هتفوا بسقوط حسنى مبارك .. اعتصام أمام السفارة المصرية في واشنطن للمطالبة برقابة محلية ودولية على الا

اضيف الخبر في يوم السبت ٢٠ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إنقاذ مصر


هتفوا بسقوط حسنى مبارك .. اعتصام أمام السفارة المصرية في واشنطن للمطالبة برقابة محلية ودولية على الا

 

تجمع ما يزيد عن 40 مصري اليوم السبت 20 نوفمبر امام السفارة المصرية فى العاصمة الامريكية واشنطن  للتنديد بالاجراءت التى يتخذها النظام المصرى في انتخابات مجلس الشعب الجارية حاليا، ومن أبرزها عدم اصدار التصريحات اللازمة لعدد من المراقبين المحليين حتى هذة اللحظة لتمكينهم من القيام بمهامهم والباقى اسبوع واحد. وكذلك احتجاجا على عدم السماح بالمراقبيين الدوليين على الاطلاق
ونادى المتظاهرين بسقوط حسنى مبارك وطالبوا بوقف التزير كما يحدث فى كل انتخابات مع غناء النشيد القومى بلادى..بلادى..لك حبى وفؤادى
ويااغلى كلمة فى الوجود يا مصر..ورفعوا علم مصرهم واولادهم باالفخر لمصر الحبيبة وبلتصميم على ان التغيرهو الحل الوحيد لمصر
للخروج من حكم الفرد والفساد والتزوير لكى يحكم الشعب نفسة بحاكم يحب مصر ويعمل من اجل مصر فقط كما قال المشاركون في الاعتصام.

 

 
 
 
 
اجمالي القراءات 5833
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الأحد ٢١ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[52996]

ياليتني .. في واشنطن .. كي أتظاهر وأعتصم . مثلكم


  من يرى هذه التظاهرات المحدودة العدد أمام السفارة المصرية  بواشنطن .. ويرى مدى الحرية والأمن الذي ينعم به المتظاهرون والمعتصمون .. ويرجعون آخر النهار للمبيت في الدار .. آمنين مطمئنين يرى أنه في ديار الاسلام .
أو بالمنعى الأدق الديار التي تطبق تعاليم الاسلام ..  وليس ديار القهر في القاهرة  فمن بتظاهر لا يرجع الى أهله ولايرى ولده ولا يعود لعلمه !! ونداء  الاذان يخرج عاليا جهورا .. وغير مسموح بغير ذلك  
وأتحسر وأقول يا ليتني كنت بواشنطن .
 

2   تعليق بواسطة   خـــالد ســالـم     في   الإثنين ٢٢ - نوفمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[53029]

الحرية لا يضاهيها شيء آخر

 


 


    حرية الإنسان أهم شيء في حياته ، حتى لو كان لا يملك من حطام الدنيا مليم أحمر أو أزرق أو أبيض ، حتى لو كان فقيرا معدما ، ولكن طالما يستطيع قول وفعل ما يريد وقتما يشاء في أي مكان فهذا هو الطعم الحقيقي والمعنى الحقيقي للحياة الإنسانية أن يتساوى فيها كل الناس أمام القانون البشري ، الذي وضعه وصنفه وألفه البشر بأنفسهم وتجاهلوا بعد ذلك أنهم جميعا متساوون أمام القانون الإلهي فعجبا لهذا الإنسان الظالم لنفسه ولغيره ..


من هنا أقول أن المجتمعات التي تعيش أفرادها في حرية وديمقراطية هم أحياء والمجتمعات التي تفتقد شعوبها لهذه الحرية في أبسط صورها فهم أشباه أحياء وأقرب للموتى من الأحياء ، وأهتف وأدعو مع كل إنسان يقول يسقط حسنى مبارك لأنه لم يفعل أي خير في هذا البلد وشعب هذا البلد ...


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق