تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: إسرائيل تمنع زيارة أوّل وفد وزاري عربي للضفة الغربية منذ 1967، وحماس تردّ على مقترح ويتكوف | خبر: مصر: القضاء يحدّد يوم 9 سبتمبر للنظر في دعوى وقف تسليم تيران وصنافير | خبر: القضاء المصري ينظر عزل وزير التعليم بسبب مؤهلاته في سبتمبر | خبر: الأردن يوقف استقدام العمالة الوافدة فهل يملأ المواطنون الفراغ؟ | خبر: نيجيريا تعلن مقتل 60 مسلحا من بوكو حرام وتنظيم الدولة | خبر: الجبهة الشعبية: مشروع قانون الإيجار القديم خروج على الدستور وتهديد للسلم الاجتماعي | خبر: الورقة البيضاء البريطانية تهدد الكفاءات العربية | خبر: أعلى الوظائف أجراً في مجالات الأمن السيبراني لعام 2025 | خبر: خالد البلشي: أكثر من ٢٣ صحفيًا خلف القضبان.. ونداء عاجل لإنقاذ حياة ليلى سويف | خبر: السودان على شفا كارثة صحية.. هل خرجت الكوليرا عن السيطرة؟ | خبر: المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً | خبر: إيلون ماسك يغادر منصبه كمستشار في إدارة ترامب | خبر: محكمة أمريكية توقف الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تمنحك وظيفة في أي دولة بالعالم |
إعجاز القرآن فى قوله ..يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم..

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٠ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الفجر


إعجاز القرآن فى قوله ..يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم..

إعجاز القرآن فى قوله ..يا أيها النمل أدخلوا مساكنكم..

10/10/2011   11:08 AM

 

 

الفرق بين البيت والمسكن أن المسكن يقسم داخليا إلى حجرات وممراتبينما البيت هو عبارة عن مساحة واحدة مخصصة للعيشوخير مثال على ذلك ما يسميه البادية بيوت الشعر وهي عبارة عن خيام وما هي سوى مساحة واحدة مغطاة
 
 
عندما تناول القرآن العظيم النحل وصف محل إقامتها بالبيوت
" وإذ أوحى ربك للنحل أن إتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون"وعندما تحدث عن العناكب وصف مقرها أيضا بالبيت"و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون"
 
 
وهذه الحشرات الثلاث تعيش فعلا فى بيوت..متكونة من مساحة واحدة غير مقسمة لحجرات
 
و النمل أمره عجيب ومقر سكناه هو بالفعل مسكن وليس بيت..قام العالم ولتر تشينكيل بتجربة ضخ مادة أسمنتية فى أحد حفر النمل ..وانتظر حتى تصلبت المادة ..فاكتشف شيئا عجيبا...هو أن النمل يبنى مساكن فعلا متكونة من حجرات وممرات أسفل سطح الأرض...وهذه الحجرات مصممة فوق بعضها بحيث تكون كل حجرة عكس الأسفل منها ...وبحيث أنها لو سقطت لا تسقط على الأسفل منها...
 
 
واندهش العالم حينما اكتشف أن صغار النمل تسكن بالاسفل بالقرب من الملكة
بينما تسكن كبار النمل ذات الخبرة الطويلة في الحجرات العلوية القريبة من السطح لتتصرف كحرس للبقية
 
 
تصوروا معي أن جيشا كاملا مر على مجموعة من المساكن وبهذا العمق الكبير داخل الارض
فحتما ستتحطم الفتحة الخارجية وتتهدم ، ولكن الغرف السفلية التي بها الطعام المخزن والملكة وبقية النمل لن يتأثر ..أى أن هذا التصميم الذى يتبعه النمل إنما هو لحمايته من الدمار قدر المستطاع...هنا قد نفهم مراد النملة حينما قالت... يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم.... لا يحطمنكم سليمان وجنوده
 
وسبحان من قال "أدخلوا مساكنكم" فالآية الكريمة لم تقل مسكنكم بصيغة المفرد بل وردت بصيغة الجمع دلالة على أن خلف هذه الحفرة التي نراها بالارض توجد مجموعة من المساكن
اجمالي القراءات 5582
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الإثنين ١٠ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60728]

القرآن بين أيديكم منذ 1400 سنة

القرآن الكريم كتاب رب العالمين ورسالته الخاتمة للناس كافة ، رغم أن القرآن نزل منذ 1400 سنة إلا ان المسلمين لم يتغيروا تركوا القرآن واتخذوه مهجورا وتركوه خلف ظهورهم واستعموا لكتب التراث وكتث الحديث وصدقوا بها وسلموا تسليما ، ورغم كل هذا إلا انهم يفحرون ويهللون ويرقصون حينما يكتشف عالم أجنبي من خلال بحثه في الكون والكائنات الحية نقطة في بحر الإعجاز في القرآن الكريم ، فيأخذون هذه النقطة ويذيعونها في كل مكان فرحين بأن القرآن الذي هجروه بهذا الإعجاز ظنا منهم من اكتشف هذه الاعجاز يمكن أن يدخل في الاسلام هو أو غيره ، ولكنهم رغم كل هذا لم تتغير علاقتهم بالقرآن ولم يفطنوا لأمر الله جل وعلا الذي فرضه عليهم بأن يتدبروا القرآن حين يقرأوا آياته ، وأن ينصتا حين يسمعوها ، ولكن لا حياة لمن تنادي..

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق