تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية |
إنتصرت إسرائيل وخسر العرب

شادي طلعت Ýí 2022-09-24



- كم تبدو الشعارات الزائفة جزء رئيس من الشخصية العربية.
- كم تبدو الأحلام من الممنوعات العربية.
- كم من المرات تتصاعد الأحداث، وتنتصر إسرائيل ويخسر العرب.

فما هو مفهوم النصر لدى الطرفين.
وهل الهدنة غير المشروطة نصر عربي يستحق الإحتفال.

في الواقع : لازال العرب على سجيتهم، يسيرون وراء قيادات تعلو السلطة، مع أن مكانهم الطبيعي، إما السجون أو العزل السياسي.

والواقع أيضاً : أن الإحتفالات العربية في بقاع فلسطين مستفزة.

....................

فلماذا لا يحتفل الإسرائيليون كما يحتفل العرب، ذلك يعود للأسباب التالية :

١- لأن الإحتفال يعني أنك قد حققت مرادك، وأخذت ما تريد.
٢- لأن عدم الإحتفال يعطي صورة للمجتمع الدولي بأنك قد ظُلمت، وتعرضت لعدوان شديد.

٣- لأنك لم تحصل على مرادك وهو تهويد القدس، فهذا ما تراه إسرائيل حق، ولن تتنازل عن حلمها، وحقها كما ترى.

في النهاية :
إنتصرت إسرائيل عسكرياً وسياسياً أيضاً.
وانهزم العرب مجدداً، عسكرياً وسياسياً أيضاً.

إن الهدنة التي تحققت على الأرض صباح يوم الجمعة الموافق ٢١ مايو ٢٠٢١م، فرصة سانحة لإسرائيل لإعتقال العناصر العربية الرئيسية المحركة للإحداث السياسية والعسكرية، سواء في الداخل الإسرائيلي، أو الداخل الفلسطيني، عن طريق العملاء.

وبناء على كل ما مر من حروب وأحداث، يظل المواطن الإسرائيلي هو الأغلى سعراً، والأعلى قدراً، أما المواطن العربي، فمع كل يوم يمر يقل ويبخس سعره، ويفقد قدره، لأنه بلا دية تُذكر.

فعلى أي شيء تحتفلون أيها العرب :

- على رؤى غير مدروسة.

- أما على مزيد من التنازلات.

- أم على فقد العربي، لقيمته كإنسان.

أسأل المولى الحكمة والهدى

شادي طلعت
اجمالي القراءات 2921

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-11-20
مقالات منشورة : 349
اجمالي القراءات : 4,125,401
تعليقات له : 79
تعليقات عليه : 229
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt