تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: شكرا جزيلا استاذ عادل ، وأهلا بك فى موقعك أهل القرآن | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | تعليق: تحليل قرآني قيّم | تعليق: مصلحون /صالحون. | تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | خبر: الفاتيكان: وفاة البابا فرانسيس | خبر: أعراس العراق... الفضة بدلاً من الذهب لتسهيل الزواج | خبر: ضوء أخضر للقمع.. أمريكا تحذف انتهاكات من تقريرها السنوي لحقوق الإنسان، ومصر ستحظى بمراجعة خاصة | خبر: منظمات تدين القتل خارج نطاق القانون واحتجاز النساء في مطروح | خبر: قرار تنفيذي لترامب يعيد هيكلة الخارجية الأمريكية بشكل جذري.. ماذا نعرف عنه؟ | خبر: الإمارات تحظر التحدث باللهجة المحلية في الإعلام الرسمي لغير الإماراتيين | خبر: ماذا يعني إقرار قانون العمل لـ30 مليون عامل مصري؟ | خبر: كيف تبدو الحياة في أسعد دولة في العالم؟ | خبر: استطلاع: كثيرون يبدلون دينهم حول العالم.. والمسيحية أكبر الخاسرين | خبر: بمَ تسمي الدول نفسها؟ قصص وحكايات وراء أسماء البلدان بلغاتها الأصلية | خبر: السودان يتكبد خسائر بمليارات الدولارات في القطاع الزراعي بسبب الحرب | خبر: مقاهي مصر... هكذا غيّرت الأزمات المعيشية طقوساً يومية | خبر: مصر تنهار اقتصاديًا.. السيسي يُغرق البلد بالديون ويستورد الغاز! | خبر: اعتقال نجل المعارض المصري أحمد أبو الفتوح خلال وجوده في وحدة مرور القطامية بالقاهرة. | خبر: إذا أردت تنظيف الدرج فابدأ من الأعلى.. كيف حاربت تنزانيا الفساد؟ |
كندا تفتح أبوابها للاجئين أيزيديين نجوا من تنظيم داعش

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٢ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العرب


كندا تفتح أبوابها للاجئين أيزيديين نجوا من تنظيم داعش

كندا تفتح أبوابها للاجئين أيزيديين نجوا من تنظيم داعش

وزير الهجرة الكندي يعلن أن بلاده ستعيد توطين 1200 أيزيدي ممن استطاعوا الإفلات من حملة تنظيم داعش التي تستهدف الأقليات الدينية في شمال العراق.

الأيزيدون في العراق تعرضوا إلى إبادة على يد داعش

اوتاوا- أعلن وزير الهجرة الكندي أحمد حسين أن بلاده ستستقبل العام الحالي 1200 لاجئ أيزيدي من العراق تعرضوا للاضطهاد من قبل تنظيم الدولة الإسلامية، مشيرا إلى أن 400 سبق ووصلوا إلى الأراضي الكندية.

وقال حسين للصحافة إن "عمليتنا جارية، وخلال الأشهر الأخيرة بدأ لاجئون ممن نجوا من تنظيم الدولة الإسلامية بالوصول إلى كندا". وأضاف أن "حكومتنا ستعيد توطين نحو 1200 ناج في كندا، ممن هم في حاجة، إضافة إلى أفراد عائلاتهم".

وهذه المبادرة تأتي بعد اعتماد البرلمان الكندي قانونا في الخريف الماضي ينص على استقبال، في غضون أربعة أشهر، أيزيديين فارين من اضطهاد تنظيم الدولة الإسلامية في شمال العراق، واللذين تعرضوا إلى "إبادة" بحسب أوتاوا.

وأوضح وزير الهجرة الكندي أن تركيز الحكومة منصب خصوصا على "النساء الأيزيديات والفتيات". وأضاف "لقد أظهرت جهودنا أن تنظيم الدولة الإسلامية يستهدف عمدا الفتيان أيضا، هذا هو السبب في أننا نساعد على إعادة توطين جميع الأطفال الذين نجوا" من التنظيم الجهادي.

وأكد حسين أن "الناجين يصلون إلى كندا على متن رحلات تجارية وبمعدل خاضع للسيطرة، بطريقة لا تصبح فيها أجهزة الاستقبال والدعم لدينا مضغوطة، على غرار ما تعلمناه في خطتنا لاستقبال لاجئين سوريين".

وأضاف "تهدف عمليتنا إلى جلب المعرضين للخطر الأكبر إلى كندا ومنحهم الدعم والخدمات التي يحتاجونها لإقامة منزل جديد وبدء حياتهم من جديد هنا". وقال حسين، وهو لاجئ صومالي سابق، إنه يتوقع أن يصل نحو 400 لاجئ تساعدهم الحكومة الأربعاء، الذي يصادف مرور 120 يوما على موافقة مجلس العموم على إجراء بالإجماع يدعو الحكومة إلى جلب اللاجئين الأيزيديين المعرضين للخطر.

وأقر ذلك الإجراء بأن تنظيم داعش يرتكب إبادة جماعية ضد الأيزيديين ويحتجز العديد من النساء من تلك العرقية ويستغلهن كإماء جنس. وقال حسين إنه لن يتم منح اللجوء إلى النساء والفتيات فحسب بل وللصبية الذين صاروا ضحايا لذلك التنظيم.

وتتم تلك الجهود في إطار من السرية لحماية خصوصية اللاجئين الذين يتم توطينهم وكذلك بسبب مخاوف أمنية تتعلق بالمسؤولين الكنديين الذين يعملون في شمال العراق. وأوضح حسين أن كندا تعلمت دروسا رئيسية من حملة ألمانية لإعادة توطين أكثر من ألف لاجئ أيزيدي في جنوب غرب ألمانيا. وسيتم إعادة توطين العدد الباقي من الأيزيديين (800 شخص) داخل العراق.

وأضاف "لقد تعلمنا من التجربة الألمانية أن هذا يتضمن العمل في بيئة متقلبة وخطيرة للغاية، لذلك فإن أمن وسلامة أفرادنا وكذلك الناجين من داعش أنفسهم على قمة الأولويات لنا ويؤخذ ذلك بعين الاعتبار في صياغة خطتنا وتنفيذها".

وتقدر كلفة هذه المبادرة بـ28 مليون دولار كندي (20 مليون يورو)، والايزيديون اقلية ليست مسلمة ولا عربية، تعد اكثر من نصف مليون شخص ويتركز وجودها خصوصا قرب الحدود السورية في شمال العراق. ويناصب تنظيم الدولة الاسلامية هذه المجموعة الناطقة بالكردية عداء شديدا ويعتبر افرادها "كفارا".

 
اجمالي القراءات 3057
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق