اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٨ - يوليو - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة
توني كروس: ألمانيا لم تعد آمنة وسأعيش في إسبانيا
دعوة للتبرع
تساؤلات : قبل ان اتعرف على القرا نيين وغيره م. كنت...
الدخول قبل الزفاف: عقدت قرانى على خطيبت ى وكتبن ا الكتا ب ....
يحرم الجدال معهم: من يوم ما اعلنت لاصدق ائي اني قرأني لا اؤمن...
Salat prayers: Salam Dr. Mansour, I was reading some of your articles from the site and also...
النظر لكعوب النساء: هل يعد النظر الى أقدام النسا ء من زنا النظر ؟ ...
more
فى البداية أؤكد على أن الأكثرية بل 99% من العرب والمُسلمين فى بلاد الغرب والمهجر محترمين ويعيشون بإحترام للقانون وللحياة الجديدة التى يعيشون فيها ، ومتفوقين فى دراستهم ووظائفهم.
ولكن وللاسف الشديد القلة الباقية منهم هى نماذج غير محترمة وعار على العرب والمُسلمين .فقد إنتشرت على أيديهم فى السنوات الأخيرة سرقة السيارات وتجارة المخدرات الممنوعة (البودرة و) ،فكلما ضبطت الشرطة الكندية جريمة سرقة سيارات أو تجارة مخدرات ممنوعة يكون الجناة فى معظمها عربا أو مُسلمين ، وللأسف الشديد معظمهم من أبناء البلاد التى فتحت لهم كندا أبوابها فى السنوات الأخيرة وتعاطفت معهم ومازال يتعاطف معهم العالم كُله . مع أن المهاجرالجديد يستطيع بإلتزامه وإحترامه للقانون ولنظام حياة الكنديين أن يبدأ حياة جديدة ويتفوق فيها إلى عنان السماء لو أراد وحتى لو كان عُمره 70 سنة . سواء فى التعليم (ما عدا الأطباء لو هاجر وهو فوق الأربعين ) أو فى الوظائف العامة أو فى التجارة وكان خاليا من أمراض تُعيقه من إكمال مشواره فى العمل.
ونرجع نظلم الغرب وبلاد المهجر ونقول هم ليه عندهم خوف وهلع من الإسلام والعرب والمُسلمين !!!!
انا كتبت هذا البوست بناءا على نقرأه فى الإعلام ، وفى الصحافة الكندىة التابعة للجاليات العربية ولا أتجنى فيه على أحد.ومن باب خوفى من أن تتخذ الحكومة الكندية القادمة إجراءات تمنع بها إستقدام اللاجئين العرب والمسلمين وتتعنت أيضا فى إجراءات الهجرة العادية.