تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | خبر: كيف وصف بوتين خطط ترامب لضم غرينلاند إلى أمريكا؟ | خبر: بسبب الفقر ...مصر... عزوف عن شراء حلويات وملابس العيد رغم التخفيضات | خبر: استطلاع: 57 بالمئة من الفرنسيين على استعداد لمقاطعة السلع والخدمات الأمريكية | خبر: مقاطعة المنتجات الأميركية تصل ألمانيا | خبر: مصر: أهالي جزيرة الوراق النيلية يطالبون بالإفراج عن معتقليهم | خبر: 28 مليون شخص يواجهون الجوع الحاد في جمهورية الكونغو الديمقراطية | خبر: واشنطن تعلن إلغاء 300 تأشيرة طلابية لمن تظاهروا دعما لغزة | خبر: مصر..أحزاب وشخصيات سياسية تطالب بالعفو عن سجناء الرأى | خبر: أكثر من 261 ألفا منهم حصلوا على جنسيتها المغاربة أكبر جالية أجنبية في إسبانيا | خبر: قال إنه أعظم مزار حضاري في العالم ولكنه أصبح جحيماً تيك توكر بريطاني: المصريون جعلوا الأهرامات أسو | خبر: تحليل: ماذا يعني أن يتظاهر الغزاوي ضد حماس؟ | خبر: أنباء عن اعتقال حسون المعروف بـمفتي البراميل بسبب دعمه لنظام الأسد | خبر: تركيا: اعتقال أكثر من 1400 متظاهر بعد سجن أكرم إمام أوغلو أبرز منافسي أردوغان | خبر: البرلمان المصري يوافق نهائياً على قانون المسؤولية الطبية | خبر: فضيحة تسليح السعودية.. هل تواطأت حكومات إسبانيا مع المجازر في اليمن؟ |
المجانين فى نعيم -بأمر منه.. خامنئي أصبح أحد أولياء الله وإسمه من أسماء الله الحسنى!

اضيف الخبر في يوم السبت ١٨ - أغسطس - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً.


المجانين فى نعيم -بأمر منه.. خامنئي أصبح أحد أولياء الله وإسمه من أسماء الله الحسنى!

بأمر منه.. خامنئي أصبح أحد أولياء الله وإسمه من أسماء الله الحسنى!

تصنيف الخبر:
تاريخ النشر: 2012/08/18 - 08:07 AM
المصدر: تقرير: المركز الأحوازي للإعلام و الدراسات الإستراتيجية

وصلت الشعوذة و الدجل و الكذب في السلطة الصفوية في إيران الى ابعد الحدود حيث وصل الأمر بالمسؤولين الإيرانيين الى درجة الكفر العلني و الشرك الواضح بالله سبحانه و تعالى. بعد ما نصبت السلطة الصفوية في إيران نفسها كممثلة لحكم الله على الأرض و تحكم بغياب المهدي و تمهد له بالظهور عبر نشر الفساد و القتل و الدمار, وصل التمادي على الإسلام و على وحدانية الله سبحانه من قبل الملالي في قم و طهران بشكل علني و فاضح.
في خطوة غريبة و جنونية خارج إطار العقل و المنطق و الدين الإسلامي, نشرت مؤسسة الدراسات و البحوث السياسية التابعة لوزارة الإستخبارت الايرانية في يوم السبت الموافق 04-08-2012 كتابا يحمل عنوان "شرح إسم". و أعتبر إسم علي خامنئي ( المرشد الأعلى في إيران) من ضمن أسماء الله الحسنى في هذا الكتاب الذي خصص لشرح حياة خامنئي قبل الثورة في إيرن عام 1979. و في حفل إفتتاح هذا الكتاب قال محسن مؤمني رئيس حوزة الفن في إيران, بان من حق الشعب الإيراني ان يعرف المزيد عن شخصية علي خامنئي. و شرح علي أكبر رشاد, مسؤول النشر في مكتب خامنئي, هذا الكتاب و قال إن الكتاب هو شرح لأحد أسماء الله الحسنى و هو أحد أولياء الله, القائد علي خامنئي.! و في تمجيده لخامنئي قال رشاد إن خامنئي إضافة على إلمامه الكامل في علم الكلام, صاحب رأي في علم الإصول و الفقه و هذا يدل على إنه جامع العلوم. و هو قائد أديب و يفقه بالشعر و خطاباته بليغة في الأدب العربي و لها صدى في العالم العربي. و يشرح مسؤول النشر في مكتبه تواضع خامنئي و يقول إن حذائه مرقع و قديم وعمره 20 عاما و كلما أرى حذائه أتذكر حذاء الإمام علي بن ابي طالب عليه السلام.
و يقول حسين خزائي رئيس مؤسسة الدراسات و البحوث باننا إضطرينا على حذف بعض المطالب من الكتاب التي تتعلق بفضائل و إنجازات القائد (خامنئي)!. و يضيف إن الهدف من نشر هذا الكتاب هو عرض صورة الأكثر شعبية في الثورة الإسلامية بين المتلقين بطريقة الأدب الشعبي, حيث تحاول و منذ سنين, إنصار خامنئي إن تصنع الصورة اللائقة له من خلال الدعاية و نشر الموضوعات الخيالية له.
الجدير بالذكر إن خامنئي هو القائد العام للثورة و للنظام و للقوات المسلحة و يشرف على الإعلام و الإذاعة و التلفزيون و القضاء و البرلمان و على كل المؤسسات السياسية و العسكرية و الأمنية و على رأسها جهاز الإستخبارات و الحرس الثوري و صلاحياته فوق الدستور و بجرة قلم يستطيع حل البرلمان و عزل الرئيس الجمهورية المنتخب من قبل الشعب حسب الدستور. و بهذا يعني إن خامنئي فوق إرادة الشعب حسب القانون و الدستور الإيراني. هذا الكتاب و حسب إشرافه على كل مجريات الأمور الصغيرة و الكبيرة جاء بأمره بشكل مباشر حيث رئيس النشر بمكتبه من يشرف على الكتاب, من أجل تقديسه الى حد الربوبية بعد ما نصب نفسه ولي أمر المسلمين في العالم و خليفة الله على الأرض.

اجمالي القراءات 5888
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق