تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: لماذا يمتلك البعض قدرة خارقة على التمييز بين الروائح المختلفة؟ | خبر: السلطات المصرية تفرج عن الناشط علاء عبد الفتاح | خبر: أبرز 10 منح مجانية للدراسات العليا في جامعات أميركا وأوروبا والعالم | خبر: تحويلات المغتربين في أفريقيا.. رافعة اقتصادية أم إمكانات غير مستغلة؟ | خبر: ما آثار الاعتراف المتزايد بدولة فلسطينية وكيف سينعكس على إسرائيل والفلسطينيين؟ | خبر: حصيلة ضخمة لمصادرات الأملاك في مصر | خبر: بريطانيا وكندا وأستراليا تعترف رسميا بدولة فلسطينية | خبر: الدين المحلي لمصر يرتفع إلى 11.05 تريليون جنيه بنهاية يونيو 2025 | خبر: لماذا ألغت إدارة ترامب مسحا عن انعدام الأمن الغذائي في أميركا؟ | خبر: عشرات القتلى في قصف لقوات الدعم السريع استهدف مسجدا في مخيم للنازحين بدارفور | خبر: انتهاكات حقوقية ووفيات في السجون المصرية خلال أغسطس | خبر: كيف أسست أميركا صناعة قوية عبر التاريخ؟ وما علاقة الحروب بذلك؟ | خبر: هل تؤشر رغبة ترامب في استعادة قاعدة باغرام في أفغانستان عن احتمال إعادة غزو البلاد؟ | خبر: إسبانيا ستحقق في انتهاكات حقوق الإنسان بقطاع غزة للتعاون مع الجنائية الدولية | خبر: فرنسا تؤكد أن عشر دول ستعترف بدولة فلسطين وتحذر من أن ضم الضفة الغربية خط أحمر |
دراسة تطالب الأحزاب بكسر احتكار الرجل لمراكز صنع القرار

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


دراسة تطالب الأحزاب بكسر احتكار الرجل لمراكز صنع القرار
كتب كريمة حسن ٨/ ٧/ ٢٠٠٩
كيفية تمكين المرأة من المشاركة السياسية سواء فى الانتخابات أو عضوية الأحزاب هى موضوع رسالة الدكتوراه التى ناقشتها الباحثة منى رمضان بطيخ، المدرس المساعد فى كلية الحقوق جامعة عين شمس، بعنوان «المشاركة السياسية للمرأة فى النظم السياسية والدستورية المصرية».


أوضحت الباحثة فى دراستها أنها ترفض الأسلوب الفردى فى الانتخابات لأنه يقف عقبة أمام المشاركة السياسية، لأن المرأة لا تملك المال والشهرة والقوة التى تساعدها على خوض المعارك الانتخابية، ولذلك أيدت الباحثة طريقة الانتخاب بالقائمة النسبية وهو النظام الواجب تطبيقه باعتباره نظاما أكثر عدالة، وقالت: هذا النظام يسمح بفرص أكبر لتمثيل الكوادر والكفاءات النسائية، على أن تعمل الأحزاب السياسية ليس فقط على أن تتضمن قوائم مرشحيها عناصر نسائية بل ووضعهن فى ترتيب متقدم.

وبالنسبة للمشاركة الحزبية طالبت الباحثة الأحزاب السياسية بأن تكسر احتكار الرجل لمراكز صنع القرار بها عن طريق ترشيح القيادات النسائية ودعمها، ولتشجيع الأحزاب على انتهاج هذا الأسلوب أوصت الباحثة بضرورة منح امتياز تفضيلى للأحزاب التى تلتزم بالتمثيل الأفضل للنساء سواء على مستوى الهياكل التنظيمية بها أم على مستوى القوائم الانتخابية، وهذا الامتياز قد يتمثل فى تمويل أعلى لها يخصص من خزينة الدولة ويزداد بازدياد هذا التمثيل.


اجمالي القراءات 2546
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق