تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: خالد البلشي نقيباً للصحافيين المصريين | خبر: هكذا تحوّل تقاعد المصريين من حلم إلى كابوس | خبر: إنهاء الإيجار القديم.. استرداد لحقوق الملاك أم تشريد لملايين المصريين؟ | خبر: المغرب: الاتحادات العمالية ترفض قانون الإضراب وقلق من تصاعد البطالة | خبر: إيلون ماسك ينسحب من حكومة ترامب الوداع الأخير.. ترامب لماسك: كنت مذهلا! | خبر: مشرّدو العراق... وجوه منسية على هامش المدن | خبر: تونس: مسيرة تطالب بالحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين | خبر: إدارة ترامب تبحث مع نجل حفتر ترحيل مهاجرين إلى ليبيا | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها |
الطالبة سمية لـ (الشروق): الضابط لم يقم بالاعتداء على بسبب انتمائي للإخوان

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٥ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق


الطالبة سمية لـ (الشروق): الضابط لم يقم بالاعتداء على بسبب انتمائي للإخوان

الطالبة سمية لـ (الشروق): الضابط لم يقم بالاعتداء على بسبب انتمائي للإخوان

آخر تحديث: الجمعة 15 اكتوبر 2010 9:03 م بتوقيت القاهرة

 
- قسم الإخبار

 استبعدت الطالبة سمية أشرف، التي اعتدى عليها ضابط الحرس الجامعي بالزقازيق، في اتصال هاتفي بـ"الشروق"، أن يكون انتماؤها للإخوان سببًا في اعتداء الضابط عليها، "لأن هذا يحدث يوميًّا للطلاب، ولأي شخص يقف أمام الحرس الجامعي" على حد تعبيرها.

وقالت سمية: إن الاعتداء من قبل نقيب الشرطة كان مفاجئًا، ولم يكن يستدعي كل هذا العنف، وتشير إلى أنه "طلب مني تفتيش حقيبتي فرفضت، وأظهرت له بطاقتي الجامعية، وقلت له: ليس من حقك، فقام بالاعتداء علي بوحشية بدون أي تفاهم أو نقاش جاد"، وجاء الاعتداء -كما تروي- في شكل ركلات وصفعات على الوجه واستخدام الخرطوم لتفريق الطالبات، ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن عربة الإسعاف التي تم استدعاؤها بعد واقعة الاعتداء تم تعطيلها أكثر من مرة بتوجيه من الحرس الجامعي، كما أن مستشفى الزقازيق العام رفضت إعطاء والدي تقريرًا طبيًّا أو حتى صورة من الأشعة التي أجريت على البطن، مؤكدة أنها ستلاحق النقيب الذي ضربها قضائيًّا.

وكانت سمية قد أصيبت بنزيف حاد، وتم نقلها إلى المستشفى بعدما ركلها الضابط في بطنها وانهال عليها بالصفعات، بحسب ما نقله شهود عيان، وتم توثيقه بمقاطع فيديو انتشرت على مواقع الإنترنت.

وجاء أول ردود الفعل الغاضبة من جماعة الإخوان المسلمين التي تنتمي إليها الطالبة المعتدى عليها، أنها لن تصمت على الاعتداءات التي لحقت بطالبات الأزهر في الزقازيق، وسيكون ردها "قاسيًا" ما لم يتم معاقبة الضابط المسؤول عن الواقعة، وقال سعد الحسيني، عضو مكتب الإرشاد لـ"الشروق"، الفترة القادمة ستشهد تصعيدًا ما لم يتم محاسبة الضابط، لافتًا إلى أن هناك وفد من طلاب الجماعة سيذهب للقاء شيخ الأزهر باعتباره أبًا لكل الطلاب. فيما أكد قيادي إخواني رفض ذكر اسمه أن الجماعة تدرس القيام برد قاس خلال الأسبوع الجاري تجاه ما بدر من أفراد الأمن ضد الطالبات.

ومن المقرر أن تعقد لجنة الحريات بنقابة الصحفيين، بالتعاون مع لجنة الدفاع عن سجناء الرأي، مؤتمرًا طلابيًّا مساء اليوم الجمعة، بمقر النقابة تحت عنوان "الحريات في الجامعات"، لمناقشة الاعتداء على الطلاب من قوات الحرس الجامعي، وخاصة الاعتداء الأخير على الطالبة سمية التي تعرضت للضرب على يد الضابط عمرو عبد العظيم، يوم الأحد الماضي.

وانتقدت الناشطة الحقوقية نهاد أبو القمصان، رئيسة الجمعية المصرية لحقوق المرأة، واقعة الاعتداء على طالبات الأزهر، وقالت: "وزارة الداخلية لا بد لها أن تكون أكثر حسمًا مع الضباط الذين يفرقون بين تحقيق الأمن وانتهاك حقوق الإنسان"، وأضافت: "منذ علمنا بهذه الواقعة تواصلنا مع الطالبة من خلال محاميي المركز، وهم يتابعون سير التحقيقات في البلاغ المقدم من الطالبة".

وأبدت نهاد تخوفها من حفظ البلاغ وعدم تحريك دعوى قضائية ضد الضباط، وقالت: "الخوف من أن يحفظ البلاغ، ولا تصل للقضاء"، مؤكدة أنه في حالة حفظ التحقيقات سيكون من حق الطالبة اللجوء إلى المحكمة الدولية"، ومضت قائلة: "لو استوفينا كل الإجراءات القانونية داخل مصر، وتأكدنا من سير العدالة، ولم تحصل الطالبة على حقها، فطبقًا للمواثيق الدولية التي وقعت عليها مصر سيكون من حقنا اللجوء إلى العدالة الدولية".

 

 

 

اجمالي القراءات 3109
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق