رجل يلقي زوجته من شرفة المنزل بسبب مشادة كلامية حول مصروفات البيت (فيديو

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٨ - فبراير - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


رجل يلقي زوجته من شرفة المنزل بسبب مشادة كلامية حول مصروفات البيت (فيديو

نتهى شجار بين زوجين مصريين حديثين بإلقاء الزوج زوجته من شرفة المنزل، قبل أن يتدخل الجيران لإنقاذ حياتها، بعد أن ظلت ممسكة بسور حديدي في إحدى الشقق ببرج سكني في منطقة الجيزة بمصر، وفق ما أوردته تقارير إعلامية محلية.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو صادماً، يصور رجلاً حاول إلقاء زوجته من شرفة منزلهما، بسبب «رغبته في عدم وجودها معه بالبيت».

وأوضحت التقارير الإعلامية أن خلافات مستمرة توترت معها رحلة زوجين بمنطقة فيصل، لكن مشادة كلامية حادة وقعت بينهما، الإثنين 18 فبراير/شباط 2019، «دفعت الزوج لإلقاء زوجته من شرفة المنزل، لكن العناية الإلهية وتدخُّل الجيران أنقذا حياتها».

وأضافت أنه تنامى إلى مسامع سكان شارع «كعبيش» بمنطقة المريوطية في فيصل، يوم الإثنين، أصوات شجار من إحدى الشقق ببرج سكني، أعقبتها صرخات سيدة: «الحقوني الحقوني».

وعندما أسرع السكان لاكتشاف مصدر الصوت، اكتشفوا وجود سيدة تمسك بسور حديدي خاص بشرفة إحدى الشقق، تتشبث بالبقاء على قيد الحياة، لا سيما أنها «عروسة»، حسب شهود عيان.

وكوَّن الأهالي فريقين: الأول تكفل بإمساك السيدة، والثاني اتجه إلى أسفل العقار؛ تحسباً لسقوطها، وأمر أحدهم بإحضار جلباب طويل لاستخدامه لحظة رفع العروس للداخل.

وحضرت الشرطة للتحقيق والوقوف على تفاصيل الحادث، وقال شاهد عيان -رفض نشر اسمه- إن خلافاً وقع بين الزوجين على مصروفات المنزل، دفع الزوج لإلقاء زوجته من شرفة شقتهما بالطابق الثاني، رغم مرور أشهر قليلة على زواجهما.

اجمالي القراءات 3087
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ١٨ - فبراير - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[90462]

يا ترى إيه السبب ؟؟؟


ما هو السبب والمُتسبب فى جعل زوج فى بداية حياته يحاول قتل زوجته ،او فى جعل عروسة تنتحر ؟؟؟ هل ظروف إقتصادية أوصلتهما لهذا الحد ؟؟؟   هل تدخلات عائلية ،وخاصة ان هناك روايات  تقول أن أخت الزوج كانت موجودة وهى السبب فى المشاجرة ؟؟؟   المهم اننا أصبحنا نشاهد مشاكل أُسرية عنيفة بين حديثى الزواج وبكثرة كانت نادرة جدا فيما قبل ,خاصة أن سوء الأوضاع الإقتصادية دائما موجود . ولكن ربما فى السنوات الأخيرة لم يعد يُحتمل وأصبح فوق طاقة الإنسان المصرى العادى .. 



2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ١٨ - فبراير - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[90463]

الغريب فى الموضوع .


أنه هناك واحد شيخ عايز يغطيها علشان جزء من ظهرها مكشوف  قبل ما ينقذوها ههههههههههه  يا عم الشيخ إنقذها الأول حتى لو عريانة كلها .



3   تعليق بواسطة   سعيد المجبرى     في   الثلاثاء ١٩ - فبراير - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[90466]

شرفة القتل و وحشية اللئام.... و شباك الحب و العشق و الغرام

لا بد أن هذا "الشيخ" هو واحد من "شيوخ" الكهنوت التراثي الذين يحقرون المرأة و يعتبرونها مجرد جسد للمتعة و مجرد عبدة و خادمة تقوم بتنفيذ طلباتهم ... و مجرد كائن ناقص العقل و الدين .. و مجرد قطعة مخلوقة من ضلوعهم العوجاء ... و مجرد عار و عورة لا يجب أن يظهر منها حتى ظفر من أظافرها ... و جعلوها مجرد خيمة متحركة بداخلها كائن مجهول الهوية ... و عليها ألا تتكلم إلا همسا لأن صوتها عورة ..و و و و و ... !!!
فلذلك لا نستغرب من تصرف هذا "الشيخ" الذي لم يهتم بكيفية إنقاذها بل كان ينظر لما انكشف من جسد هذه المرأة المسكينة التي ألقى بها هذا المتخلف المتوحش من شباك المنزل ... هذا الشباك الذي قال عنه رامي عياش .. اه يا حلو يا مسليني يا اللي بنار الهجر كاويني/ و من الشباك لارميلك حالي من كتر خوفي عليك مابنام/ املى المدام يا جميل و اسقيني ..... هذا الشباك الذي قالت عنه فاطمة سرحان ... تحت الشباك و لمحتك يا جدع/ بعدها وياك ما تقولي يا جدع/ و شبكني هواك من عينك يا جدع/ خدك تفاح دوقني يا جدع/ رمشك دباح حوش عني يا جدع ..... هذا الشباك الذي قالت عنه فايزة أحمد... ببص م الشباك/ لمحتو جاي هناك/في طلعتو الحلوة / نور علي و قال/ في عينيا كم موال .. بل إن فايزة أحمد بعد أن بصت من الشباك على هذا الشاب الذي جاء ليخطبها تحولت إلى الباب و لا يمكنها فتح الباب إلا بعد إذن أهلها له بالدخول ... يمه القمر ع الباب نور قناديلو/ يمه أرد الباب ولا أناديلو/يمه القمر ع الباب/ خبط و قال يا احباب/ردوا ع الخطاب/‎ ‎قومي افتحيلو الباب يمه ... @ بالمناسبة أنا من عشاق هذه الأغنية الخالدة البريئة و رحم الله المبدعة فايزة أحمد و الشاعر مرسي جميل عزيز ... و هذا هو الفرق بين شباك الحب و العشق و المودة و شباك الجريمة الوحشية و الإلقاء من أجل القتل

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more