام كلمة التليفزيون، والموبايل، لأنها مصطلحات غربية، ولنسمى الليبرالية رقية».

وقال أحمد سميح، عضو فى حزب الغد: «هناك مثل شهير يقول: عندما تكون شابا، ولست يساريا، فلا قلب لك، وعندما تكون شابا، فوق الثلاثين، ولست ليبراليا، فلا عقل لك، لذا قررت أن يكون لى عقل»،

وأضاف: «إذا تحدثنا عن التحديات والفرص التى تواجه التيار الليبرالى فى مصر، فالتحدى هو تجمع المشاركين فى صنع هذا الفيلم كى ينتجوا عملا ناجحا، والفرص شبيهة بعمل النمل الذى يتجمع كى يوقع بالفيل، دون أن يدهسه الفيل».

وقال شهاب وجيه، رئيس جبهة الشباب الحر فى المنظمة الشبابية لحزب الجبهة: «نحن كليبراليين نرى أن ادعاءات الحزب الوطنى بأنه يقوم بإصلاحات ليبرالية غير صحيحة، فما يحدث فى مصر ليس خصخصة، ولكنه شىء آخر، لأن الخصخصة تتطلب شفافية، فيجب أن يعلم الشعب ماذا سيباع ومتى وأين ستذهب الأموال؟!».

 

 

اجمالي القراءات 4532
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق