لا حول و لا قوة الا بالله:
نيابة أمن الدولة توجه تهمة ازدراء الأديان إلي القرآنيين

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٣ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


نيابة أمن الدولة توجه تهمة ازدراء الأديان إلي القرآنيين

وجهت نيابة أمن الدولة العليا تهمة ازدراء الأديان إلي المعتقلين الخمسة من جماعة القرآنيين المحبوسين علي ذمة هذه القضية منذ القبض عليهم في أوائل شهر يونيو الجاري.



وقال عادل رمضان رافع، أحد أعضاء فريق الدفاع عن المعتقلين وممثل المبادرة المصرية الشخصية أن رئيس النيابة أبلغهم عند بدء التحقيقات مع المعتقلين يوم الخميس الماضي أنهم محبوسون علي ذمة التحقيق في قضية ازدراء أديان وأنه تقرر تأجيل التحقيق معهم إلي اليوم «السبت».





وكان محامو المتهمين وذووهم قد التقوا بهم لأول مرة يوم الخميس الماضي بمبني نيابة أمن الدولة العليا بالقاهرة الجديدة لمدة لم تتجاوز ١٠ دقائق.



وأكد عادل رافع أن المتهمين محبوسون في مبني مباحث أمن الدولة العليا بشبرا ويتم إعادتهم إليه بعد انتهاء التحقيق معهم، فيما يعد مخالفة للمادة ٤٢ من الدستور لأن مبني مباحث أمن الدولة ليس من الأماكن التي يحكمها قانون تنظيم السجون، الأمر الذي يثير شبهة تعرضهم لضغوط من قبل المباحث
.












اجمالي القراءات 8000
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   أنيس محمد صالح     في   السبت ٢٣ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8571]

قبحكم الله يا نيابة أمن إبليس

متى هؤلاء با يرفعوا حالة الإذلال والإسفاف والمهانات للإنسان العربي ؟؟؟ متى با يكون للإنسان عندنا قيمة حقيقية وحقوق طبيعية يستحقها ...

ضحكتم بنا أمام العالم يا نيابة حوشني مبارك العاتية الطاغية ... سيسألكم الله بأي ذنبت قُتلت ما من لا تخافون الله شديد العقاب.

جاهدكم الله أنى تؤفكون

2   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   السبت ٢٣ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8572]

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا

عزمت بسم الله،
يقول تعالى:

وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ(123). الأنعام.

وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ(127). النحل.

الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمْ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ(172)الَّذِينَ قَالَ لَهُمْ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ(173)فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنْ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ(174)إِنَّمَا ذَلِكُمْ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِي إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ(175). آل عمران.

3   تعليق بواسطة   عصام عمر     في   السبت ٢٣ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8576]

لا حول ولا قوة إلا بالله

كيف توجه نيابة "أمن" الدولة تهمة ازدراء الأديان لمن يدافع عن دين الله ضد الخرافات والخزعبلات التي ألحقت به من دعاة التطرف والجهالة؟
حسبنا الله ونعم الوكيل.

4   تعليق بواسطة   آية محمد     في   السبت ٢٣ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8585]

يا أهل القرآن

يا أهل القرآن، النيابة عليها أن توجه التهم التي بلغ عنها وعندما يبدأ التحقيق سيأخذ كل ذي حق حقه. لا تفترضوا البلاء قبل وقوعه.

يا أستاذ أنيس، لا داعي أن تصف النيابة المصرية بأوصاف مثل إبليس وهم لم يصدروا حكمهم بعد! لا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا. أصبروا حتي تنتهي التحقيقات ومؤكد أنهم سيتأكدون من أن المعتقلين لا يزدرون الأديان.

فعبد الكريم فى التحقيق معه كان يصر على سب الرسول وتجرا على الله وعلى كتابه معتقدأ ان وفاء سلطان ستجند الغرب لإخراجه. فلقد قرأت فى حوار مع أمه أن إبنها أكد لها إنه لن يغير مبادئه لأن المدعوة الحاقدة وفاء سلطان ستقيم الدنيا من أجله، ولم تقيم من أجله شيئا ولبس 4 سنوات سجن.

أما الإخوة المعتقلين فلا يوجد كلمة واحدة فى كتاباتهم توحي بأنهم ضد الله ورسوله وكتابه، كما إنهم ليسوا فى حاجة إلى الإدعاء أمام النيابة أنهم يحبون الله ورسوله لأن كان هذا هو ظاهرهم العام عكس عبد الكريم.

فلا داعي للقلق ولنترك القانون يأخذ مجراه. فهناك من قدم بلاغ للنيابة ضد الدكتور وعائلته وعلى النيابة أت تؤدي واجبها.

وإن شاء سيظهرالحق وقدر الله وما شاء فعل.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

5   تعليق بواسطة   هيثم قاسم     في   الأحد ٢٤ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8594]

رب ضارة نافعة

برغم تألمنا لما حاق بالإخوة القرآنيين في مصر إلا أن حادثة الإعتقال هذه - وبعكس ما تمنى التكفيريون- قد سلطت الضوء على القرآنيين وأدت إلى تعاطف الكثيرين معهم, وبدأت وسائل الإعلام تسلط الأضواء عليهم وعلى فكرهم, وأعتقد أن التكفيري الذي قدم البلاغ ضد القرآنيين قد بدأ يندم على مافعل.

6   تعليق بواسطة   محمد سمير     في   الأحد ٢٤ - يونيو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[8598]

الضربة التي لا تميتك تزيدك قوة

الإخوة الأعزاء حفظكم الله من كل سوء
قلت لكم في تعليق سابق انها(فرطت المسبحة).هذه المحنة حدثت بارادة الله تعالى.ومن منا يدرك حكمته تبارك وتعالى(وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم).ان كل هجوم على من ينادون بصحيح الدين يزيدهم قوة وعنفوانا.
(ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون
ان كنتم مؤمنين).
انا ازعم انها غمة وبتعدي

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق