اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٩ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن
من أخبار براعم أهل القرآن المُشرفة والمُشرقة:
حصل البُرعمان القرآنيان المُشرفان والمُشرقان- نورهان ،ونادر عثمان محمد على – على المركزين الأول والثانى فى إختبار اللغة الفرنسية التمهيدى بمدرسة (سان لورانت ) الثانوية .والجدير بالذكر أنهما لم يلتحقا بالمدرسة إلا منذ ثلاثة اسابيع فقط بعد وصولهما إلى كندا فى 29-3-،ومع ذلك تفوقا على زملاءهما الذين يدرسون بها منذ بداية العام الدراسى .
فقد حصلت الآنسة نورهان عثمان- على 69 درجة من 70 –
ونادر عثمان – على 68 درجة من 70. –
فتحية لهما على جهدهما ،وإلى مزيد من التفوق والنجاح يا براعم أهل القرآن جميعاً.
إخوانى الكرام الأفاضل الأساتذه - محمد البارودى ،وزهير قوطرش ، وعابد ، وأيمن عباس ، وخالد سالم ... شكرا جزيلاً لكم جميعاً على تعقيبكم وتشجيعكم ،وقبلاتكم ل(نورهان ونادر) وتقبلوا تحيتهم وإحترامهم الكبير والعميق لكم ، ويوعدونكم بالمحافظة على المكانة المشرفة لأبناء القرآنيين ، ويتمنون لإخوانهم (الصغار والبراعم القرآنية ) حول العالم التوفيق والتفوق والنجاخ الباهر....
استاذى العظيم -د أحمد صبحى منصور .أشكرك شكرا جزيلا على تشجيعك لى ولأبنائى ،ولإخوانى من القرآنيين فى كل مكان ، واشكرك على ان رفعت عنى الحرج بتوضيحكم حول ظروف نشر الخبر ...وبالتأكيد تقبل تحيات وشكر أبناءك وأحفادك - نورهان ونادر وسلمى ، ويعدونكم بالتفوق المستمر إن شاء الله ...
دعوة للتبرع
عن عائشة: في كتابك م القرأ ن وكفى اعتبر تم عائشة ام...
صلاتهم السُّنّة: فى الدين السّن ى يجعلو ن صلاة يقدمو نها ...
تقوى القلوب: قالوا ويقول ون:إس ال الإزا روإرخ اؤه على...
تهنئة ورد عليها: اتقدم للدكت ور احمد صبحي منصور وكل اهل...
معنى المرشد : لماذا اختار الاخو ان لقائد هم لقب ( المرش د )...
more
أولا تهنئة من القلب لنورهان ونادر . وحقيقة هو أسعد نجاح لهما فرحت به فى حياتى لأنه إمتحان فى كندا
-ثانيا أرجو الا يعتقد احد انه خبر شخصى ،ولكنه خبر عام للأسباب الآتية
. 1- أنه إشارة على تعويض ربنا سبحانه وتعالى لهما ولنا على صبرنا على ما ألم بأهل القرآن من محن وأزمات (ولازال يتعرض لها أهلنا ) فى مصر 2
- أن الإمتحانات هنا فى كندا تعنى بحق ما يجب أن يكون عليه الإمتحان ، وليس فيه غش أو تدليس أو وساطات .
3- صحيح أن نورهان ونادر - دائما ما يحصلان على درجات متقدمة جداً فى دراستهما فى مصر ،ولم تقل درجاتهما فى أى سنة عن 97% ، ولكن ليس معنى هذا أنهما أعلى ذكاءا من كثير من بقية أقرانهما المصريين . ولكن نجاحهما الآخير ،وخاصة فى اللغة الفرنسية التى كاناا يدرسانهاا فى مصر كلغة ثانية ، ورغم ذلك تفوقا فيها على خليط ومزيج من تلاميذ من أكثر من 18 دولة ،ما بين أوربا وأفريقيا (والعرب) واسيا وأمريكا اللاتينية والوسطى والمكسيك فى خلال 3 اسابيع دراسية فقط لهما ، لدليل على تفوق العقلية المصرية ،وأن ذكاءها لا يدانيه ذكاء فى العالم ،إذا توفر لها المناخ الصحى والعلمى والنفسى . وهذا ما وفرته لهما المدرسة الكندية . وربما تكتب عنه -نورهان - مقالة فى الأيام القادمة ،فهى إحدى كاتبات أهل القرآن ....
4. فهل سيأتى اليوم الذى نرى فيه مدارس مصر ،وأطفالها فى نفس المناخ الصحى والنفسى والعلمى والثقافى الذى توفره كندا لأبناءها، كى نرى مصر فى مصاف الدول العشرة الإول فى العالم !!!!!!! يا رب..