اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٢ - أكتوبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: فرنسا فرنسا
فرنسا: الأئمة الجزائريون ملزمون بالحصول على دبلوم في العلمانية
آخر تحديث : 12/10/2015
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الإثنين أن بلاده وقعت مع الجزائر الأسبوع الماضي اتفاقا يفرض علىالأئمة الجزائريين المنتدبين إلى فرنسا الحصول على دبلوم جامعي في علمانية الدولة.
وصرح الوزير المكلف أيضا بشؤون الأديان خلال زيارة لليون (وسط شرق) حيث أقيم حفل لتسليم شهادات في علمانية الدولة، أن بلاده تجري مباحثات مع تركيا والمغرب للغاية عينها.
وقال "آمل بأن يجبر الأئمة أنفسهم على الحصول على دبلوم جامعي خلال السنة الأولى من إقامتهم في فرنسا"، معتبرا أن هذا الأمر سيوفر "الضمان لاندماج جيد".
وأضاف "عندما يعرفون المبادئ التي ترعى ممارسة الشعائر الدينية في فرنسا سيصبح بإمكانهم الرد بما يتفق والمجتمع الفرنسي عندما يجيبون على مخاوف المؤمنين".
وهناك 13 جامعة في فرنسا، ولاسيما في باريس وليون وستراسبورغ (شرق) تمنح "شهادات جامعية في العلمانية" مخصصة لرجال الدين من كل الأديان بهدف تعريفهم على مكانة الدين في الدولة العلمانية.
وفي فرنسا نحو خمسة ملايين مسلم ما يجعل منها الدولة الأوروبية الأولى في عدد المسلمين.
دعوة للتبرع
هذا الشيعى .!!: لقد ضللت ضلالا بعيدا وجعلت الحكم في الاسل ام ...
سؤالان :: عندى أسئله ومش عارفه أسأل مين ياريت لو فى رد .....
موتى / أموات : لي سؤال عن ما ورد في بعض من ايات الذكر الحكي م ...
القرآن والسريانية: كل عام وحضرت ك بخير قرأت بحثا عن التاث ير ...
سبحان الغفور الرحيم : أنا نقضت العهد مع الله و قلت ان لا أفعل معصية و...
more
هذا القرار جاء متاخرا 50 سنه ،وأنا فكرت فى هذا القرار بعد وصولى لكندا بسنة واحده فى 2006 .وكنت أرى ضرورة أن يمرأئمة وخطباء المساجد العرب ،وخاصة (الجزائريين والتوانسه ) بإختبارات عقلية ونفسية اولا ، وان يدرسوا ولو على حساب الحكومة الكندية مناهج دراسية فى علم النفس والإجتماع وحقوق الإنسان لمدة 3 سنوات على الأقل قبل أن يعتلوا منابر المساجد ..انا اقول شهادة بناء على ما رأيته وشاهدته .أئمة مساجد وخطباء منابر مساجد مونتريال وتورنتو غاية فى التشدد والتطرف ولم يتعلموا من تعدد الثقافات والحرية الدينية الموجودة فى كندا قيد أُنملة هذا من ناحية ..ويشتغلون بخداع السُذج من المسلمين بموضوعات السحر وفك السحر والأعمال السُفلية والدجل من ناحية أخرى .وينصبون على المسلمين فى جمع اموال لشراء وبناء مجازر آلية لذبح وتوريد اللحوم والفراخ الحلال من ناحية ثالثه.
ويكفى أن اقول لكم عن ابو عُمر الذى كان يعيش فى إيطاليا ،وبعد ان طُرد منها جاء إلى مونتريال ،وتزوج من كندية ليحصل على الإقامة ،وعمل إماما وخطيبا لمسجد فى مونتريال ،وكان يدعو الناس للقيام بمظاهرات لتطبيق الشريعة الوهابية فى كندا !!!!!!!! فما كان من السلطات الكندية إلاأن رحلته إلى تونس ايام بن على ..
الغريب أن الكنديين كان منهم من تعاطف معه لأنهم كانوا يخشون عليه من القتل بواسطة نظام بن على .وكانوا يقولون .إتركوه يعيش فى كندا على الا يُمارس الخطابة والإمامة ولا أى عمل عام ..
--ارجو فقط عدم أخذ الموضوع بحساسية ،ولكنها شهادة .. وصحيح ان هناك مصريون خطباء مساجد متطرفون متشددون ايضا ولكن لا يصلوا إلى رُبغ تطرف وتشدد الجزائريين والتوانسه ..