اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٩ - سبتمبر - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة
تحول إلى إعصار من الفئة الرابعة.. إيان يضرب ولاية فلوريدا الأميركية
يقول الله تعالى وَأَمَّا عَادٌ فَأُهْلِكُوا بِرِيحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍ (6) سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيهَا صَرْعَىٰ كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍ (7) فَهَلْ تَرَىٰ لَهُم مِّن بَاقِيَةٍ (8)
فهل هذا تغير مناخي و مثلا طوفان نوح الذي أغرق كل الكرة الأرضية ماعادا سفينة نوح هل يعتبر تغير مناخي أم عقاب إلهي
الإعصارات و الفيضانات التي نشاهدها ما هي إلا إنذارات تسبق السحق الكلي فقوم عاد مثلا سبقتهم إنذارات مثل جميع الأمم التي برحمة الله يسبق عذابه إنذارات لعلهم يرجعون . فلا ينفع شىء أمام عقاب الله فلا نوح عليه السلام درس علم السفن و هندسة السفن و صناعة السفن
و لكن تقوى الله هي كل شىء
و لكن تقوى الله هي كل شىء . حتى لو أحتمينا من الأعاصير و الفيضانات و نحتنا الجبال بيوتا فلا ينفع مع عقاب الله مثل ثمود قوم صالح الذين نحتو من الجبال بيوتا فأخذتهم الصاعقة فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ (13)
لمذا نلتجئ إلى العلم ليقينا من عقابه لمذا لا نلتجئ إلى الله
تحياتى :: اعتقد أن سباق التسلح يجب أن يكون له حدود ،وأن مخزون العالم من القنابل والصواريخ النووية والقنابل الكيماوية والبيولوجية (الفيروسات ووووالمميتة ) قد فاق الخيال ويكفى لتدمير الكُرة الأرضية مليون مرة ..والأصوات العاقلة نادت بضرورة تفكيك السلاج النووى .... ونحن ندعو لوقف الأبحاث العلمية فى التسليج ككل والإكتفاء بصناعة قطع الغيار لما هو موجود بالفعل وإنفاق هذه التريليونات على أبحاث تنفع الناس وتحميهم من الأعاصير والرياح والأمراض المُستعصية ................... أما عن الإهلاك .. فنعم كان هذا قبل الرسالة الخاتمة ،ولكن بعدها فأصبحنا على مُقربة من يوم القيامة ...,ما يحدث من أعاصير وما يصحبها من فيضانات وزلازل فهى عوامل مناخية نستطيع بالعلم أن نُحد ونُقلل من أضرارها ، ولك أن تُلاحظ أنه مُركزة ومُكررة فى أماكن ثابتة من الكُرة الأرضية .فهل سُكان تلك المناطق شياطين والباقى ملائكة ؟؟؟؟ بالطبع لا وألف لا .فربما سكان المناطق البعيدة عن عوامل الإهلاك المناخى هم أكثر فسادة ومعصية لله رب العالمين من سُكان المناطق المنكوبة بإستمرار ....
دعوة للتبرع
عن قوم عاد : ذكر القرآ ن الكري م أن قوم عاد كانوا عمالق ة ...
علم النفس : يتحدث اساتذ ة علم النفس واطبا ء علم النفس ....
عذاب الحريق: هذه أول مرة أراسل ك فيها . وأعرف ك بنفسى :...
نعم ..ولكن .!: سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
خمسة أسئلة : السؤا ل الأول : ما معنى الدهر ؟ السؤ ال ...
more
لو كان حُكام العالم راشدين لتوقفوا عن سباقات التسليح وأبحاث وصناعات الموت وإهلاك الكُرة الأرضية ولأنفقوا تلك التريليونات على ما ينفع الناس ويحميهم ويُسد جوعهم ويُعالج أمراضهم العُضال ... فمثلا تتعرض الكُرة الأرضية سنوياوخاصة (امريكا الشمالية وأوروبا وإستراليا وأجزاء كبيرة من آسيا ) إلى كوارث طبيعية تُدمر البنية التحتية نتيجة للأعاصير والرياح والأمطار التى تجلبها معها .فلو إتجه علماء الفيزياء والرياضيات والجيولوجيا والفلك والهندسة المدنية والرى إلى الأبحاث فى (كيفية تفتيت رياح الأعاصير والتقليل من قوتها وسرعتها فى الفضاء ولو بمقدار 50% ) وهذا مُمكن عن طريق الأبحاث ولو ل15 سنة فى هذه النقطة لأنقذوا البشرية من دمار وخسائر بشرية وثروات تقدر بالتريليونات سنويا ......ولو إتجهت الحكومات لدعم أبحاث علماء البيولوجيا والهندسة الوراثية والجينات والخلايا الجذعية والتشريح وجراحات الأعصاب فى كيفية إعادة تخليق وإنتاج الخلايا العصبية مثل باقى خلايا الجسم لأنقذوا ملايين المرضى حول العالم من أمراض الجهاز العصبى اللعينة التى ليس لها أى علاج حتى اليوم ،ولعالجوا 70% من الأمراض العضوية الأخرى التى تُدمر نتيجة لتدمير خلايا الجهاز العصبى ..........
لو توفرت تريليونات سباق التسليح وأُنفقت على الأبحاث العلمية النافعة لتم حماية العالم وعلاج معظم أمراضه بسهولة ويُسر فى أقل من 10 سنوات ، ولكن ينقص العالم حُكام راشدين ورأى عام واع ومثقف ومُستنير يحكم الحُكام وليس العكس .
==
أنا أؤمن بأن العلم قادر على فعل كُل شىء ما عدا (إحياء الموتى الذين توفاهم الله ،وليس الأعضاء الميتة فى جسم الإنسان وهو مازال حيا يُرزق ).