اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٤ - مايو - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية
أكدت مصادر عديدة في ريف محافظة حلب شمال سوريا أن المنطقة خرجت في معظم أجزائها عن قبضة النظام، وسط تخوف من عملية ضخمة للجيش السوري، الذي يحشد قواته على أطراف بعض المدن ،إثر عملية ضخمة قامت بها عناصر الجيش الحر على الحدود التركية قبيل أيام.
وتأتي تلك الحملة حسب اعتقاده، بعد اشتباكات ضخمة وخسائر كبيرة أوقعوها في صفوف قوات النظام، إثر عملية انشقاق واسعة قرب الحدود التركية مع سوريا.
وأوضح أن أكثر من 50 جنديا و3 دبابات، انشقوا عن الجيش الأسبوع الماضي، ما دفع قوات الأمن لقصف مدينة سرمدا وملاحقة المنشقين واعتقال بعضهم.
ورداً على ذلك قام عناصر الحر من منطقة الأتارب وريف حلب وريف إدلب بعملية مشتركة هاجموا فيها مفرزة الأمن واستطاعوا تخليص العناصر المنشقة والانسحاب.
وأسفرت العملية عن حرق 17 دبابة وقتل 150 عنصرا في صفوف الجيش النظامي حسب زعمه.
وأعقب ذلك محاولة اقتحام الأتارب في اليوم الموالي، لكن قوات الحر صدت الهجوم وأعطبت 5 دبابات، وقتلت عددا من العناصر، وهو ما دعا الجيش السوري إلى التحضير لعملية عسكرية ضخمة على تلك المنطقة وارتكاب "مجازر"، حسب قول الضابط.
فيديو يظهر رمز الثورة في اللاذقية "أبو نظير ربي يسر" يحشش مع ساقطات
2012-05-25 08:27:35
Share on facebook Share on favorites Share on google Share on twitter More Sharing Services
خاص عربي برس – اللاذقية
بث ناشطون سوريون مقطع فيديو يظهر أحد رموز الثورة السورية في مدينة اللاذقية يلهو وتبدو عليه آثار " التحشيش " مع عدد من بنات الهوى . ويظهر في التسجيل غسان سلوية "أبو نظير" وهو محاط بعدد من بائعات الهوى، حيث يغني ويحتسي مشروياً كحولياً .
و يعتبر غسان سلواية الملقب " أبو نظير " و الذي أضيف إليه لقب "ربي يسر" لكثرة ما استخدم هذه الجملة خلال الاعترافات التي بثها له التلفزيون السوري العام الماضي حيث اعترف بضلوعه في أعمال شغب وعنف وحرق ممتلكات عامة وخاصة واستهداف قوات حفظ النظام بالرصاص، حيث استفاد من العفو الذي صدر عن المتورطين بتلك الجرائم .
وحاز أبو نظير ربي يسر شعبية كبيرة لدى المؤيدين الذي وجدوا فيه شخصية طريفة ومعبرة عن الشريحة التي انخرطت في المظاهرات التي خرجت في مدينة اللاذقية وعدد من المدن الأخرى ، حيث هيمن أرباب السوابق ومتعاطو المخدرات والمهربون على المظاهرات التي تحولت إلى أعمال شغب وفوضى وعنصرية
دعوة للتبرع
خمسة أسئلة : السؤ ال الأول : قال الله سبحان ه وتعال ى : (...
واغلظ عليهم : والله إني أشعر بالحر ج الشدي د وأنا أكتب لك...
مرحبا بك : السلا م عليكم د.أحم كيف حالك؟ ! أريد من...
حداد المرأة: لي اخت توفي زوجها فأعلن ت الحدا د اربعة اشهر...
نشجب هذا ..ودائما..: مرحبا وان شاء الله الجمي ع بألف خير لم استطع...
more
هذه هي القصة الكاملة "للمناضلة"السورية غرام نورس الحسين وقصة وقوعها في غرام ..."القاعدة"!!
25 أيار 2012 03:05 عدد القراءات 416
صفحات "الثورة السورية" تصنع منها "رمزا ثوريا" وتفبرك لها سيرة نضالية كاذبة، فيما "صاحبها" إرهابي مجرم كان معتقلا بجرم تزوير جوازات سفر لـ"جهاديين" أصوليين!؟
بيروت ، الحقيقة ( خاص من : إيلي نعمة + مكتب التحرير) : ما إن انتشر اسم الصبية غرام نورس الحسين ، ذات الـ23 عاما ( مواليد حلب ، العام 1989) ، بوصفها بطلة الفيلم الدموي "غرام وانتقام" الذي جرت فصوله ليلة أول أمس في بيروت، حتى بدأت "صفحات الثورة السورية" سرد "سيرة نضالية" لها يخالها المرء من خلالها كما لو أنها سيرة روزا لوكسمبورغ! ووصل الأمر ، بطريقة لا تخلو من الخسة والنذالة ، حد اتهام حزب الله وقناة "المنار" بفبركة القصة بهدف "الإساءة لسمعة ناشطة سورية معارضة"، علما بأن قناة "الجديد" ( شاهد الشريط أدناه) هي أول قناة لبنانية تغطي وقائع الاشتباك بين المجموعة المسلحة والجيش اللبناني، وأول قناة تذكر الاسم الثلاثي للصبية المذكورة مرفقا بوصفها "بائعة هوى"، وهو ما امتنعت عنه قناة"المنار" حين أعادت سرد رواية ما جرى، بسبب "الاحتشام" الذي تتبعه القناة ، انطلاقا من "معايير مهنية ودينية"!
أما فصول ما جرى ، فهي على النحو التالي:
عند حوالي العاشرة من مساء أول أمس ، جاءت غرام الحسين إلى الشقة لأخذ أمتعهتا الشخصية منها ، على اعتبار أنها قررت قطع علاقتها بـ "صاحبها" السليماني بعد أن أصبحا على خلاف كبير. وكان يرافقها "صاحبها" الجديد سامر أبو عقل ، وهو كوافير / حلاق نسائي . وعندما شاهدها "صاحبها" السابق يمان السليماني مع "صاحبها" الجديد انفجرت غيرته ، فما كان إلا أن انفجر بوجهها متهما إياها بأنها "عميلة للمخابرات السورية وتتجسس عليه"، في الوقت الذي كان يفتح فيه نيران رشاشه الكلاشينكوف باتجاه صدر "صاحبها" الجديد "سامر أبو عقل" ليرديه قتيلا في بركة من الدم. هنا ينبغي أن نشير إلى أن السليماني ، وهو "معارض" سوري أيضا، مطلوب لمخابرات الجيش اللبناني على خلفية علاقته بـ"القاعدة". فقد كان معتقلا في السابق من قبل الجهاز نفسه بعد ضلوعه في تزوير جوازات سفر لسلفيين إرهابيين( من "فتح الإسلام" و"جند الشام"على الأرجح).
السؤال / اللغز في القصة هو علاقة صبية سورية بهؤلاء الأشخاص ، وكيف تعرفت إليهم. وهو ما ينتظر أن نعرفه قريبا بعد أن يكون هاني الشنطي تعافى من جراحه وأدلى باعترافاته الكاملة.
إذن ، صبية " ليبرالية" تركب "البسكليت" مع تكفيريين من "فتح الإسلام" و"القاعدة" في شقة واحدة ! إنه أمر لافت محير تفسره الأجهزة الأمنية اللبنانية ، التي استمعت إلى إفادة "المناضلة" غرام الحسين و إفادة أولية من "الأمير الجهادي المتقاعد" هاني الشنطي، على النحو التالي: "الجهاديان" ، القتيل والجريح، متقاعدان من الجهاد منذ فترة. وبعد إطلاق سراحه ، قرر السليماني أن "يحب الحياة" على طريقة وليد جنبلاط و "14 آذار"، ولسان حاله يقول "حورية باليد ولا سبعين غير مضمونات عند الله"! وهو يؤكد أنه اكتشف "دجل ونفاق" أمرائه الجهاديين فقرر أن يعشق غرام. أما غرام فتصف هذا المجاهد المتقاعد بأنه "غريب الأطوار يتعاطي خلطات من المخدرات لا تخطر على بال الأبالسة، فهو يخلط الكوكايين بالأفيون ويشرب معهما الويسكي". وقد قررت "قطع علاقتها به بعد أن بدأ يخزن السلاح في شقتها"!
أما أرشيف الأجهزة الأمنية اللبنانية فيصف "العاشق" القتيل بأنه مرتبط بـ"القاعدة" بشكل وثيق وبأنه جرى تجنيده في العام 2007 من قبل أحد رجال التكفيري السوري "أبو القعقاع" ( محمود غولاساسي)