تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | خبر: دعوات لسحب ذهب ألمانيا وإيطاليا من الاحتياطي الأمريكي خشية عواقب تدخلات ترامب | خبر: نقابة المحامين في مصر تدرس الإضراب ما لم تُلغ الرسوم القضائية | خبر: السودان يدخل عامه الثالث في أسوأ أزمة إنسانية عالمية وسط تجاهل دولي واسع | خبر: هآرتس: إنجيليون ومتطرفون ومليارديرات زينوا لترامب ضرب إيران | خبر: إيران أرسلت تهديداً لترامب بتفعيل خلايا إرهابية نائمة داخل أميركا | خبر: حبس ممثل رابطة المستأجرين في مصر بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية | خبر: إعلام إيراني: البرلمان يوافق على إغلاق مضيق هرمز والقرار النهائي للسلطات الأمنية | خبر: لمكافحة الهجرة غير الشرعية.. ميلوني تقترح خطة لتعزيز اقتصادات دول أفريقية | خبر: تونس: الحكم على الرئيس السابق منصف المرزوقي بالسحن 22 عاما | خبر: هل توسّع واشنطن حظر التأشيرات ليشمل ثلثي دول أفريقيا؟ | خبر: ترامب: قصفنا 3 منشآت نووية إيرانية ودمرنا موقع فوردو | خبر: هل يحل الذكاء الاصطناعي محل الأطباء النفسيين؟ | خبر: إسرائيل تقصف منشأة نووية في أصفهان ووكالة الطاقة الذرية تؤكد عدم تسرب إشعاعات | خبر: مصر.. كشف أثري جديد يميط اللثام عن أسرار مدينة إيمت القديمة | خبر: الجفاف في العراق: سد دوكان يفقد 75% من مياهه |
ما سر ازدهار اللغة العربية بإسرائيل رغم التضييق عليها؟

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٨ - سبتمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


ما سر ازدهار اللغة العربية بإسرائيل رغم التضييق عليها؟

تحولت مظاهرة مناهضة لقانون "الدولة القومية" الذي أقصى اللغة العربية من اللغات الرسمية المعترف بها فيإسرائيل وسط تل أبيب في أغسطس/آب الماضي إلى "درس سياسي" حقيقي لخص بجلاء وضع اللغة العربية داخل إسرائيل.

فقد استجاب عدة آلاف من الإسرائيليين للدعوة، لكنهم وجدوا أنفسهم يرددون خلال الاحتجاجات كلمات وعبارات عربية، ويعكس هذا المشهد "تعطشا كبيرا" لدى عدد متزايد من اليهود الإسرائيليين للتحدث باللغة العربية، فهي ليست فقط اللغة الأم التي يتحدث بها المواطنون الفلسطينيون في إسرائيل، أي خمس السكان تقريبا، بل هي أيضا لغة العديد من الآباء والأجداد لليهود الإسرائيليين الذين هاجروا من دول عربية.

كما أن اللغة العربية باعتبارها لغة سامية تشترك في صيغتها المنطوقة على الأقل في العديد من المفردات مع العبرية، مما يمكن الإسرائيليين من المتحدثين بالعبرية من فهمها والتقاط بعض مفرداتها بسهولة.

ومع ذلك، ووفقا لبيانات الحكومة الإسرائيلية فإن 8.6٪ من الإسرائيليين اليهود فقط يقولون إن لديهم دراية باللغة العربية.

لكن عددا متزايدا من الإسرائيليين اليهود يبادرون اليوم لتعلم اللغة العربية من تلقاء أنفسهم في مدارس اللغات أو من خلال الدورات الدراسية عبر الإنترنت أو في اجتماعات مصغرة بأماكن العمل، ومؤخرا أيضا من خلال المكوث مع عائلات في قرى عربية داخل إسرائيل.

في مدرسة "هامباسيا" مثلا -وهي إحدى مدارس تعليم اللغات في تل أبيب- ارتفع الطلب بشكل ملحوظ على دروس اللغة العربية لدرجة فاق معها حتى الإقبال على اللغة الفرنسية.

ويرى المدير التربوي للمدرسة آريل أولمرت -وهو ابن رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت- أن هناك في إسرائيل ردة فعل مضادة للسياسة الرسمية القومية، وهو ما يفسر هذا الاهتمام بلغة الضاد.

ويؤكد أولمرت "أن كون معظم اليهود لا يتكلمون اللغة العربية هو أحد الأمور السخيفة في المجتمع الإسرائيلي، لكن كلما ازداد النزاع السياسي قوة وعنفا يسعى الإسرائيليون المؤيدون للسلام في المقابل جاهدين لتعلم اللغة العربية والتحدث بها".

ويضيف "اللغة العربية ببساطة لغة جميلة، والناس يريدون التحدث بها، أولئك الذين يثابرون على تعلمها ويتقنونها يفعلون ذلك لأنها ممتعة، وليس فقط لأن هذا هو الأمر الأخلاقي الذي يجب القيام به".

اجمالي القراءات 2072
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more