تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم | خبر: لقاح واعد ضد فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة واحدة فقط | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي |
طالب ثانوى مصري يعرض مشروع يوفر 95 مليار متر مكعب من مياه النيل

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٤ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اخبار مصر


طالب ثانوى مصري يعرض مشروع يوفر 95 مليار متر مكعب من مياه النيل

مصري يعرض مشروع يوفر 95 مليار متر مكعب من مياه النيل


أخبار مصر - غباشى خير الله

عرض حامد طارق سليمان الطالب بالصف الأول الثانوي فى حفل تكريم النوابغ والموهوبين بمركز الإبداع والتنمية بالمنوفية مشروع للحفاظ علي مياه نهر النيل من الضياع وتعويض الفاقد منه من خلال شق قناة تربط بين النيل الأزرق في السودان ونهر الكونغو مما يوفر حوالي 95 مليار متر مكعب مياه يكفي لزراعة نصف صحراء مصر الغربية .

كما يوفر المشروع مياه للدول الثلاث (مصر والسودان والكونغو ) تكفي لاستصلاح لحوالي 320 مليون فدان وتوليد طاقة كهربائية تكفي لثلثي قارة أفريقيا بمقدار 18000 ميجا وات مما نال أعجاب جميع الحضور وأوصي محافظ المنوفية المستشار الدكتور أشرف هلال بعرض هذا المشروع علي وزير الري والموارد المائية لما فيه حل لمشكلة مياه نهر النيل و له استفادة عظيمة لمصر .

كما استمع المحافظ إلي باقي المشروعات والابتكارات التي تمثلت في سجادة كاشفة للصوص للطالب محمد طارق محمد من خلال توصيل دائرة كهربائية بالسجادة تعمل عند الضغط علي بإصدار صوت عالي.

وفى السياق نفسه ، ابتكر الطلاب إسلام طلعت جميل وأحمد علاء عبد اللطيف ويوسف مجدي إبراهيم علي كيفية إعادة تدوير الزجاج والذي يوفر 50% من الطاقة حيث أن إعادة تصنيع الزجاج يحتاج من 400 إلي 600 وات فقط أما تصنيعه من جديد يحتاج إلي 1600 وات .

بينما عرض الطالب أحمد عادل جهازا يتم تركيبة علي شكمان السيارة يقوم بدورة علي تقليل تلوث الهواء إلي 60% بتحويل أول أكسيد الكربون إلي ثاني أكسيد الكربون ثم إلي أكسجين حيث يسمي أول أكسيد الكربون بالقاتل الصامت، وعرض الطالب أندرو سعد إطار جديد للسيارة يقلل نسبة الحوادث بتقليل مسافة الفرملة للسيارة ، وعرضت الطالبة نورهان الجزار بالصف الأول الثانوي مغناطيس يتم تركيبة بالسيارة يقوم علي تقليل المسافة بين السيارة والاخري .

جاء ذلك فى بيان للمحافظة الخميس يشيرالى اشادة المحافظ بهؤلاء النوابغ وأفكارهم التي تعبر عن عبقرية مبكرة لهؤلاء الطلاب وأوصي بعرضها علي أساتذة جامعة المنوفية والإشراف عليها لاستثمارها ودراسة مدي الاستفادة منها من خلال تطويرها وتطبيقها علي نطاق عملي واسع .

اجمالي القراءات 5287
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   نوري حمدون     في   السبت ٢٥ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64778]

المعلوم من الجغرافيا بالضرورة :

بإعتباري على علاقة بالمجال التربوي التعليمي فلابد أن أثمن عاليا نبوغ طلابنا و إشتغالهم بمعالجة قضايا الحياة عبر الإختراعات و الإكتشافات العلمية . و لكن .. مشروع الترعة الواصلة بين نهري الكنقو و النيل الأزرق غير موفق . لأنه إعادة إنتاج للوضع الحالي لطبيعة مصر الجغرافية و السياسية . فجغرافيا مصر تعتمد على مياه تتدفق اليها بصورة طبيعية من خارجها . و سياسيا مصر تحت سيطرة دول المنبع المتعددة . فالوضع الآن يقول أن مصر لا تسيطر على مياهها لا سياسيا و لا جغراقيا . و الجديد في هذا الموضوع هو في الذي يخرج مصر من هذه القيود .. و ليس في الذي يزيد المزيد من مثل هذه القيود . و الحل معروف لمشكلة المياه في مصر .. إنه في جوف وادي النيل بداخل أراضيها . ف (من المعلوم من الجغرافيا بالضرورة) أن النيل السطحى (الماء الجاري على السطح) يقابله نيل جوفي (ماء جاري تحت الأرض) . هذا النهر الجوفي هو الذي ينتظر إكتشافات المكتشفين و إختراعات المخترعين بعيدا عن نهر الكنقو و النيل الأزرق و قناة جونقلي المكرسة للهيمنة الخارجية و ضعف السيادة .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more