تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم | خبر: في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـبشع والمثير للاشمئزاز | خبر: اللاجئون الفلسطينيون في العراق يطالبون بوقف الإجراءات التمييزية ضدّهم | خبر: لماذا يخشى المصريون من طرح أصول الوقف أمام الخواص؟ | خبر: مدن فارهة في صحراء مصر... والنيل في خدمة الأثرياء | خبر: محمد صبري سليمان.. كشف هوية منفذ الهجوم على مسيرة لليهود بولاية كولورادو الأمريكية | خبر: التنقيب غير المشروع وإهمال المواقع الأثرية... أزمة متجدّدة في مصر | خبر: بيراميدز المصري يُتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا لأول مرة في تاريخه | خبر: أكبر هجوم مسير على القواعد الجوية الروسية زيلينسكي يعلن مسؤوليته عن الهجوم الإرهابي على المطارات ال | خبر: الحكومة تعلن رسميا إنشاء مدينة عملاقة غرب القاهرة بتكلفة تريليون جنيه | خبر: إسرائيل تمنع زيارة أوّل وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس تردّ على مقترح ويتكوف | خبر: مصر: القضاء يحدّد يوم 9 سبتمبر للنظر في دعوى وقف تسليم تيران وصنافير | خبر: القضاء المصري ينظر عزل وزير التعليم بسبب مؤهلاته في سبتمبر | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ |
الجيش الليبي يقصف ناقلة نفط يونانية في ميناء درنة

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٥ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: BBC


الجيش الليبي يقصف ناقلة نفط يونانية في ميناء درنة

الجيش الليبي يقصف ناقلة نفط يونانية في ميناء درنة

 
تعاني ليبيا من فوضى أمنية وسياسية منذ الإطاحة من العقيد الليبي معمر القذافي عام 2011.

هاجمت طائرات عسكرية تابعة للحكومة الليبية المعترف بها دوليا ناقلة نفط يونانية في ميناء درنة الليبي، وهو ما أسفر عن مقتل اثنين من طاقمها.

وقال المتحدث باسم الجيش الليبي أحمد المسماري إن القوات الليبية "ارتابت في الناقلة التي سارت في طريق مختلف، ودخلت منطقة عسكرية، وكانت تنتظرها سفن صيد."

وأضاف في تصريح لـ"بي بي سي": "طلبنا من الناقلة أن تتوقف، لكنها بدلا من ذلك أطفأت أنوارها ولم ترد على اتصالاتنا، ولذا اضطررنا لقصفها مرتين."

وطالبت الحكومة اليونانية بالتحقيق فيما وصفته بأنه هجوم "جبان غير مبرر".

وشددت الحكومة على ضرورة معاقبة المسؤولين عن الهجوم الذي وقع الأحد.

وتسيطر مجموعات مسلحة إسلامية على مدينة درنة منذ أكثر من عامين.

وهاجم الجيش الليبي الميناء عدة مرات خلال العام الماضي في محاولة لإضعاف المجموعات المسلحة في المدينة.

وطالبت الحكومة الليبية المعترف بها دوليا المجتمع الدولي بـ"تسليح الجيش الليبي سريعا لمواجهة الميليشيات المسلحة".

"خدمات معتادة"

وكانت السفينة "أرافو" تقل طاقما مكونا من 26 فردا بينهم مواطنون من الفلبين واليونان ورومانيا.

وتتبع السفينة شركة "إيجه لخدمات الشحن"، ومقرها أثينا، وكانت تحمل 12,600 طن من النفط الخام وترفع العلم الليبيري.

وتقول السلطات اليونانية إن السفينة كانت ترسو في الميناء عندما تعرضت للهجوم، وأضافت أنها كانت تقوم بخدماتها المعتادة بين ميناءين ليبيين.

وأشار المسماري إلى أن السفينة مسجلة بالفعل لدى شركة النفط الوطنية الليبية.

لكنه قال إنها لم تتواصل مع رئاسة أركان الجيش كما كان يفترض أن تفعل.

وأضاف أن "هيئة الملاحة لم تخبر الجيش عن الناقلة التي كان يفترض أن تتجه إلى محطة توليد الكهرباء في درنة لكنها مضت في طريق مختلف".

وذكرت الشركة المالكة للسفينة أنه لم يحدث تسرب نفطي، مضيفة أنها تجري تقييما للضرر الناجم عن الهجوم.

وتعاني ليبيا من حالة فوضى سياسية وأمنية، إذ اضطرت الحكومة والبرلمان اللذان يحظيان باعتراف دولي إلى الانتقال إلى مدينة طبرق الشرقية بعد سيطرة مجموعات مسلحة إسلامية على العاصمة طرابلس التي يوجد فيها حكومة وبرلمان آخران.

ودعا مندوب ليبيا لدى الجامعة العربية عاشور بوراشد، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه ما يحدث في ليبيا، وذلك خلال اجتماع طارئ عقدته الجامعة لبحث سبل إنهاء الصراع.

وأعرب الأمين العام للجامعة نبيل العربي عن أسفه لتعثر جولة الحوار المنتظرة بين الفرقاء الليبيين.

ولم تفلح وساطة الأمم المتحدة حتى الآن في جمع أطراف الصراع على اتفاق ينهي الأزمة الراهنة.

اجمالي القراءات 1927
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق