تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: في إطار توسيع اتفاقيات السلام... هل يتجه نتانياهو نحو مفهوم حل الدولتين؟ | خبر: 5 أسئلة لفهم الممرات الاقتصادية في شرق أفريقيا | خبر: العراق: تفكيك 96 شبكة للاتجار بالبشر والاستغلال الجنسي في 6 أشهر | خبر: ذكرى اتفاقية مناهضة التعذيب... يوم حزين في مصر | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم |
تركي يخط أسماء الله الحسنى على بذور التين

اضيف الخبر في يوم السبت ١٧ - ديسمبر - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


تركي يخط أسماء الله الحسنى على بذور التين

نجح التركي نجاتي قورقماز، أحد النّحاتين المجهريين الثلاثة بالعالم، في كتابة أسماء الله الحسنى الـ99 يدويًا تحت المجهر على سبحة مكونة من 36 حبة من بذور التين متناهية الصغر.

مقالات متعلقة :

وأوضحت وكالة "أناضول" في تقرير نشرته السبت 17 ديسمبر/كانون الأول أن النحات بدأ عمله الصعب في يونيو/حزيران الماضي، وذلك بعد ثقب بذور التين باستخدام إبرة في منتهى النعومة مخصصة للاستعمال في عمليات جراحة العيون.

وبعد انتهاء عملية الثقب، انتقل قورقماز إلى مرحلة صف البذور على شعرة إنسان واحدة تحت المجهر، ليبدأ لاحقا بكتابة أسماء الله الحسنى على البذور بحبر خاص، باستخدام شعرة من شارب ثعلب.

واستغرقت كتابة أسماء الله الحسنى جميعها على بذور التين 6 أشهر، حيث لم يكتب قورقماز على كل بذرة سوى اسمين أو ثلاثة، ليحدد سعر السبحة في النهاية بـ12 ألف ليرة تركية (حوالي 3450 دولارا أمريكيا).

ونقلت "الأناضول" عن قورقماز توضيحه أن صناعة السبحات أصبحت في الآونة الأخيرة رائجة ومنتشرة على نطاق واسع في تركيا، لكن حسب النماذج الشبيه، وذلك ما دفعه إلى استغلال تجربته في مجال النحت المجهري لإنتاج سبحة صغيرة ذات ميزات فنية راقية.

وأكد النحات أن زملاءه أعربوا عن بالغ الإعجاب والاهتمام بسبحته الجديدة، مشيرا إلى أن ميزتها الإضافية تكمن في وجود الخط اليدوي على بذور التين، الذي يصعب رؤيته بالعين المجردة.

ولفت النحّات إلى أن حجم بذرة التين الواحدة يصل إلى نحو نصف مليمتر، وذلك يجعل من السبحة تحفة لا مثيل لها في العالم كله.

علاوة على ذلك، تفنن قورقماز في كتابة البسملة على شعرة إنسان تحت المجهر، مستخدما في هذه العملية شعرة من شارب ثعلب، وشعيرات مفاصل عنكبوتية حساسة.

وقال نحات المنمنمات أنه يعمل منذ 33 عاما في مجال النحت المجهري الذي يتطلب دقة ومهارة عاليتين للغاية، مضيفا أن ضمان النجاح في هذه الحرفة يكمن في الصبر والتاني وحب المهنة.

اجمالي القراءات 4669
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق