تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | خبر: تغيظ الأعداء.. مقتدى الصدر يدعو لمليونية لمبايعة علي بن أبي طالب في عيد الغدير | خبر: نزوح عمالة مصر... هروب إلى الخليج والربح السريع يُفرغ السوق من المهارات | خبر: 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب | خبر: الأمم المتحدة: الملايين في الساحل الأفريقي بحاجة لمساعدات عاجلة | خبر: الفاينانشال تايمز: حان الوقت لأن تستثمر أفريقيا في نفسها | خبر: مصر: منظمة حقوقية توثق تعذيب مواطن حتى الموت في قسم شرطة | خبر: حملة دولية تضامناً مع ليلى سويف ومناشدات للإفراج الفوري عن علاء عبد الفتاح | خبر: ألمانيا تسعى لحكم أوروبي بشأن إعادة المهاجرين عند الحدود | خبر: العاهل المغربي يعفو عن 1526 محكوماً بمناسبة عيد الاضحى سعد اليعقوبي | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية | خبر: منتخب الأردن يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة | خبر: تعرف على كلفة الحج في الدول العربية | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن | خبر: مصر..لجنة حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن 22 صحفيا محبوسًا |
طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٣ - مايو - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية

قال القائم بأعمال وزير التجارة الأفغاني إن إدارة طالبان في مرحلة متقدمة من المحادثات مع روسيا بشأن تسوية بنوك من كلا الاقتصادين الخاضعين للعقوبات معاملات تجارية بمئات الملايين من الدولارات بالعملتين المحليتين للبلدين.
مقالات متعلقة :


وقال نور الدين عزيزي لوكالة رويترز، أمس الخميس، إن الحكومة الأفغانية قدمت مقترحات مماثلة للصين.

وأضاف أن بعض المناقشات أجريت مع السفارة الصينية في كابل، مشيرا إلى أن فرقا فنية من البلدين تعمل على المقترح مع روسيا.

وتأتي هذه الخطوة في وقت تركّز فيه موسكو على استخدام العملات الوطنية للابتعاد عن الاعتماد على الدولار، في وقت تواجه فيه أفغانستان انخفاضا حادا في موارد البلاد من الدولار بسبب خفض المساعدات.

وقال عزيزي "ننخرط حاليا في مناقشات متخصصة في هذا الشأن، مع الأخذ في الاعتبار وجهات النظر الاقتصادية الإقليمية والعالمية والعقوبات والتحديات التي تواجهها أفغانستان حاليا، وكذلك التحديات التي تواجهها روسيا. المناقشات الفنية جارية".

ولم ترد وزارة الخارجية الصينية ولا البنك المركزي الروسي بعد على طلبات للتعليق.

الدين العالمي يرتفع إلى 318 تريليون دولار في 2024
أفغانستان تجري معاملات تجارية بنحو مليار دولار مع بكين كل عام (شترستوك)
تبادل تجاري
وحسب المصدر ذاته، فإن حجم التبادل التجاري بين روسيا وأفغانستان حاليا عند نحو 300 مليون دولار سنويا، مرجحا أن يشهد نموا كبيرا مع تعزيز الجانبين للاستثمار.

وقال إن الإدارة في أفغانستان تتوقع زيادة مشتريات البلاد من المنتجات النفطية والبلاستيك من روسيا. وأضاف "أنا واثق من أن هذا خيار جيد للغاية.. يمكننا استخدام هذا الخيار لمصلحة شعبنا وبلدنا".

وتابع "نريد أن نتخذ خطوات في هذا الاتجاه مع الصين أيضا"، مضيفا أن أفغانستان تجري معاملات تجارية بنحو مليار دولار مع بكين كل عام.

وقال عزيزي إنه "تم تشكيل فريق عمل يتألف من أعضاء من وزارة التجارة (الأفغانية) والسفارة الصينية.. والمحادثات جارية".

يشار إلى أن قطاع الخدمات المالية في أفغانستان معزول إلى حد كبير عن النظام المصرفي العالمي بسبب العقوبات المفروضة على بعض قادة حركة طالبان، التي استولت على حكم البلاد في 2021 مع انسحاب القوات الأجنبية.

وتأثر وضع هيمنة الدولار بين العملات العالمية في السنوات القليلة الماضية بسبب منافسة مع الصين وتداعيات الحرب الروسية في أوكرانيا.
اجمالي القراءات 500
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٢٣ - مايو - ٢٠٢٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[95765]

دماء على الأسفلت .


دماء على الأسفلت هو إسم لفيلم مصرى تأليف أسامة أنور عُكاشة وبطولة نور الشريف وحسن حُسنى ..وهو يعنى الدماء الرخيصة التى تُسفك على الأسفلت والتى لا يُحاسب عليها أحد ...... فالمجاهدون الأفغان ضيعوا بلادهم وضيعوا الوطن العربى والإسلامى ،بل وطالت آثارهم السيئة العالم كُله .وجعلوا من أرضهم وكرا ومُستنقعا للإرهاب والخراب والدمارتنتشر سمومه وقنابله فى العالم كُله ،,كُل هذا كان تحت حجة الجهاد الإسلامى لطرد السوفيت الشيوعيين من أفغانستان !!!!!! وهاهم يزحفون الآن ويركضون ويهرعون ويتوسلون إلى الشيوعيين الروس والصينيين ليُساعدهوهم إقتصاديا ،وفى إعادة بناء بلدهم !!!!!!!!!!!!!!!  فلماذا كانت الحروب والخراب والدمار ؟؟؟؟ ألم تكن مُباحثات السلام وقتها هى الأفضل والأزكى وألأكثر فاعلية وحقنا للدماء حتى لو إستمرت 10 سنوات ؟؟؟؟ كانت بقيت أفغانستان على وضعها المُزدهر إقتصاديا وتعليميا وحرية للشعب وللمرأة والطفل .....   الآن أفغانستان تُشبه عصر البشرية فى عصر نوح عليه السلام ،بل رُبما عصر نوح عليه السلام كان أكثر مدنية وحضارة وإحتراما للمرأة ولحقوق الإنسان من أفغانستان اليوم .....................................



هل تتعلم حماس والفصائل المسلحة فى سوريا ولبنان واليمن الدرس أم تظل فى عنادها حتى تخرب بلادهم وتُصبح أثرا بعد عين ؟؟؟



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق