الدولة الإسلامية في عهد النبي عليه السلام سبقت الغرب في تقرير حقوق الإنسان .:
الدكتور أحمد صبحي منصور يناقش حقيقة الدولة الإسلامية على اليوتيوب

اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٧ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: خاص أهل القرآن


الدكتور أحمد صبحي منصور يناقش حقيقة الدولة الإسلامية على اليوتيوب

 

يتحدث الدكتور أحمد صبحي منصور عن الدولة الإسلامية كما جاءت في القرآن الكريم ، وكما طبقها خاتم النبيين عليهم جميعاً السلام ، وذلك مساهمة منه ومن موقع أهل القرآن في إثرء النقاش الدائر في العالم الإسلامي حول الدولة الإسلامية ومرجعيتها . كما يتعرض للفارق بين الدولة الدينية والدولة الإسلامية ، ويثبت أن الدولة الإسلاميىة المدنية التي طبقها النبي محمد عليه السلام قد سبقت الغرب في تقرير حقوق الإنسان كإنسان بصرف النظر عن العقيدة أواللون أو الجنس  ..

مقالات متعلقة :

الأول

http://www.youtube.com/watch?v=tUjlF6XiQEA

الثاني

http://www.youtube.com/watch?v=FBn7vpepjOw

الثالث

http://www.youtube.com/watch?v=axUgMHwiXAo

الرابع

http://www.youtube.com/watch?v=I9iLhltUsLM

الخامس

http://www.youtube.com/watch?v=dVtXiEtollw

السادس
http://www.youtube.com/watch?v=D5Z0iq6pqRw

السابع

http://www.youtube.com/watch?v=hODSQ4bTpNg

 

اجمالي القراءات 9120
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   sara hamid     في   الجمعة ٠٨ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[57105]

السلام عليكم

نحن نقدر جهدك في هذا الموقع وفي نفس الوقت نخاف على مصر الحبيبة فاءن تاسسست الدولة المدنية في مصر
معنى ذالك انها ستنجح  في العالم العربي باءذن الله تعالى-فهل خوفنا في محله؟
انا شخصيا ابذل جهدا لايصال اجتهاداتك واجتهادات الاخوة الكتاب في الموقع لمتصفحي الفيسبوك هذا الموقع الذي لعب دورا كبيرا
في التغيير- افرح عندما يتجاوب معي الشباب المغيب واحزن عندما يجادلني المتعصبون ضاربين عرض الحائط بالايت القرانية
قافزين عليها الى قول السلف--انه حقا لمؤسف -كم انت نفسك طويل يا دكتور
نقول بالتونسي -عن  المؤدلجين في العالم العربي بسبب خطب الشيوخ مرددي العنعنات-نقول عنهم ناس داخلين في حيط
لقد سرني كثيرا ان الاخ محمد البارودي كان مشغولا مثلي بالحوارات في الفايسبوك افتكرت انني لوحدي افعل ذالك
الله تعالى الموفق
 

2   تعليق بواسطة   يحي فوزي نشاشبي     في   الجمعة ٠٨ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[57108]

في سبيل سيادة الحرية التي يريدها الخالق سبحانه وتعالى

  السلام  عليك  يا  أخت  سارة.
أشاطرك  الرأي  في  تفاؤلك   وتخوفك  .
وأتمنى  من  صميم  القلب  للأستاذ  صبحي  مزيدا  من  الجهد  والتحمل  والإرادة .
وبالمناسبة - فحسب رأيي  الخاص-  حبذا لو  رجع  أستاذنا  فكرر وأكد  حقيقة  ما  زالت  مغيبة  ، ألا  وهي  أن  الله  عندما  أنزل حديثه  كان  يحب  أن  تسود  الحرية  كل الحرية  وكامل  الحرية  أثناء  الأرض  ليتمتع  بها  كل  مخلوق  بدون  استثناء  والغرض  الجميل  هو  أن  يؤمن  من  شاء  الإيمان  ويكفر  من  رفض  الإيمان  عن حرية .
ويؤكد   الأستاذ  مرة  ومرات  أن  رسول  الله لم   يأت  لمطاردة  الناس  وإكراههم  على  الإيمان  بل  جاء ليطارد  القيود  وليتيح  المجال  الفاسح  للحرية لتغطي الكرة الأرضية  (  العالمين ) . وأن  الرسول  والمؤمنين  ما كانوا  أبدا ولا ينبغي  لهم   أن  يكونوا إلا  في  حالة  وموقف  دفاع  وصد  من  يحاول دوس  هذه   الحرية  المقدسة  من  لدن  الله -  وأن  يوضح  الأستاذ  مغزى  وروح  كلمة  -  الدين لله -  
وقد  يكون  هناك  الخير  الكثير  المشرف   بالنسبة للمؤمنين  نفسهم  ولغير المؤمنين ، لأني  أعتقد  أن  الجهل  وسوء الفهم  ما  زال  ضاربا  أطنابه   عند عقول المسلمين  وغير المسلمين من  باب  أولى.
والله  الموفق. 

3   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الجمعة ٠٨ - أبريل - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[57113]

أقام الرسول عليه السلام أول دولة مدنية ، ولم تكن دينية

نعم أستاذي هذا صحيح فقد أقام الرسول الكريم أول دولة مدنية للمسلمين ،وكل من يعيش معهم من أطياف شتى كان أساسها الحرية الدينية وعدم الإكراه ، فلم يأمر القرآن الرسول الكريم بمعاقبة وحرب من قرر أن يبقى على دينه ،بل العكس هو الصحيح تماما ! حيث أمر القرآن أن يقاتل الرسول والمؤمنون من أجل إحلال الحرية ومنع الفتنة أو الإكراه في الدين : [ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ }البقرة193 وذلك عكس ما هو شائع ، كان ذلك في عهد النبوة . أما بعد وفاة الرسول ــ عليه السلام بدأ التغيير في عصر الخلفاء ، وبلغ الانحراف مداه في عهد الأمويين حيث عادت الإغارة والحروب تماما كما كان يحدث قبل الإسلام ، لكن ألبست ثوبا إسلاميا ، فقد سميت بالفتوحات الإسلامية ، صعب على النفس قول هذا ، ولكنه الواقع والأخطاء التي وقع فيها المسلموننسبت للإسلام زورا ، الجدير بالذكر أن الأنبياء جميعهم كانوا كذلك فقد كانوا دعاة سلام أيضا كالرسول الكريم ، فقد كان نبي الله موسى كذلك فقد كان هدفه اصطحاب بني إسرائيل فقط ، دون حرب فرعون ،بل إن الله تعالى أمر موسى وفرعون أن يقولا قولا لينا لفرعون ، لعله يتذكر أو يخشى ! فكان الحشر من فرعون والمطاردة لموسى وأخيه هارون ، بل إن قومه قد عاتبوه عتابا قاسيا وحملوه مسؤلية ما تعرضوا له من أذى قبل وبعد رسالته .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق