حمله شعبيه على الفيس بوك تطالب بحل جهاز مباحث أمن الدولة

اضيف الخبر في يوم السبت ١٩ - فبراير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إنقاذ مصر


حمله شعبيه على الفيس بوك تطالب بحل جهاز مباحث أمن الدولة

حمله شعبيه على الفيس بوك تطالب بحل جهاز مباحث أمن الدولة

19-02-2011

موقع إنقاذ مصر:—

انطلقت حملة على الفيس بوك للمطالبة بحل جهاز مباحث أمن الدولة”،  سيء الصيت والذكر ومحاسبة أي مرتكب لجرائم جنائية وإنسانية ضد المواطنين، حيث أكدت الحملة أن الجهاز كان يعمل للأمن السياسي وللنظام الفاسد فقط.

وتعرض الحملة قصصًا لأولئك الذين عذبوا داخل “سلخانات” أمن الدولة ووسائل التعذيب وطرق تلفيق القضايا لهم.

http://www.facebook.com/pages/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D8%BA%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7-%D8%A3%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%87/185270821511920?sk=wall

 
 
 
 
اجمالي القراءات 5835
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   محسن زكريا     في   السبت ١٩ - فبراير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56111]

الطريق الوحيد للحرية لن يتم إلا إذا

 الطريق الوحيد للحرية لن يتم إلا بإزالة هذا الكيان القذر العفن ..
ليس هذا فحسب ..
فهناك الكثير من القوائم بإسماء كل من ارتكبوا أخطاء في حق المصريين ..
هذه القوائم ستتم محاسبتها ولن يفروا من العقاب ..
 
 
 

2   تعليق بواسطة   ميرفت عبدالله     في   السبت ١٩ - فبراير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56112]

ومحاكمتهم والقصاص العادل منهم . وهذه إحدى جرائمهم

قدر الله تعالى ان يعيش هذا الشاب ويكشف جريمة بشعة تضاف لجرائمهم التي لا تقدر إلى الآن فالأعداد في ازدياد مستمر وقد حكى هذا الشاب ما حدث في فديو موجود على الموقع وهو على البوتيوب


" وقال محمد أنه نزل ليشارك في المسيرات الاحتجاجية ومعالجة المصابين في جمعة الغضب 28 يناير الماضي .. وحكي أن الجيش طلب منا تمرير بعض عساكر الداخلية المذعورين من منطقة مجلس الشورى ، حتى يستطيعوا اللحاق بباقي عساكر الداخلية وينسحبوا بشكل نهائي من منطقة وسط البلد بأكملها. فقمنا بعمل كردون بشرى حتى لا يضربهم أي متظاهر ، ولكنهم حين نجحوا في المرور إلى الجهة المقابلة للمجلس ، قام الضابط المشرف عليهم بإعطائهم ذخيرة وأمرهم بإطلاق النار علينا. فهربت أنا وزملائي إلى داخل مجلس الشورى ، وقام موظفو الأمن بالمجلس بالتغطية علينا لكن ضابط من أمن الدولة استطاع اللحاق بنا من الاتجاه الآخر وهددنا إن لم نخرج من المجلس سيقوم بإطلاق النار علينا وبدأ في الضرب علينا فهربنا إلى سور مجلس الشورى ، وقبض علينا ضابط من الداخلية وأمرنا بأن ننظر إلى الخلف ونرفع أيدينا ثم سمعت صوت رصاص لأجد فراغ في ظهر زميلي الموجود بأول الصف . أما أنا فأصبت برصاص في ساقي اليسرى ، ووجدت كل أصدقائي يتساقطون على جسدي مثل “الفراخ ” وجاء أحد الضباط وبدأ في ضربي بقاعدة البندقية على رأسي وأصابني بنزيف حاد. وأضاف إن أحد العساكر قال للضابط أنني على وشك الموت وإنني انزف بقوة من قدمي فقام بضربي على الجرح لكن بعد قليل اخبره الجندي إني على وشك الموت فتركني وهرب ، وجاء عسكري أخر وقال انه سينقذني لكنه فتشني وسرقني وتركني بين الحياة والموت في الشارع ، إلى أن وجدت الشباب هجموا بالحجارة على ضباط الشرطة ، و حملني شاب على ظهره وجرى شارع طويل جدا ، في الوقت الذي أستمر عساكر الشرطة في إطلاق الرصاص الخرز ، لدرجة أن الشاب الذي حملني على ظهره سألني “لماذا يرغبون في قتلك إلى هذه الدرجة ” . وأضاف الشاب انه تم نقلي في عربة ملاكي “كوبيه ” في شنطة السيارة مع مصابين آخرين وأربعة داخل السيارة نفسها ، ودخلت مستشفى القصر العيني ، ولم أجد سرير للعلاج فتمت معالجتي على الأرض من كثرة المصابين ، وأصر د. عمرو الشافكى على دخولي غرفة العمليات بشكل عاجل ، لأن الرصاص الذي أصبت به محرم دوليا جزء منه ينفجر داخل الجسم فقطع أوردة وشرايين رجلي ، واستمرت العملية لمدة 8 ساعات ، وفقدت أكثر من نصف دمى ووصلت نسبة الهيموجلوبين إلى 6 في حين أن المعدلات الطبيعية للرجل من 13 حتى 17 . وكشف الشاب عن جروحه والإصابات الموجودة في قدميه والتي كاد أن يفقد إحداها بفعل الرصاص والإصابات الموجودة به .  


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق