تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | خبر: إندونيسيا تقترح استقبال فلسطينيين من غزة مؤقتاً | خبر: سؤال وجواب.. أسباب وتداعيات الأزمة بين مالي والجزائر | خبر: كيف يفيد البرق بعض النباتات الاستوائية؟ | خبر: رواندا-بول كاغامي: فلتذهب إلى الجحيم الدول التي تفرض علينا عقوبات | خبر: تتجه لتسليم السلاح.. ماذا نعرف عن الفصائل العراقية المدعومة من إيران؟ | خبر: أسواق المال العالمية تخسر 9.5 تريليونات دولار في ثلاثة أيام | خبر: 3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. زوكربيرغ أبرز الخاسرين | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب |
أهالى بولاق يروون تفاصيل الكر والفر بين البلطجية والمتظاهرين.. ويؤكدون: ليس لنا علاقة بالمشاجرات.. و

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٩ - يناير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


أهالى بولاق يروون تفاصيل الكر والفر بين البلطجية والمتظاهرين.. ويؤكدون: ليس لنا علاقة بالمشاجرات.. و

هدوء أمام ماسبيرو.. وأهالى بولاق يروون تفاصيل الكر والفر بين البلطجية والمتظاهرين.. ويؤكدون: ليس لنا علاقة بالمشاجرات.. والمعتصمون: مجهولون هجموا بالخرطوش والأسلحة البيضاء.. و"العسكرى" وراء الأحداث

الأحد، 29 يناير 2012 - 19:01

الاشتباكات أمام ماسبيرو

كتب محمد حجاج ومحمود عبد الغنى ومحمد رضا

Add to Google

روى عدد من أهالى منطقة بولاق والقاطنين فى المنطقة المحيطة لمبنى الإذاعة والتليفزيون ما حدث من حالات كر وفر بين عدد من الباعة الجائلين والبلطجية من ناحية، والمتظاهرين المعتصمين أمام ماسبيرو من جهة أخرى، وقالوا إن من قام بالهجوم على المتظاهرين ليسوا من أهالى بولاق، مشيرين إلى أن أهالى بولاق ليس لهم أى علاقة بالأحداث التى وقعت أمام مبنى ماسبيرو عصر اليوم.

وأضاف الأهالى وعدد من شهود العيان لـ"اليوم السابع" أن الأحداث دارت بالحجارة بين المعتصمين وعدد من المارة والذين انضم إليهم مجهولون وقاموا بمهاجمة المعتصمين بالحجارة، حيث بدأت الأحداث بمشادات كلامية ثم قام الباعة بإلقاء الزجاجات الفارغة وإطلاق الخرطوش على المتظاهرين.

ومن جانبهم قال عدد من المتظاهرين المعتصمين أمام ماسبيرو لـ"اليوم السابع" أنهم فوجئوا بهجوم عدد كبير من الأشخاص المجهولين ما يقرب من 30 فردا عليهم بالحجارة والزجاجات الفارغة والأسلحة الخرطوش من جهة كوبرى 6 أكتوبر.

وأضافوا: "قمنا بالرد عليهم بإلقاء الحجارة حتى تراجعوا أسفل كوبرى 6 أكتوبر، ولكن بعد أن قاموا بتعبئة أجولة مليئة بالزجاجات الفارغة، ولكن تغلب المتظاهرون عليهم وطاردوهم فى الشوارع الداخلية والمحيطة بماسبيرو، مما أدى إلى وقوع إصابات من الجانبين.

وألقى المتظاهرون القبض على أحد الشباب وقاموا بالاعتداء عليه ضربا وقاموا بالتحفظ عليه، فيما توقفت حركة المرور تماما بشارع كورنيش النيل الملىء الآن بالزجاج والحجارة.

وتجددت الاشتباكات أمام المبنى مرة أخرى وأطلق مجهولون أعيرة نارية فى الهواء، ومن جهتهم توافد عشرات المتظاهرين من ميدان التحرير، وعبد المنعم رياض، إلى مبنى ماسبيرو، لمؤازرة المعتصمين. وتزايدت أعداد المصابين بشكل واضح، خاصة بعد انصراف سيارات الإسعاف الموجودة بجوار مبنى التليفزيون.
وتسود حالة من الهدوء أمام المبنى والمنطقة المحيطة به مرة أخرى بعد أن سيطر الثوار على الأمر مرة أخرى، وبعد أن وصلت إليهم أعداد كبيرة من المتظاهرين من ميدان التحرير لمساندتهم، وتتزايد الأعداد حتى الآن أمام المبنى، حيث قرر عدد كبير منهم الاعتصام، واتهموا المجلس العسكرى بالوقوف وراء الأحداث وحملوه المسئولية.

ويقوم عشرات المعتصمين بتأمين منطقة الاعتصام بعدد من اللجان الشعبية، وأغلقوا شارع كورنيش النيل من جهة شبرا، ما دفع قائدى السيارات لاستخدام جهة واحدة من الطريق.

كما كونوا لجنتين شعبيتين إحداهما باتجاه منطقة بولاق أبو العلا والأخرى بجوار جراج ماسبيرو أمام فندق هيلتون رمسيس، فيما تجمع المارة أعلى كوبرى 6 أكتوبر لمتابعة الأحداث.

اجمالي القراءات 2506
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق