تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس | خبر: العطش في العراق... أزمة المياه تدفع السكان للهجرة | خبر: وفاة سجين سياسي مصري بسجن جمصة.. التاسع منذ مطلع العام | خبر: واشنطن تبحث عن دول بديلة لترحيل المهاجرين.. وصفقات مالية وسياسية على الطاولة | خبر: 25دولة تنضم لنظام الدفع الروسي البديل لسويفت | خبر: يوم التحرير.. ترامب يعلن الحرب على الخصم والصديق واقتصاد العالم يهتز | خبر: خطوات أميركية جديدة قبل إعطاء التأشيرة: تفتيش مواقع التواصل | خبر: ما هي نسب تمثيل النساء في البرلمانات على مستوى العالم؟ | خبر: طيف التوحد... اضطراب يعرض فتيات عراقيات للتحرش الجنسي المرأة بغداد | خبر: يوروبول: تفكيك شبكة ضخمة لاستغلال الأطفال جنسياً واعتقال 79 شخصاً | خبر: كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟ | خبر: خلافاً للدستور، ترامب يرجّح ترشحه لولاية ثالثة، وأنصاره يقترحون الخلافة |
تقرير حقوقي يحمل رئيس الجمهورية المسئولية المباشرة عن ممارسات التعذيب داخل أقسام الشرطة والسجون:
تقرير حقوقي يحمل رئيس الجمهورية المسئولية المباشرة عن ممارسات التعذيب داخل أقسام الشرطة والسجون

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٠ - ديسمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


أكد وفاة 50 شخصًا خلال ثلاث سنوات.. تقرير حقوقي يحمل رئيس الجمهورية المسئولية المباشرة عن ممارسات التعذيب داخل أقسام الشرطة والسجون




حملت منظمة حقوقية على السلطة المصرية في ممارسات التعذيب التي شهدتها السجون ومراكز الاحتجاز في مصر خلال السنوات الماضية، وأوردت قائمة بأسماء 50 شخصًا قالت إنهم سقطوا ضحية لعمليات التعذيب على أيدي أفراد من الشرطة.


وفي تقرير يرصد أوضاع حقوق الإنسان خلال الفترة بين عامي 2003 و2006، قال مركز "النديم" لعلاج وتأهيل ضحايا العنف إن ممارسات التعذيب وقعت في أقسام الشرطة ومقار مباحث أمن الدولة ومكاتب الأمن وفي محطات المترو والجامعات بل وفي الشارع نفسه.
وأورد التقرير الذي يقع في 261 صفحة أسماء 50 شخصًا لقوا مصرعهم تحت وطأة التعذيب خلال تلك السنوات، من بينهم سجناء ماتوا بسبب شدة الحر خلال ترحيلهم في سيارة شرطة شبه مغلقة لمسافة طويلة ومتظاهرين أو محتجين على قرارات إدارية أو على تنفيذ أحكام قضائية قتلوا برصاص الشرطة.
وأشار التقرير إلى أن عددًا من الأشخاص قتلوا تحت وطأة التعذيب هذا العام لم يشملهم التقرير، فيما أورد التقرير قائمة بأسماء 272 ضابط شرطة قال إنهم "ممن تلوثت أيديهم بجرائم التعذيب".
وطالب المركز بملاحقة الضباط المنشورة أسماؤهم في التقرير "ان لم يكن اليوم فغدًا. فجرائم التعذيب - مثل جراحه - لا تسقط بالتقادم".
وقال التقرير إنه يتناول أحداثًا "شهدت عنفًا بوليسيًا جماعيًا لم يستثن فئة من فئات المجتمع ولا موقعا في البلاد إلا وتحول إلى ثكنات لرجال الشرطة ومباحث أمن الدولة وجيشها من الأمن المركزي".
وأضاف المركز الحقوقي أن التقرير "توثيق لسياسة الحكم بالحديد والنار يتحمل مسئوليتها كل من وضعها أو وافق عليها ومن قام على تنفيذها من رأس الدولة إلى مخبريها".
ونفى التقرير أن تكون عمليات التعذيب هي حالات فردية كما تقول وزارة الداخلية، وقال إن من بين المؤشرات الدالة على أن "التعذيب هو السياسة الرسمية للدولة وليس فقط مسئولية ضابط هنا أو هناك.. استخدام نفس طرق التعذيب في كافة أماكن الاحتجاز من الضرب إلى الجلد إلى الحرق بالسجائر المشتعلة إلى التهديد بهتك العرض أو القيام به وتغمية العيون والتعرية الكاملة طوال أيام التعذيب".
ولفت إلى أن تم تسخير إمكانيات الدولة "للتغطية على جرائم القتل تحت التعذيب" ما اعتبره يمثل دليلاً إضافيًا على تورط السلطات العامة في تلك السياسات".
وحمل التقرير، رئيس الجمهورية المسئولية المباشرة عن ذلك، وقال إن "الصلاحيات التي يتمتع بها هي نفسها التي تجعله مسئولاً عن سياسات التعذيب المنهجي والتي من الممكن أن يحاسب على أساسها وفقا للقانون الدولي كجرائم ضد الإنسانية"

اجمالي القراءات 5675
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق