تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
كمال الجنزوري خاضع لإقامة جبرية في شقة مساحتها 80م لا يستطيع الخروج منها دون إذن مسبق

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٣ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


كمال الجنزوري خاضع لإقامة جبرية في شقة مساحتها 80م لا يستطيع الخروج منها دون إذن مسبق

باع شقته لتجهيز ابنته الصغرى..

كمال الجنزوري خاضع لإقامة جبرية في شقة مساحتها 80م لا يستطيع الخروج منها دون إذن مسبق

كتب حسين البربري (المصريون): : بتاريخ 3 - 2 - 2009

مقالات متعلقة :

كشف عضو بارز بالحزب "الوطني" وهو يسكن إلى جوار الدكتور كمال الجنزوري رئيس الوزراء الأسبق، أن هذا الأخير يخضع للإقامة الجبرية في منزله بشارع الحرية بمصر الجديدة، تحت مراقبة قوة حراسة تتألف من 12 فردا يرتدون ملابس مدنية، تتواجد أسفل منزله طوال الـ 24 ساعة.
وأضاف أن الجنزوري والذي ندر ظهوره في مناسبات رسمية ممنوع من الظهور في وسائل الإعلام أو الإدلاء بأي تصريحات للصحفيين، ولا يستطيع مقابلة أصدقائه أو الخروج من منزله سواء للتنزه، أو التوجه إلى الطبيب أو زيارة بناته، إلا بعد طلب مسبق والإذن له بالخروج.
وتقتصر زيارته غالبا على بناته، ونادرا ما يخرج لغير هذا السبب من شقته التي لا تتجاوز مساحتها 80 مترا، وهي ليست ملكه، لكنها إيجار قديم استأجرها قبل توليه الوزارة بعد 5 أعوام، وأنه اضطر لبيع شقة تبلغ مساحتها 70 مترا في مدينة نصر ليستطيع تجهيز ابنته الأخيرة.
ويعاني الجنزوري من العزلة المفروضة عليه، والمسئول الوحيد الذي يقوم بزيارته هو صفوت الشريف الأمين العام للحزب "الوطني" ورئيس مجلس الشورى، أثناء زيارة أبنه أحمد الذي يسكن في نفس الشارع الذي يقيم فيه الجنزوري.
وانتقد عضو "الوطني" الذي طلب من "المصريون" عدم نشر اسمه، تجاهل قيادات الدولة للجنزوري منذ خروجه من الوزارة، والتي قال إنها تناسته بفعل فاعل، رغم دور الذي قام به الرجل أثناء توليه رئاسة الحكومة في الفترة من 1996 إلى 1999 في التسعينات حيث قام بالقضاء على مراكز القوى التي تاجرت بقوت الشعب، على حد تعبيره.
ونسب المصدر إلى الجنزوري مشروع امتلاك المواطنين أسهمًا في الشركات الحكومية خلال الفترة التي تولى فيها رئاسة الوزراء، وهو المشروع الذي أعاد الحزب "الوطني" إحياءه في أواخر العام الماضي، ونسبته قياداته لأنفسهم.
ووصف المصدر، الجنزوري بأنه شخصية مسالمة لذلك ارتضى بالواقع، وهو يعي أن بعزلته عن الناس تعني "الموت البطيء"، وتساءل عن عدم تقدير الدولة له مثل خلفه الدكتور عاطف عبيد الذي أسند إليه منصب يتقاضى عنه عشرات آلاف الجنيهات شهريا.

اجمالي القراءات 47532
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   أيمن عباس     في   الأربعاء ٠٤ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[33862]

هل يخافون من حب الناس له

نطلب مساواة الدكتور الجنزوري بالمواطن البسيط العادي الذي يستطيع أن يمارس حياته اليوميه دون رقابة ودون إقامة جبرية داخل مسكنه. هل هذا جزاء من يعمل بإخلاص ؟!!الواضح أنه لم يتكسب أي مبالغ كسابقيه من وظيفته وهذا واضح من بيعه شقه صغيره لتجهيز أبنته فهل يستحق الرجل هذه المعاملة وهو في هذا السن؟!! أم أنهم يخافون من حب الناس له واقتناعهم به؟


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق