تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
الوطني" يدرس طرح رئاسة الوزراء على البرادعي مقابل امتناعه عن خوض الانتخابات الرئاسية

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢١ - فبراير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


الوطني" يدرس طرح رئاسة الوزراء على البرادعي مقابل امتناعه عن خوض الانتخابات الرئاسية

 

الداخلية خصصت له ضابطًا وفردي أمن.. "الوطني" يدرس طرح رئاسة الوزراء على البرادعي مقابل امتناعه عن خوض الانتخابات الرئاسية
مقالات متعلقة :

 

كتب أحمد حسن بكر (المصريون):   |  22-02-2010 00:24

علمت "المصريون" أن سيناريوهات عدة يتم تداولها داخل أمانة "السياسات" بالحزب "الوطني" للتعامل مع الدكتور محمد البرادعي المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية في أعقاب عودته إلى القاهرة، ومنها إبرام صفقة سياسية مع الأخير تقضى بإقناعه بعدم الترشح للانتخابات الرئاسية القادمة في 2011 مقابل وعد بتعيينه رئيسا للوزراء في حال نجاح جمال مبارك في الانتخابات الرئاسية القادمة.

وفي حال التوصل إلى الاتفاق المشار إليه سيتم الإعلان عن ذلك عبر تصريح للدكتور البرادعي بإلغاء فكرة خوضه الانتخابات الرئاسية القادمة، يقابله الإعلان عن ترشح جمال مبارك بشكل رسمي للانتخابات، مع إشارته إلى البرادعي بأنه سيكون رئيس وزراء القادم في حال نجاح في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في 2011.

أما في حال رفض البرادعي، فسيتم طرح الرئيس حسني مبارك كمرشح للانتخابات الرئاسية القادمة لمنع حدوث اضطرابات شعبية محتملة إذا ما قرر نجله الترشح الانتخابات قد تؤدي إلى حالة من عدم الاستقرار في مصر، في ظل المعارضة الواسعة التي يحظى بها، بشكل قد تكون له تداعياته السلبية على صورة مصر دوليا، خاصة أن الحكومة ستجد نفسها مضطرة للتدخل لإنجاح جمال مبارك، وقمع المعارضة في الشارع.

ولم يحسم البرادعي موقفه بشكل نهائي من الترشح للانتخابات، خاصة مع استمرار القيود على ترشح المستقلين، غير أن مؤيدين له طالبوه بخوض السباق الرئاسي، مع وعد بإطلاق حملة تبرعات ضخمة في مصر لتمويل حملته الانتخابية.

وقررت أمانة "السياسات" تشكيل لجان خاصة لإدارة معركة السباق الرئاسي مع التوقعات بحالة حراك سياسي وتفاعل شعبي كبير ستشهده الساحة الشعبية خلال الفترة القادمة، حيث سيكون من الصعب الانتظار دون حراك لمواجهته من الآن بخطط مدروسة.

على جانب آخر، علمت "المصريون" أن وزارة الداخلية قررت تعيين حرس شخصي من أحد الضباط وفردين أمن للدكتور البرادعي لمرافقته في جولاته التي يقوم بها لتأمين الحماية الشخصية له.

من جانبها، ستلجأ الحكومة إلى تخصيص نحو 3 ملايين جنية لكل رئيس حزب من الأحزاب السياسية الهامشية في حال خوض رئيس الحزب للانتخابات الرئاسية، وذلك في محاولة غير مباشرة لمنع أي من الأحزاب الهامشية ترشيح البرادعي باسمها.

كما ستقدم الحكومة بعض الإغراءات لرؤساء الأحزاب لمنع ترشيح البرادعي على قوائمها، وينتظر أيضا في حالة إعلان البرادعي رسميا عن خوض الانتخابات، وعدم الامتثال إلى مطالب لجنة السياسات أن تشن الصحف والفضائيات الحكومية حملة تشكيك في نوايا البرادعي، وجنسيته الأجنبية، ومواقفه من الحرب على العراق، والجهات التي تقف وراء ترشحه للانتخابات.

 

 

اجمالي القراءات 4133
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق