تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام |
أسامة الغزالى حرب يدعو لتغيير النظام السياسى و«نور»: الليبرالية.. البديل الحقيقى للاستبداد

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٦ - مارس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


أسامة الغزالى حرب يدعو لتغيير النظام السياسى و«نور»: الليبرالية.. البديل الحقيقى للاستبداد

 

 

أسامة الغزالى حرب يدعو لتغيير النظام السياسى و«نور»: الليبرالية.. البديل الحقيقى للاستبداد

  كتب   فاطمة زيدان    ٦/ ٣/ ٢٠١٠

 

جانب من الاحتفال

دعا الدكتور أسامة الغزالى حرب، رئيس حزب الجبهة الديمقراطية، إلى تغيير النظام السياسى إلى ديمقراطى ليبرالى، قائلا إن مفتاح حل مشاكل مصر هو الليبرالية، فيما أشار الدكتور أيمن نور، مؤسس حزب الغد، إلى أن تأسيس الحزب كان مرتبطاً باحتياج مصر لحركة ليبرالية جديدة، تجدد الحياة الليبرالية فيها، لأنها البديل الحقيقى للاستبداد.

جاء ذلك فى الحفل الذى أقامته المؤسسة الألمانية «فريدريش ناومان.. من أجل الحرية»، فى ساقية الصاوى، بمناسبة إطلاق أول فيلم وثائقى مصرى عن الليبرالية بعنوان «الليبرالية..حدوتة مصرية»، مساء أمس الأول، ضمن إطار حملة «أنا ليبرالى» التى ترعاها المؤسسة.

وشارك فى الفيلم مجموعة من القيادات الليبرالية السياسية من أحزاب الوفد، والغد، والجبهة، كما شارك مجموعة من قيادات الشباب الليبرالى من الأحزاب السياسية، والمنظمات الليبرالية المستقلة، وبعد عرض الفيلم، شارك أعضاء المنظمات الشبابية الليبرالية الذين ظهروا فى الفيلم فى حلقة نقاش حول موضوع «الليبرالية فى مصر.. التحديات والفرص».

وقال أحد الشباب الليبراليين المشاركين فى الفيلم : «الليبرالية ضد سلطة الدين، أو علاقة الدين بالبلد، فهى مع فكرة أن الدولة موقفها واحد من كل مواطنيها، فالليبرالية هى الحل للمشاكل التى تعانى منها مصر، وتستطيع أن تعيدنا كنسيج واحد، مرة أخرى، مسلمين ومسيحيين، فمصر وطن واحد ويجب أن يحكمه نظام ليبرالى».

وطالب أحد الحضور بضرورة وجود مصطلح مصرى نابع من ثقافتنا المصرية قائلا: «أنا مؤمن بفكرة الليبرالية ولكن مصطلح الليبرالية نفسه، (يقلقنى)، لأنى أستشعر غربيته، فأنا أريد شيئا نابعاً من مصريتنا»، وهنا رد الكاتب الصحفى إبراهيم عيسى، رئيس تحرير جريدة «الدستور» معلقا: «إذن بالمرة فلنتوقف عن استخدام كلمة التليفزيون، والموبايل، لأنها مصطلحات غربية، ولنسمى الليبرالية رقية».

وقال أحمد سميح، عضو فى حزب الغد: «هناك مثل شهير يقول: عندما تكون شابا، ولست يساريا، فلا قلب لك، وعندما تكون شابا، فوق الثلاثين، ولست ليبراليا، فلا عقل لك، لذا قررت أن يكون لى عقل»،

وأضاف: «إذا تحدثنا عن التحديات والفرص التى تواجه التيار الليبرالى فى مصر، فالتحدى هو تجمع المشاركين فى صنع هذا الفيلم كى ينتجوا عملا ناجحا، والفرص شبيهة بعمل النمل الذى يتجمع كى يوقع بالفيل، دون أن يدهسه الفيل».

وقال شهاب وجيه، رئيس جبهة الشباب الحر فى المنظمة الشبابية لحزب الجبهة: «نحن كليبراليين نرى أن ادعاءات الحزب الوطنى بأنه يقوم بإصلاحات ليبرالية غير صحيحة، فما يحدث فى مصر ليس خصخصة، ولكنه شىء آخر، لأن الخصخصة تتطلب شفافية، فيجب أن يعلم الشعب ماذا سيباع ومتى وأين ستذهب الأموال؟!».

 

 

اجمالي القراءات 4354
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق