تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | خبر: استطلاع: أكثر من نصف الأمريكيين يشكون من التأثير السلبي لرسوم ترامب | خبر: العراق يكشف اتفاقاً مع تركيا لإطلاق كميات من المياه في نهر الفرات | خبر: 500 مليون دولار حجم عمليات غسل الأموال سنويا في مصر | خبر: وصمة المجتمع تزيد الانتحار في العراق | خبر: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يلتقون كارني ويعرب عن تفاؤله بإصلاح العلاقات مع كندا | خبر: قاضٍ فدرالي يجمّد قرار ترامب بمنع تسجيل الطلاب الأجانب في هارفارد | خبر: طالبان تجري محادثات مع روسيا والصين بشأن معاملات تجارية | خبر: رويترز تفضح صورة مغلوطة استخدمها ترامب ضد حكومة جنوب أفريقيا | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية |
مجلس النواب الأمريكي يقرر أن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٦ - ديسمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


مجلس النواب الأمريكي يقرر أن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية

صدق مجلس النواب الأمريكي الثلاثاء بأغلبية 311 صوتا مقابل 14 صوتا (13 ديمقراطيا وجمهوري واحد) على قرار غير ملزم ينص على أن "معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية".

والقرار، الذي قدمه النائبان الجمهوريان اليهوديان ماكس ميلر من ولاية أوهايو، وديفيد كوستوف من ولاية تينيسي، "يدين بشدة" جميع أشكال معاداة السامية، ويؤكد دعم مجلس النواب القوي للجالية اليهودية في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم في أعقاب "تصاعد الخطاب والإجراءات المعادية للسامية" التي أثارتها الحرب بين إسرائيل وحماس، والتي بدأت عندما هاجمت حماس إسرائيل في 7 أكتوبر.وينص القرار "بوضوح وحزم" على أن معاداة الصهيونية هي معاداة للسامية.

وصوت 92 من الديمقراطيين بـ "حاضر" ما يعني عمليا الامتناع عن التصويت، وذلك بعد أن حث ثلاثة ديمقراطيين يهود بارزين أعضاء المجلس على القيام بذلك، ووصفوا التشريع بأنه "أحدث محاولة غير جادة من جانب الجمهوريين لاستخدام الألم اليهودي والمشكلة الخطيرة المتمثلة في معاداة السامية كسلاح لتسجيل نقاط سياسية رخيصة".

ورفض كوستوف التلميح إلى أن الإجراء الذي اتخذه كان سياسيا، واتهم بدلا من ذلك الديمقراطيين بتبني آراء معادية لليهود، وقال: "لقد رأينا أعضاء في هذه الهيئة ذاتها يكررون خطابا معاديا للسامية بشكل صارخ وينشرون الأكاذيب حول إسرائيل وحقها في الوجود.. دعوني أكون واضحا تماما، مثل هذه الكراهية ليس لها مكان في قاعات الكونغرس، ولا في خطابنا الوطني".

وفي الأسابيع الأخيرة، اتهم الجمهوريون وعدد من الديمقراطيين بعض الديمقراطيين اليساريين باستخدام لغة معادية للسامية. في الشهر الماضي، انتقد مجلس النواب النائبة رشيدة طليب، الديمقراطية من ميشيغان، لترويجها لشعار مؤيد للفلسطينيين، "من النهر إلى البحر"، والذي يعتبر الكثيرون أنه يدعو إلى تدمير دولة إسرائيل.

من جانبه، قال النائب جيرولد نادلر، الديمقراطي عن نيويورك والعضو اليهودي الأطول خدمة في مجلس النواب، في خطاب ألقاه أمام المجلس: "بموجب هذا القرار، فإن أولئك الذين يحبون إسرائيل بشدة ولكنهم ينتقدون بعض مناهجها السياسية يمكن اعتبارهم مناهضين للصهيونية.. هذا يمكن أن يجعل كل عضو يهودي ديمقراطي في هذه الهيئة، لأنهم جميعا انتقدوا حزمة الإصلاح القضائي الإسرائيلي الأخيرة، معاديين للسامية بحكم الأمر الواقع. هل يمكن أن يكون هذا نية المؤلف؟"

وتابع نادلر: "دعوني أكون واضحا بشكل لا لبس فيه: معظم معاداة الصهيونية، خاصة في هذه اللحظة، تعاني من مشكلة معاداة السامية الحقيقية.. لكن لا يمكننا أن نقول بشكل عادل أن أحدهما يساوي الآخر".

ووصف نادلر الخطلب الذي يساوي معاداة الصهيونية بمعاداة للسامية، بأنه "إما مخادع فكريا أو مجرد خطأ من الناحية الواقعية"، وقال: "إذا كان مؤلفو القرار على دراية بالتاريخ والثقافة اليهودية، فيجب أن يعرفوا عن معاداة الصهيونية اليهودية التي كانت، ولا تزال، ليست معادية للسامية بشكل صريح".

وأضاف: "يتجاهل هذا القرار حقيقة أنه حتى اليوم، يعتنق بعض المجتمعات اليهودية الحسيدية الأرثوذكسية – ساتمار في نيويورك وغيرها – بالإضافة إلى أتباع الحركة العمالية اليهودية قبل الدولة، وجهات نظر تتعارض مع المفهوم الصهيوني الحديث".
اجمالي القراءات 490
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق